العنيف

أنا إيمان إمرأه متزوجه من رجل ملتزم وانا كمان ملتزمه ارتدى ال**** وكنت قد تقدمت بطلب لوظيفه في التربيه والتعليم وجائني الرد وتعينت في مدرسه ثانوي ولاني اعرف بالحاسب الآلي والكمبيوتر وذهبت اقابل المدير قاللي احنا محتاجين حد بيفهم في موضوع الحاسب وأنت هتروحي عند الأستاذ كمال علشان تشتغل معاه في الكنترول فحضرتك تروحي مكتب الكنترول وتستلمي العمل هناك وذهبت لاستلام العمل صباح الخير الأستاذ كمال صباح النور ايوا انا الموظف الجديده اللي هشتغل على الكمبيوتر قال ياأهلا بحضرتك احنا منتظرين حضورك لا ن شغل كله على الكمبيوتر هتتعبي معنا شويه قلت وانا جاهزه وكانت غرفه مكيفه وكلها أوراق بتاعه امتحانات الثانوية العامة وكلها لازم تنزل على الكمبيوتر ومفيش حد في المكتب الا انا والأستاذ كمال المهم بدأت شغلي والأستاذ جاءلي وكا في يده كأس به شاي قال لي اتفضلي وجلسنا نتكلم وفي طبيعيه العمل ومر الوقت وأتاخرت فقال لي حضرتك ممكن تمشي لا ن الوقت تأخر والمواصلات فيها مشكله هنا وخرجن سوا وربنا الأتوبيس وكان زحمه وكان واقف وراي حتى لا يتحرش بي أحد ولكني أحسست أن زبه واقف ولاصق فيه فحاولت أن ابعد ولكن كان الأتوبيس زحمه جدا فأدرت نفسي وأصبحت مقابله له ووضعت شنطه يدي بيني وبينه ولكن مع
سقطت من يدي واصبح كسي مقابل لزبه بل ملاصق له فقال لي انا اسف الزحمه مشله اليوم معلش فهزيت له رأسي فقال امسكي بالحديد فرفعت يدي لأمسك بالحديد فسقط كم العبايه فظهر زراعي له ومع الزحمه اخذ زراعي يصدم به وبشفايفه
فانزلت زراعي ومع زحمه أخذت التصق به أكثر وكأن كسي يقول اتركيني لهذا الزب انا محروم انا زوجي لا ينيك الا قليل وأخذ كسي ينزل عسله وتركت كسي له يفعل به مايشاء وفجأه قال لي احنا وصلنا ونزلنا وكل واحد راح لبيته ودخلت البيت
وذهبت الحمام فوجدت الكيلو بتاعي غرقان من كسي وأخذت حمامي وذهبت إلى سريري ونمت وفي الصباح ذهبت إلى محطه الأتوبيس لكي اذهب لعملي فوجدت الأستاذ كمال واقف وقال لي ازي حضرتك قلت كويسه قال لي معلش الزحمه أمس كتير اليوم حضرت تخرجي بدري وانا هكمل قلت اللي تشوفه حضرتك وربنا الأتوبيس ووقفنا أمام بعض ولم يكن الزحام مثل امس ولكن الأتوبيس وقف مره واحد فلا أجد نفسي الا وانا في حضنه فأمسكني من خصري وقال انتبهي فقلت انا اسفه فقال انتي بخير قلت ايوه واستمر الحال بنا هكذا حتى وصلنا إلى المدرسه وفي وقت الانصراف جاء المدير وقال لازم النتيجه تظهر بعد بكره علشان الوزير عاوز كده فلازم تسهروا ا مع بعض وتخلصوا الموضوع وكل النتيجه تنزل على النت
قلت له لاحظ أن الست إيمان واحده ست ولازم تروح بدري قال هنا مفيش راجل وست كلكم موظفين قلت له ماش ياستاذ كمال خلاص انا هجلس معاك ولما روحنا الأتوبيس كان زحمه ونفس الوقفه ولم أضع الشنطه بيني وبينه وكسي حب هذا الالتصاق فامسك يدي وقال امسكي في حتى لاتقعي وامسكت يدي بيده وزاد الالتصاق بيننا ووصل الأتوبيس ونزلنا وكل واحد منا ذهب للبيت وفي اليوم التالي لم أراه منتظر وذهبت انا الي المدرسه ودخلت غرفه الكمبيوتر لقيته بيشتغل قلت له انت جيت بدري قلت ايوا علشان اخلص شغل بدري ومر الوقت ودخل الليل واحنا لم نحس فقلت له عاوزه اروح الحمام شاور لي على مكان الحمامات فقلت لا انت تيجي معايا مفيش كهربا وشغلنا الكشاف وروحت الحمام ولما فرغت جاءت قطه أمامي فصرخت وحضنته فلاقيته حضني اوي ورفض يتركني فجريت منه إلى غرفه الكمبيوتر فجري ورائي امسك بي وقال مش قادر اصبر