جارتي المطلقة

احيانآ شهوتنا هي اللي بتتحكم فينا و بعد الشهوة بنندم لاكن لما نار الشهوة ترجع مرة تاني ب
ننسي الندم و نرجع نلبي طلبات شهوتنا تاني و ياتري هي فعلآ الصدفة اللي بتلعب لعبتها و نعمل كل ده بسببها ولا الشيطان بيفتح عنينا علي حاجات احنا مش واخدين بالنا ليها و بمجرد البدء مش بنعرف نكمل و لا نرجع لاكن بيكون فات اوان التفكير و لازم نكمل ،
القصة بدأت لما عزلنا من محفظتنا و سكنا في محافظة تاني عشان شغل ابويا اتنقل في المحافظة دي و كمان الجامعة بتاعتي فيها، كنا في عمارة كويسة و شقتنا في الدور التالت
اعرفكم بنفسي( انا ادم 20 سنة 177 سم و طالب في الجامعة و عايش مع امي و ابويا و عندي اخ اكبر مني 25 سنة جتله منحة دراسية برا و بعدها اتجوز وعايش في أوروبا وقليل جداً يتصل بينا)
(المشهد الاول)
كنت قاعد في اوضتي بعمل الروتين بتاعي بمارس العادة السرية و بتفرج علي افلام اباحية علي اللاب توب في اوضتي ، كنت اخلص محضراتي و ارجع البيت افضل اتفرج علي افلام سكس، و في يوم سمعت واحدة جاريتنا بتتكلم مع امي في الصالة
(المشهد في الصالة)
امي: لاكن مين الست اللي في الرابع دي؟
جارتنا: دي اسمها ميار و ياريت تبعدي عنها
امي بأستغراب : ليه في ايه؟
جارتنا: دي ست وحشة و مش بتحب تتعامل مع حد و ديمآ تتجاهل الكل
امي:: ازاي يعني وهي ليه بتعمل كدا.
جارتنا:: معرفش شايفة نفسها كدا و متكبرة و حتي مش بترمي السلام
امي: خلاص انا كنت بسأل بس
(المشهد في اوضتي)
بعد ما سمعت جارتنا بتقول الكلام ده انا الفضول زاد عندي و حبيت اعرف مين منار و ايه حكايتها رغم ان سمعت تحزير منها
-بعدها بيوم
(المشهد قدام باب العمارة)
كنت راجع من برا و شفت واحدة طولها نفس طولي داخلة العمارة قدامي و في ايدها كياس كتير تقيلة عليها، انا شفتها و اتقدمت عليها و دخلت وراها المدخل بتاع العمارة
انا: اهلآ خليني اسعدك
هي بصتلي بأستغراب: لا شكرآ مش عايزة منك حاجه
انا: بس انا شايفك مش قادرة تشليهم خليني اسعدك.
هي: لا مش عايزة حاجه قلتلك
انا مسكت منها الكياس و قلتلها اطلعي قدامي وانا هجبهملك وراكي
هي بأستغراب:: لو سمحت ملكش دعوة بيا، و هات الاكياس بتاعتي
انا:: ليه التكبر دا، مفيش مشكلة لو سعدتك احنا جران في الأخر
هي:: طيب براحتك
انا:: اتفضلي قدامي
هي من غير كلام طلعت قدامي و انا وراها طلعت للرابع
(انا عرفت انها ميار اللي كل العمارة بتكرها، مع ان انا شايف انها عندها مشكلة نفسية مش اكتر و البشر بتخاف من اللي مش فاهمينه
اوصفلكم ميار،31 سنة، بيضة مايلة للسمار، 169سم، جسمها مظبوط بزاز وسط، طيز اكبر من الوسط، )
دخلت من باب الشقة و انا حطيت الاكياس قدام الشقة من برا و كنت هنزل
ميار:: استني…. ادخل اشرب حاجه
انا:: لا شكرآ
ميار : انت خايف مني مش كده؟!
