الصيدلية
هحكي لكم حكاية واحدة اتعرفت عليها في فرح، أنا محمود عندي 28 سنة كنت رايح فرح واحد قريبنا وفي وسط الفرح كانت في واحدة عاجباني جداً وكانت جامدة فشخ، قعدت ابص لها فلقيتها بتبص لي وتبتسم ولقيتها واقفة مع أختي فروحت واتعرفت عليها اسمها أميرة وعندها 27 سنة ومطلقة ومعندهاش أولاد جسمها متقسم وسكسي وهي جميلة ووشها مثير ونظراتها وكلها على بعضها صاروخ، قعدت اسألها بتشتغلي ايه وساكنة فين وكدا قالت لي انها عندها صيدلانية وعندها صيدلية ووقتها كله بين الصيدلية والبيت والكافيهات والفسح والجيم وعايشة حياتها، أنا لقيتها بصراحة المزة المثالية ورغم اني عرفت بنات قبلها بس كلهم جنبها ولا حاجة وكلهم بنات آخرهم بوس وشوية تحسيس في العربية وخلاص، خلص الفرح ولقيتها راكبة عربيتها ومروحة، عرفت من اختي بعدها اسم صيدليتها وروحت لها وكانت واقفة فيها زي القمر دخلت كان معاها واحدة تانية وفي زباين فابتسمت لي فقولت لها عايز مسكن لو سمحتي قالت لي لإيه بالظبط فقولت لها بصوت واطي لقلبي، ففتحت عنيها وشاورت لي وطي صوتك عشان محدش يسمع فقولت لها للصداع فاداتني مسكن وكتبت لي على العلبة رقم موبايلها كأنها بتكتب لي مواعيد الدوا، أنا خرجت اتصلت بيها على طول وانا في العربية وقولت لها مستنيكي في العربية حالاً، فقالت لي لحظة واحدة وخرجت من الصيدلية وقالت لي انت مجنون وانا كنت في العربية قدامها قولت لها اقفلي الموبايل واستأذني بأي حجة وتعالي نخرج هستناكي على أول الشارع فقالت لي هشوف كدا، فقولت لها لأ مفيش هشوف أنا مستنيكي وقفلنا، وبعد دقيقة لقيتها عندي بتركب العربية وبتقولي و** انت مجنون انت مش طبيعي، طلعت بالعربية بسرعة وقولت لها ماهو أنا اتجننت من يوم ما شوفتك، فقالت لي وهي بتحط ايدها على وشها ** يخربيتك حد يشوفنا ، فقولت لها ثواني وهنكون برة البلد، وطلعت على طريق سريع برة البلد وقولت لها خلاص بقى كفاية توتر بقينا بعيد، قالت لي وهي بتبص لي بعنيها الحلوة طيب وبعدين، قولت لها وأنا بمسك إيدها ولا قبلين أنا معجب بيكي، قالت لي وهي بتبص لي وسايبة ايدها بين ايديا انت جريء قوي قولت لها ما انا برضه بقيت جريء من يوم ما شوفتك، فقالت لي وهي وشها بيحمر مش كسوف هيجان وبتسحب ايدها وبعدين معاك بقااااا، قولت لها ولا قبلين بصي بقى انا حبيتك من أول نظرة إزاي معرفش قالت لي بص انت لو سألت عني هتعرف اني مضربة عن الحب والجواز قولت لها براحتك خالص بس انا كان ممكن يجرالي حاجة لو مخرجناش سوا ولا اتكلمنا تاني، قولت لها نشرب حاجة سوا فبص لي وهي بتفكر قولت لها وانا بترجاها بهزار، عشان خاطري فابتسمت وقالت لي أوك، ودخلنا كافيه وقعدنا شربنا حاجة واتكلمنا كتير وحكت لي عن جوازها اللي استمر بس 7 شهور وعن ازاي هي فرضت على أهلها انها تعيش