وتهجم على وأخذ يقابلني قلت له اتركني انا ست متزوجه حرام عليك فلم يسمع فوقعت على الأرض ونام فوقي وادخل زبه في كسي فقلت انت بتغتصبني انا هبلغ عنك وتروح السجن قال انا مش قادر انتي حل ن اوي كل وانا عاوز اغتصبكواخذ ينيك وكسي يتيح له المجال ويقول له لا تتركني ونيكني ولما فرغ قام وجلس بجواري وانا قمت وخرجت إلى محطه الأتوبيس ذهبت إلى البيت ونمت نوم عميق لا أدري كم نمت و قمت في الصباح ولاقيته واقف فقرب مني وقال لي انا اسف انا لم أرد عليه وجاء الأتوبيس وربنا كلا منا ركب في مكان وانا انظر إليه نظره المنتقم وقلت في نفسي ماذا أفعل هل اذهب الى المدير واقول له وافضح نفسي ام اسكت وظليت شارده وذهبت إلى المدرسه وجلست على الكمبيوتر لكي انتهى من عملي

ودخلت الغرفه وجلست على الكمبيوتر لكي أنجز شغلي وبعد شويه جاء إلى كمال ودني مني وقال أناأسف يامدام إيمان اللي حصل مني كان عصب عني أنا مستعد لأي ترضيه لحضرتك صدقيني أنا أعلم أني أخطأت حطأ كبير بس أنا مش كده ابداوأرجوكي سامحيني أنا لم أنا من ساعه َاحصل قلت له ارجوك لو سمحت سبني في حالي وكويس أن حضرتك عار ف اني
مدام يعني ست متزوجه وأنا اترجيتك وأتوسلت ليك وأنت لم تر حمني
وجاي الان تعتذر لو سمحت انت دوست على شرف رجل لا يستحق هذ العمل أتركني في حالي لو سمحت قال كمال انا مستعد لتقديم اي ترضيه ارجوكي أرحمني من عذابي قلت له يعني حضرتك اسيب الشغل علشان
ترتاح أنا مش عاوز اشوف وجه حضرتك لو سمحت سبني أشوف شغلي
وذهب كمال وجلس كان متأثر جداََ وكان باين عليه جدا وأنا انتهيت من الكل والشغل ونزلت كل النتيجه وانتهى الشغل على الإعلان وقمت واخده شنطتي وخرجت وهو خرج ورائي ركب ورائي الأتوبيس وكان أيضا زحمه
ووقف ورائي وهمس لي ارجوكي سامحيني صدقيني كان غصب عني والتصق بي وطيزي كانت بارز ه فكان لاصق فيها وانا أحسست ب به راشق
فيها فأبعده بيدي فلا يستجيب وظل ملتصق فيها فأدرت جسمي وهو ملتصق في قلت ارجوك ابعد روح مكان أخر ماينفع كده قال مش متحرك الا لما تقولي سمحتك قلت له سمحتك سبني في حالي ارجوك أنا ست متزوجه سبني في حالي كده ينفع يعني وظل لاصق فيه وزبه كان واقف ولاصق في كسي وكسي هايج ولا يريد أن يتركه وعند وصول الأتوبيس نزلنا وذهبت إلى البيت ودخلت الحمام وأخذت دش وجاء جوزي واللي كيف الشغل معاكي قلت كويس قال الشغل جاء في وقت وشغل حكومي يعني مستقبل وقرب مني وقال اليوم الخميس مفيش حاجه قلت اجهز نفسي وأجيك ودخلت الحمام وحاولت اغسل نفسي من الخطيئه وأتذكر ماحدث بيني وبين كمال وكيف اتصرف ودخلت له وصعدت على السرير وأخذ زوجي يبوس فيه وأنا اتذكر كمال وما فعله معي من بوس ونيك
وزادت شهوتي وانا في عز شهوتي قام زوجي بأن ال لبنه في كسي ولم اشبع ولم ارتعش كما ارتعشت مع كمال وذهبت إلى الحمام وأخذت اداعب
كسي وادخل اصبعي داخل كسي لكي أنزل عسلي لكي استريح وجاء في خيالي كمال وهو يغتصبني وكان مميز عن زوجي وكان زبه أكبر واضخم من زب زوجي حتى انتهيت من الإنزال وأخذت حمامي وخرجت ونمت
بجوار زوجي حتى الصباح وقام زوجي وذهب إلى عمله وأنا أرتب في المنزل وجرس الباب يدق واذهب لافتة الباب إلا وأجد كمال قلت أنت تاني أيه اللي جاء بك انت مجنون جئت اليكي ابوس رجلك تسامحيني انا مش قادر انا م ودخل وقفل وراه الباب وكنت لابسه جلابيه بيت خفيفه ظاهر الكيلوت والسنتيانه ونزل على قدميه أمامي وقال ساميحني قلت له قوم امشي ارجوك انت بتفضحني كده وقام ووقف أمامي ونظر إلى جسمي