انا: و هخاف من ايه؟
هي: من اللي سمعتو عني، و لما لاقيت ان شقتي في الرابع عرفت اني ميار بعبع العماره صح
انا: لو كنت خايف مكنتش سعدتك من الأول، وعرفت انك ميار من اول ما رفضتي
هي: طيب ادخل خد نفسك لو مش خايف بجد
انا بصتلها و كان في ابتسامة علي وشي، و دخلت
(المشهد في الصالة بتاعت ميار)
انا: انا اسمي ادم و انتي اسمك ايه؟
هي: مش انت عارف اسمي و عارف كل حاجه عني
انا: انا عايز اعرف مين اللي قدام مش ميار اللي بتكلمو عليها من ضهرها
ميار:: ميار و بس،(بصت للأرض بحزن) بلاش اتكلم في مواضيع نسيتها
انا:: لو نستيها بجد مكنتيش حزنتي و بان عليكي
ميار:: مصمم يعني؟
انا:: ايوة يا ستي انا مصمم و مش ماشي قبل ما تت… احم اندمجت شوية، احكي

ابتسمت بعدين بصت للأرض و ايدها متشبكة في بعض : انا ميار 31 سنة حبيت شاب و انا في العشرينات و اهلي رفضه جوازنا بس انا كنت بحبه و مقدرش اعيش من غيره، فا هربت معاه و اتجوزته من ورا اهلي و عيشت في بيت علي اد حاله و معترضت و قلت مش مهم البيت، اهم حاجة حبه ليا، خلفت محمد لاكن ابني مات و هو عنده ست سنين و بعدين أتأخرت في الحمل، بعد كده كشفت و عرفت اني مقدرش اخلف تاني، جوزي لما عرف طلاقني غيابي و اكتشفت انه اتجوز صاحبتي،صاحبة عمري من صغري و لما قررت ارجع لاهلي ابويا حلف مأدخلش البيت ولا احضر دفنته ولا ادخل البيت تاني بعد موته، مكنتش عارفة كنت همل ايه لولا واظفتي اللي قدرت اعيش منها و هربت برا محافظتنا و جيت علي هنا من ست سنين
انا: صدقيني انا لما سمعت كلام الناس عنك حبيت اني اتقرب منك اكتر، الناس هي اللي بتحب تهد اي حاجة و تقول زي ما بتسمع لاكن انا مش بصدق بالكلام بس حتي لما اشوف بعيني بكون شاكك ان دي فعلآ حقيقة ولا لاء
ميار بأبتسمةحزن : كلامك كبير علي سنك مع انك في العقد التاني من عمرك
انا: ما هو ده السبب.. بنحكم علي الحاجة من شكلها قبل ما نعرف الحاجه دي تقدر تعمل ايه و ايه معدنها،…(بصيت في الساعة) انا هنزل دلوقتي و اشوفك بعدين
ميار: هشوفك تاني؟
انا: اكيد احنا صحاب خلاص
نزلت من عند ميار و دخلت بيتنا و بفكر في ميار و ازاي هي الدنيا جات عليها، باعت الدنيا و سابت اهلها و حياتها عشان اللي بتحبه وبعد كده هوا طلاقها غيابي و اتجوز صديقه عمرها و اهلها رفضه يسمحوها و ابوها غضب عليها و حلف انها متحضرش دفنته و ابنها مات ، ياااه ميار عايشة ازاي انا كنت ممكن انتحر لو مكانها، ناس كتير بتقول علي مشكلهم التافهة هم و غلب، اومل ميار تسمي مشكلها ايه؟
قعدت علي السرير فتحت اللاب و شغلت سكس كالعاده، لكن مكانش ليا نفس حسيت اني لازم ابطل كل ده لازم اساعد ميار باي طريقة، قفلت اللاب تاني و نزلت اتمشي شوية في المحافظة الجديدة بتاعتي و قعدت شوية علي الكرنيش بعدين رجعت و نمت
(بعدها بيوم)
