كانت الدكتورة ليلى في عيادتها تراجع ملفات المرضى لديها منذ الصباح، وبعد قليل من التعب وأثناء الاستراحة قبل دخول المرضى، شعرت بالملل والغريزة الجنسية بممارسة السكس تزداد لديها.
ممارسة ليلى السكس بنفسها :
اذا كانت الدكتورة ليلى في غاية الجمال فهي ذات شعر أشقر ذهبي وقد ربطته لضرورة العمل، وهي صاحبة بشرة بيضاء ناصعة لامعة، وشفاه كبيرة
وكانت ترتدي كنزة صفراء اللون قصيرة، وتنورة سوداء قصيرة أيضا “، وهي كانت بالروب الأبيض الطبي.
وبدأ كسها ينقف عليها، فلم تستطع الاحتمال فتحت أزرار القميص قليلا” وأخرجت صدرها الواقف الأبيض عليه تاتو بشكل وردة من حمالة الصدر ذات اللون الاسود الدانتيل، وفركت حلمات صدرها وهي تقول آه من شدة رغبتها الجنسية، ثم رفعت التنورة ورفعت كلسونها الخيط الأسود الدانتيل عن كسها الأبيض الصغير النظيف الناعم.
بصقت على يدهاوفركت يدها على شفرات كسها لكي تنتاك بنفسها، وفركت صدرها بنفس الوقت
وهي تتمتع بالنيك وتصرخ آه.
قدوم المريض حسام وعمار العيادة وممارسة اللذان مارسا السكس معها :
وفجأة دق المريض عمار والمريض حسام باب غرفة الدكتورة، إذ كانا على موعد معاينة عندها، إذ لمحا بسرعة الدكتورة ليلى تعمل السكس على جسدها، وهي بسرعة قفلت أزرار قميصها بسرعة ورفعت كلسونها، علما” منها بأنهم لم يلاحظو أنها تلعب بكسها وصدرها.
فقال لها عمار أنا على موعد معك دكتورة عا الساعة الثانية ظهرا”، فقال حسام وأنا أيضا” موعدي هنا الساعة الثانية للمعاينة أيضا”!
اعتذرت الدكتورة ليلى منهما وقالت أنا مشوشة بعض الشيء وأعطيتكم موعد بنفس الوقت.
وطلبت منهم الجلوس على نفس سرير المعاينة
وقالت لهم سأفحصكم بنفس الوقت، وضعت ليلى سماعة الفحص على أذنيها، وفحصت دقات قلب عمار ومن ثم أخذت بيل طبي وفصحت له عيناه وفمه، وقالت له أنت على ما يرام، وعاودة الفحص ذاته لحسام وقالت له أنت بحالة جيد جدا “.
ممارسة ليلى السكس مع حسام وعمار بنفس الوقت :
قالت لهم ليلى لماذا أنتم هنا، وحالتكم الصحية جيدة.
فقالا لها نحن نعلم الآن أنك بحاجة لممارسة السكس إذ شاهدناك وأنت تلعبين بكسك وتبسطني نفسك فما رأيك أن ننيك الآن؟
فقالت ليلى ما هذا الهراء! فخلع عمار بنطاله فورا” وبرز زبه الأسود الكبير وقال لها ما رأيك بهذا الزب
وخلع حسام أيضا” بنطاله وبرز زبه الأبيض الواقف والخصيتان الكبيرتان.
اندهشت ليلى وقالت ما هذا واوووو لم أرى منذ هذه الزباب الكبيرة الرائعة.
نزلت ليلى على الأرض وبدأت بمص زب عمار وبنفس الوقت تفرك زب حسام، وتقول كم هو مذاقه طيب، ففتح حسام لها أزرار قميصها وفرك بزازها وهي تلعب بزبه، وتمص زب عمار وتبصق السائل الذي مصته على زبه وتفرك الزب بيدها
ثم أخذت زب حسام وبدأت بمصه، وهي تلعب بزب عمار بنفس الوقت وتطلع المحن السائل من زب حسام وتبصقه على الزب وتفركه،فقالا لها مصك طيب وزبنا يقوم من مصك وازدادت الرغبة الجنسية لديهم وهما يصرخان أخ.
أخدت ليلى الزبان إلى فمها وهي تلحس الزبان معا”، وهي تضحك وتقول آه كسي ينقف علي يريد زبك يا عمار أن تدخله به، وقفت ليلى، فخلع لها حسام القميص مع حمالة الصدر، وبدأ بمص شفاها ومص حلمات صدرها وهي تصرخ آه معك مص أكثر، بينما عمار خلع لها التنورة مع الكلسون ووضعها على الكرسي قرفصاء، طيزها باتجاه وبدأ بمص كسها ولحس طيزها لكي يولع كسها للنيك، وهي تمص بزب حسام من الأمام وتلعب.
أدخل عمار زبه بكسها وينيكها بقوة وهي تصرخ وتقول زبك قوي وتمص زب حسام بنفس الوقت ومصت شفاه حسام، وعمار ينيكها من الخلف وحسام يلعب بحلمات صدرها.
تبادل حسام وعمار الأدوار، بدأ حسام بضرب طيز ليلى لكي يزداد نقف كسهاو رغبتها ثم أدخل زبه داخل كسها وأصبح ينيكها بسرعة، بينما هي تمص زب عمار من الأمام، وهي تصرخ أخ نعم نعم زبك قوي بداخلي وأريد أن أنتاك أكثر.
رفع عمار و حسام بليلى على السرير وفتحت رجليها، مص عمار شفرات كس ليلى ولعب بكسها ثم بدأ ينيكها وهي تصرخ وتمص زب حسام أمام وجهها بينما حسام يعصر بصدرها ويمص حلماتها.
تبادل حسام وعمار الأدوار، بدأ حسام بنيك شرج وفتح طيزها وهي تصرخ وتقول ذلك قوي جدا” نعم افتح طيزي، بينما هي وعمار يمصان شفاه بعضهم، وتلعب وتمص زب عمار.
تمدد عمار على السرير، وزبه واقف من المص، فجاءت ليلى وجلست على زبه وهي تصرخ وتقول زبك عريض داخل كسي الضيق، وبدأ عمار ينيكها بسرعة ويضرب طيزها ويقول لها أريد أن أفتح ذلك الكس الضيق، بينما وقف حسام أمام وجهها تمص زبه المملوء وتلعب بخصيتاه.
تبادل حسام وعمار الأدوار، تمدد حسام على السرير فجلست ليلى بحضنه وأدخل زبه الولعان من المص داخل كسها وينيك كسها المبلل وهي تصرخ من الفرح، وتقول له نعم أريد أن أنتاك بسرعة أكثر وبدأت تطلع وتنزل على زبه وهو يمص حلمات صدرها، بينما عمار وقف على السرير أمام وجهها وزبه بفمها تلعب به وتمصه، بينما حسام ينينكها ويمص حلمات صدرها ويفرك كسها لكي ترتاح.
نزلت ليلى وجلست على الأرض وكسها مبلل مفتوح وهي تضحك وتقول لهما أنا في غاية النشوة، فعصر كل من عمار وحسام زبهما على وجهها وصدرها وهي تلحس السائل المنوي الذي خرج من زبهم وهي تضحك.
َقالت لهم عليكم مراجعة العيادة بنفس الوقت بنفس الوقت مرة في الأسبوع وهي تضحك فقالا لها نعم بالتأكيد.