فقلت له لاأرجوك لا فهجم على وباسني من فمي فرفضت أن أفتح له فمي
حاول فلم يفلح فظل يبوس في خدودي ووزنقني في الجدار ومسكني من خصري وأخذ يبوس في خدودي وسفايفي ويدخل لسانه بالقوه دخل فمي حتى ضعفت ففتحت له فمي فأخذ يبوس فيه ويدخل لسانه في فى فمي فيقابل لساني فيداعبه ويمصه ورفع جلبابي وامسك بطيز يحسس فيها
ثم اخلعني الجلباب والسنتيانه والكيلوت وأصبحت عاريه تماماََ من كل شئ فأخذني على غرفه النوم وخلع ملابسه ومارس معي الجنس وأخذ يدخل زبه في كسي ويفرك في بزازي ويمص الحلمه وأخذت التفاعل معه وكسي اخذ ينزل عسله وأصبحت في رعشه لم اتعدها مع زوجي حتى فرغ وتركني
وخرج من عندي وانا في أتم المتعه والراحه وجسدي تتمتع وأخرج مابه
إلى اللقاء في الجزء التالي

الجزء الثاني……
بعد مخرج كمال قمت وكأني عروسه في ليله دخلتها وأول مره تتذوق الرجاله وظهرت على أثار الراحه الجسدي وأغتسلت وفي نفسي اضحك
لأنني اريد هذه النيكه وهذه مره رضيت وسلامته نفسي وبإرادتي وعرفت أنني مرغوبه وقمت بعمل الطعام ونمت على سريري اتذكر ماحدث ومر الوقت وجأني النوم ونمت نوم عميق لم انم مثله من سنين وقمت وجسدي كله حيويه وذهبت إلى المدرسه والتقيت بكمال وقلت له كده النتيجه جاهزه انا هروح المديريمضي عليها ولما ذهبت عنده قال المدير معلش
يامدام إيمان هتسهري اليوم كمان قلت له ليه النتيجه كده خلصت قال لازم
تطلع على النت علشان توصل للوزاره قلت حاضر يافندم وقلت لكمال علي
كلام المدير قال هنا في مشكله في نت بيقطع كتير قال مشكله وكده سوف نتأخر على العموم ماشي وجلست وتأخر الوقت وجاء الليل وفجأه انقطع الكهرباء عن المدرسه وخفت كثيرا ومسك كمال يدي وتقدم مني وقال خايفه قلت لأ امسك يدي وقال تعالى نجلس في غرفه المدير علشان فيها كنبه كبيره فذهبت معه مستسلمه ثم ادارني إليه قلت له أرجوك بلاش كفايه كده وبعدين حد يطب علينا قال الكهرباء انقطعت وبتتأخر لما بترجع وقام باسني في فمي فأخذ شفايفي بين شفايفه وأخذ يمص فيهم ثم ادخل لسانه في فمي وأخذ يداعب لساني ويمص فيه وأخذ يبوسني في خدودي حتى سخنت وابعدته عني قليلا وقلت أستني وتفاجئ بي لاقاني
خلعت عبايتي ثم الكيلوتي ثم السنتيانه وأصبحت عاريه أمامه تماماََ وتقدمت إليه وأخذت أنا التي تبدأ بالبوس فأخذ يبوس في خدودي ورقبتي بعنف وصدري وبزازي والحلمه ويضع اصبعه داخل كسي وأصبحت اخرج أصوات أااااااااااااه أوووووووووف وأااااااح ااااااااااي و فتحت له رجلي أكثر ثم
أنزل عند كسي يمض فيه ويبوسه ويعضض فيه بحنيه وانا هايجه وقام بخلع ملابسه فأمسكت بزبه وكان كبير وضخم أفضل من زب زوجي وأخذت ابوسه من رأسه وأحركه على شفايفي وادخله في فمي حتى يصل إلى زوري وأحركه بيدي فيشتدت طوله وافتح له فمي ليخله هو الي أخر فمي ثم ادخله في فمي وأخرجه إلى كسي وادخله في كسي وأخذ ينيك بسرعه كبيره حتى أنزلت عسلي لا آدري كم مره أنزلت ورعشتي أتت كم مره ثم قمت وصعدت فوقه وأدخلت زبه بيدي في خرم كسي الذي أصبح
يعشق هدا الزب العملاق الناشف القوى ثم فلئسني وادخل زبه من الخلف في كسي وأخذ يفشخ في كسي وأنا في هاياج مستمر وراضيه بما يفعل
وكل هذا في الظلام ثم أنزل لبنه وارتمي بجواري فقمت وبوسته من شايفه ومصيت لسانه ومصيت زبه مره اخرى فقام مره اخرى فقام فوقي ووضع زبه بين بزازي وأخذ ينيك في بزازي حتى أنزل مره أخرى ثم قمنا ولبسنا ملابسنا وامسكت يده وحضنته وقلت أنا بعشقك بعشقك بعشقك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!