صحيت و جهزت نزلت الجامعة و خلصت محضراتي و رجعت كنت هدخل بتنا لاكن فكرت اشوف ميار طلعت عندها البيت خبطت و فتحت كأنها كانت مستنياني
انا: ممكن ادخل
ميار بأبتسمه : اكيد ادخل
دخلت و ميار قفلت الباب جات ورايا
ميار: دقيقه هجبلك حاجه تشربها
دخلت ميار المطبخ و طلعت معاها كوباية عاصير و قعدت قدامي تبصلي
ميار: كنت فكراك مش هتاجي
انا: وايه السبب؟
ميار: مش عارفة بس حسيت انك مش حابب تقعد معاي
انا: لازم تدي كل حاجه وقتها و تصبري شويه
ميار: عندك حق
انا كنت بحط كباية العاصير علي الطرابيزة قدامي دلقتها علي السجادة في الارض من غير قصد
انا: اسف مش قصدي
ميار بأبتسمة علي وشها: ولا يهمك، دقيقه امسحها قبل ما تبقع بقي،
قامت ميار و جابت فوطة تمسح السجادة و انحت قدامي و ظهرت بزاز جميلة و بيتهزه مع كل حركة منها و هي بتمسح السجادة، وانا مركز في بزازها لا ارديآ و شهوتي بتتحكم فيا و زبري نص انتصب، ميار بصت عليا فجأه و لاقتني مركز في بزازها قالتلي
ميار: باصص فين؟
انا بعد ما بعدت نظري: اسف مش قصدي يا ميار
ميار: يعني انت كنت مركز فعلآ
انا: غصب عني اسف بجد، لخظة شيطان
قامت ميار و قعدت جمبي
ميار: هو انت مش مصاحب
انا:: لا عندي صحاب عادي
ميار:: لا قصدي علاقات مع بنات و كدا
انا: لا معنديش علاقات
ميار: يعني ما جربتش الجنس قبل كده
انا باحراج : لا بصراحة…
ميار: يعني انت لسه بتمارس العادة السرية في السن ده
انا بكسوف:……….. هزيت راسي بأيوة
ميار بأبستمة:: خلاص مش هتغط عليك اكتر من كده
انا: انا هنزل دلوقتي و هجيلك بعدين سلام
نزلت من عند ميار و مقدرتش امسك نفسي و مارست العادة السرية و انا بفتكر بزازها الجميلة و هي بتتهز و تتراقص من حركتها
(المشهد في بيت منار)
ميار واقفة قدام المرايا بتحط ايدها علي جسمها و تلف تبوص علي طيزها من ورا و تحسس علي بقيت جسمها و تحس انها لسه ممكن حد يفكر فيها و نفسه فيها و كمان يهمه امرها، وبتفتكر لما ادم كان مركز في بزازها، فا حطت اديها عليهم و هي مبتسمه
(المشهد في بيتنا)
انا قاعد بتفرج علي سكس و كل ما اشوف واحده في مشهد افتكر ميار و ادعك زوبي و اتخيل اني مع ميار بعمل زي فديو السكس
عدا النهار و نمت
(اليوم اللي بعده، بالليل)
جاتلي فكرة اني اطلع لي ميار و اعرض عليها تنزل تتمشي معاي او تخرج نتعشي برا
طلعت بالفعل لميار و لما خبطت فتحتلي و لاحظت حاجه مختلفة ميار مش لابسة اسود وفاردة شعرها و حاطة ميكاب خفيف و بتبتسم
انا بأبتسمة: انتي مين؟
ميار: انا اللي انت شفتها جوايا من غير اللبس الاسود و الهم والحزن انا ميار اللي من 12 سنين قبل اي حاجه تحصل
انا دخلت و قفلو الباب و مسكت ايدها الاتنين
انا: يعني ممكن تقبلي تخوضي تجربة جديدة معاي و تديني فرصتي
ميار: انت هتقدر الفرصة دي الاول