بحريتها ومحدش يقدر يجبرها على حاجة وكدا وفتحت لي قلبها وقالت لي انها ارتاحت لي وانتهت الخروجة واحنا متفقين نبقى اصحاب ونتكلم مع بعض فون ونتقابل لما تيجي ظروف للمقابلة، وبعد اسبوع حبينا بعض وبعها بكام يوم بدأت رحلة الصور السكس والسكس فون واتفقنا نتقابل عشان ننام مع بعض وكان المكان شقة أخويا اللي في بيتنا، وفي يوم الساعة 9 الصبح جت اميرة البيت وطلعتها من سكات من غير ما حد ياخد باله ودخلت الشقة، بصراحة كنا متوترين ومكانش في أي سكس لما قعدنا وعملنا شاي سوا في المطبخ وقعدنا شربناه بس كان لازم أبادر أنا فقومت ووقفتها وبصيت في عنيها وبوستها من شفايفها وهي غمضت عنيا وبدأت تتفاعل وتبوس وانا زبي وقف من جمالها وهيجانها وجسمها النار، حطيت ايدي على طيزها الطرية مسكتها وبدأت أدعك فيها وهي بتهيج معايا وبتحضن رقبتي ومشيت وانا حاضنها لأوضة النوم ونيمتها على السرير ونمت فوقها أدعك بزازها وانا ببوسها وبدأت أفك حزام بنطلوني وهي بدأت تقلع وانا بساعدها دخلت إيدي في بنطلوها وفي اندرها مسكت كسها وكان ناعم قوي وكان مبلول وبعبصتها في كسها وهي بتقول ممممم وانا ببوسها ورفعت هدومها ودخلت أيدي في البرا مسكت صدرها وفتحت بنطلونها وقلعتهولها وكانت لابسة أندر شفاف ازرق يجنن وهي قلعت من فوق وحجابها كمان وكانت وهي عريانة قمر بجد جسمها جميل بشكل غير عادي وناعم ونضيف وكسها أبيض قعدت أبوس في كسها وألحس فيه مدة طويلة قوي وهي نايمة فاتحة رجليها وبتلعب في شعري وطلعت بوست بطنها وبزازها وبدأت ألحس حلماتها وأمصهم كتير وأمسك بزازها لقيتها فتحت رجليها ورفعتهم وانا بين رجليها وزبي بيحك في كسها ودخلت زبي في كسها بالراحة أول مرة أدخل زبي في كس ، بصراحة متعة مش عادية إحساس رهيب وانا زبي بيدخل في كس واحدة بالجمال دة وهيجانها حسسني برجولتي أكتر زبي دخل كله في كسها وبدأت أدخله وأطلعه في كسها وهي بتحضني برقه وبتبوس شفايفي وبتقولي بصوت واطي كمان يا محمود وانا بديها في كسها أجمد وهي بتقولي جامد يا محمود وبتهمس لي في ودني بعشقك، وانا زبي بقى بيوجعني من كتر ما هو واقف والدم هينفجر منه وبدأت أنيكها بعنف وهي بتقول آهات بتعلى مع الوقت لحد ما عرقنا احنا الأتنين وشكل وشها وشعرهاالعرقان لازق فيه يجنن وآهاتها وبوسها لشفايفي وأنا بنيك جسمها اللي بقى كله عرق لحد ما هي مسكت طيزي جامد وبتخربشها بضوافرها وانا مقدرتش استحمل بدأت أقول آآآآآآآآه بصوت عالي وانا مدخل زبي للآخر وجسمي كله مشدود وانا بنزل لبني في كسها وهي ماسكة طيزي جامد وبتاخد اللبن ومستمتعة وزبي جوة الرحم بينطر كمية لبن مهولة وبعد ما خلصت تزيل فضلت فوقها شوية وبعدين طلعت زبي وضربت كسها بيه ودعكته باللبن اللي بينزل منه وكانت أول نيكة في حياتي وأعتقد أجمل نيكة هنيكها في عمري.