انا: انا كنت بحول من و دلوقتي لازم استخدم الفرصة صح، تقبلي تنزلي معاي نتمشي علي الكرنيش و نتعشي في اي مطعم،
ميار كانت حاسة انها بتحلم و ان كل ده مش حقيقة، و هزت راسها بالموافقة،
فضلنا بصين في عيون بعض فترة و قربت منها بالراحة و شديتها فحضني بالراحة و دخلت معاها في بوسة جميلة و طويلة و انا لعدم خبرتي منكتش عارف ابوس صح، وهي فهمت كدا و بقيت هي اللي تبوسني و بتتنفس و تطلع صوت أهاات مكتومة و هي بتبوسني، تدل علي مدي الحرمان اللي عاشت فيه
بعد البوسة بصتلب بأبتسمة و كانت مكسوفه و وشها محمر شوية
ميار بتلعثم:: هغير هدومي و جاية
دخلت ميار تغير وطلعت بعد خمس دقايق، احلي بكتير لابسة فستان ابيض و فاردة شعرها علي كتفها كان اسود جدآ و جميل و كانت حاطة ميكأب خفيف و شكلها عروسة في العشرينات، لما شوفتها صفرت باعجاب و مسكت اديها و رفعتها فوق وخليتها تلف ابتسمت و قالتلي
ميار بأبستمه:: بجد شكلي حلو؟
انا رديت:: مشكلتك انك مش عارفة انتي جميلة قد ايه… معلش انا متطر اسبقك علي اول الشارع و انتي حصليني عشان محدش يشك فينا
ميار برفعة حاجب: ليه انت خايف؟!
انا: ايوة خايف!! … خايف عليكي و انتي مش حمل اي حاجه تاني، انا ما صدقت انك غيرتي الأسود، مش عايز حد يقول عليكي كلمة تدايقك
ميار قربت مني و حضنتي وهمست:: عندك حق خلاص انزل انت و انا هحصلك
المشهد انا واقف عند اول الشارع و ميار بعد دقيقتين جايه و في ابتسمة علي وشها
انا بأستغراب: في ايه؟
ميار: اصل انا اتعكست من ناس كنت كل يوم اعدي من قدامهم و هما مش حاسين بوجودي أصلا
انا بتعصب: من دول اللي عكسوكي و انا اتصرف معاهم
ميار بضحكة: خلاص بقي مش مهم احنا طلعين نتبسط
انا: لولا ضحكتك دي انا مكنتش عديت الموضوع يلا اركبي التاكسي
المشهد في مطعم هادي و كل واحد مع واحدة علي طربيزة
انا: مبسوطة يا ميار؟
ميار: اكيد يا….
انا: مالك سكتي ليه؟
ميار: انا عايزة اعترفلك بحاجة
انا: ايه هي؟
ميار: انا…. انا مش عارفه اقول ايه، بس انا…. معجبة بيك و…. حاسه اني ببب… بحبك
انا فضلت ساكت و مش مصدق نفسي و باصص لمنار في عنيها
ميار بكسوف : ساكت ليه؟
انا: انا اكيد بحلم انتي قولتي ايه؟
ميار: قولت انا بحبك يا ادم
انا: انا كنت عايز اعترفلك انا كمان اني بحبك بس خفت انك تفتكريني بلعب بيكي، عشان اعترفلك بالسرعة دي
ميار: ليه انت ما سمعتش عن الحب من النظرة الاولي
انا: انا حقيقي بحبك وانتي بجد اجمل واحده شفتها في حياتي
ميار بكسوف: خلاص بقي متكسفنيش
اكلنا انا و ميار و خدتها و اتمشنا علي الكرنيش و حطين ايدنا في بعض زي المخطوبين و ركبنا تاكسي و نزلنا اول المنطقة و قلتلتها تمشي قدامي عشان الناس، بالفعل مشيت قدامي الوقت كان بيشير ل 10 بالليل طلعت منار فوق و انا وراها
(المشهد الاخير في بيت ميار)
دخلت منار و انا وراها و بعد كده هي دخلت تغير هودمها و طلعت كانت لابسة قميص بيت خفيف و طويل وديق مفصل كل مفاتن جسمها، انا وقفت اول ما شفتها
ميار: دقيقه هعملك قهوة بتحبها
انا بلغبطة:: اه…. اه بحبها اوي
ميار ابستمت و دخلت المطبخ
حولت اقوم اشغل ال تلفزيون و مكنتش لاقي الفيشة
انا:: ميااار… هو التلفزيون دا بيشتغل ازاي؟
ميار بصوت عالي:: هتلاقي زرار المشترك تحت عند شغله منه
انا بدور:: مش لاقيه
ميار خرجت من المبطخ معاها صنيه عليها القهوة
ميار:: اوعي كدا يا خايب انا هشغلو
ميار كانت بتعدي من قدامي و طيزها حكت في زوبي من فوق البنطلون و وقفت قدامي تشغل ال ت،
طيز ميار كانت مغرية اوي قدامي محستش بنفسي غير وانا حضنها من ضهرها و قفشت بزازها مرا واحده
ميار:: ااااه… سبني يا ادم… اه اه بتعمل ايه سبني
انا:: مش قادر انتي حلوة اوي يا ميار ( و مكمل تقفيش في بزازها و نزلت علي رقبتها بوس
ميار مقومتها:: طيب استني استني هقولك حاجه
انا سبتها:: ايه؟
ميار لفت قربت مني و شدتني في حضنها و دخلت معاي في بوسة طويلة و انا ايدي كانت بتتحرك رايحة علي طيزها و بقيت اقفش في فردت طيزها و فضلت هي تمص شافيفي و تدخل لسانها في بوقي وانا تايه معاها وقفت بوس و شدتني من ايدي دخلت بيا اوضتة النوم بتعتها و نومتني علي ضهري و ركبت علي بطني تبوسني من رقبتي و تلحسها و ايدها بتحسس علي صدري و تفك زراير القمص و انا بقفش بزازها و فضلنا نبوس بعض و احنا بنقلع و بقينا ملط احنا الاتنين منار مسكت زوبري بقيت تحسس عليه باديها و تدعك فيه من اوله لاخره و نزلت تلحس الراس و انا كان شعور غريب بالنسبالي اول مرة اجرب العلاقة الجنسية في حياتي، فضلت ميار تمص زوبري و تدعك فيه و بعد دقايق من المص طلعت علي بطني تاني و مسكت زوبري تعدله علي كسها و نزلت عليه بالراحة لغية ما زوبري اختفي في كسها بقيت ميار تتأوه و بدأت تنطيط و تطلع و تنزل علي زوبري و تسرع و تسرع و حسيت نفسي هجيب شورتلها تهدي و نزلتها علي السرير و قلبتها علي ضهرها و نزلت بلساني لحس في كسها بس مكنتش عارف الحس فين بس كنت بقلد الأفلام،
ميار بقيت تعدل راسي علي كسها بحيس ألحس بظرها و شفايف كسها و هي بتتأوه و بتطلب اكتر و بعد مدة جابت شهوتها علي وشي انا جمعت كل عسلها في بوقي و رحت علي شفايفها ابوسها بيه و هي ضمتني ليها اكتر و بقيت تاخد كل العسل من بوقي،، اتعدلت و رفعت رجلها علي كتافي و دخلت زوبري في كسها و بدأت وصلة نيك دامت ربع ساعة و حسيت نفسي خلاص مش قادر، دفنت زوبري في اعماق كسها و جبت كمية لبن كتيرة و اترميت جمبها بنهت و هي بتنهت جمبي
(استمرت العلاقة بنا اكتر من سنتين و انا بفكر في الجواز)
رأيك ميار و أدهم ينفع بنهم الجواز؟
النهاية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!