كانت لينا في تلك الليلة الباردة وحيدة”في المنزل، أخذت زجاجة من النبيذ الأحمر مع كأس وذهبت إلى غرفة الجلوس لاحتساء قليلا” من النبيذ للتدفئة جسدها البارد السكسي.
حيث كانت تتمتع لينا بجسم نحيف ولكن ثدييها كبيرتان واقفتان محقونان بالسلكيون، وذات شفاه منفوخة للغاية
ومؤخرة بارزة وبظر وشفرات فرجها منفوخان يلمعان.
جلست لينا في غرفة الجلوس وحيدة وألقت ظهرها عا الصوفانية وبدأت بشرب النبيذ كأس تلو كأس فبدء جسمها البارد يشعر بالسخونة وراوتدتها أفكار السكس مع صديقها الذي تحبه وشعرت بحاجة لأن تكون معه ويداعبها بمخيلتها. وحالما شعرت بأن بظر فرجها يتحرك وضعت يدها عليه وقالت في نفسها سأتصل بعشيقي عمار،
وكانت الساعة الثامنة والنصف، اتصلت لينا بصديقها عا الفور لأنها أحست بحاجة للجنس ولقضيبه الذي تحبه كثيرا”،وقالت له أنها سهرانة وحيدة في المنزل وهي مشتاقة له كثيرا”،
بهذه الكلمات تهيج الشعور الجنسي عند عمار وقال لها أن قضيبه وقف على كلامها وأنه آتي سريعا” نحوها. وبعد شيئ من الوقت وصل عمار لبيت لينا وفتحت لينا الباب وكانت ترتدي روب من الحرير القصير بدون كيلوت أو حمالة صدر، وبادرته بالقبلات الحارة وبدء يمص رقبتها ووضع يده عا بظرها وقال لها مشتاق لك كثيرا”، وذهب معا” إلى غرفة الجلوس وأعطته كأسا” من النبيذ وبدء عمار بشرب النبيذ هو ولينا في خصنه حتى اسكرته، وبدأت لينا تفك له أزار البنطال ليخرج قضيبه الواقف جدا” العريض المحمر وبدأت فورا” تلعقه وتمص الخصيتان وبدء المحن يخرج من قضيب عمار ويقول لها معك مصي أيضا” وأنا أحبك كثيرا “.
في هذه الأثناء دق جرس الباب عند لينا، فهرعت لينا لتفتح الباب وإذ بصديق قديم لها اسمه ماهر قد أتى لزيارتها وكان ماهر يتمتع بكتفيين عريضيين وجمال آخذ، وجسم رياضي فحالما شعرت لينا بالسعادة للقائه وقالت له كم اشتقت لك وقال لها وأنا اشتقت لك بل وأكثر منك، ولفتت نظر ماهر لبسها الروب الحريري المغري، حالما دخل إلى غرفة الجلوس وشاهد عمار أيضا” جالسا”، وتسربت أفكار الغيرة لعمار من ماهر.
سكبت لينا كأسا” من النبيذ لماهر وبينما ماهر يشرب، كان محن قضيب عمار يتحرك كثيرا” وشعر بحاجة شديدة لممارسة الجنس مع لينا في هذه الأثناء دخلت لينا غرفة النوم لتأتي بشال تغطي جسمها الذي بدء يشعر بالبرودة، لحق عمار وراء لينا إلى غرفة النوم وأغلق الباب وقال لها أنا بحاجتك الآن و رماها على السرير فقالت له ليس الآن لأن ماهر في الخارج، قال لها لا أستطيع أن أتحمل قضيبي واقف للغاية أريد أن أدخله فيكي الآن، بدأت لينا بالضحك والسعادة، شلح عمار كل ثيابه وخلع روب لينا عنها وبدء بمص بظرها بمتعة وعض شديد وهي تقول آه، ويدخل اصبعته في المهبل، ثم بدء بإدخال قضيبه الطويل الواسع الممحون بها وهي تصرخ الاهات.
سمع ماهر آهات لينا في الخارج فهرع إلى غرفة النوم وشاهدهما وغار من عمار، وبدء الجنس يتحرك كثيرا”لديه. فخلع aثيابه وفرك قضيبه، وهرع نحو صدر لينا وبدء بمص الحلمات، بينما عمار كان يدخل ويخرج قضيبه بمهبل لينا ويمص المحن الذي يخرج من بظرها ويلحس فخادها وهي تقول نعم يا ماهر الحس بظري وتقول لماهر أخ مص صدري.
وبدء قضيب ماهر بالغليان فوقف عن مص الحلمات وأعطاها قضيبه تمصه بينما عمار يمص بظرها الممحون مع بطنهاو فخادها ويمص أصابع رجليها،
أحست لينا بمتعة شديدة لم تشعر بها من قبل لأن رجليين يركبان عليها ويمارسان الجنس معها وهي كانت بقمة المحن، لذلك استمتع ماهر وعمار كثيرا بالسكس معها، وتبادل عمار وماهر الأدوار فنزل ماهر نحو أسفل رجلين لينا لكي يمص شفرات فرجها ويدخل قضيبه الممحون داخل المهبل مع الخصيتين الكبيرتيين، بينما عمار ذهب ليمص شفاه لينا مع الرقبة والحلمات ويقول لها كم أنا أحبك يضربها من شدة الحب ويعض الحلمات،
بينما عمار يضرب طيزها ويقول لها إن بظرك نارر وأصبح قضيبي نار داخلك أخ كم أنت طيبة وتصرخ لينا من شدة البسط والمحن ومارسا الجنس لأكثر من ساعتين معها حيث ركب ماهر على بزازها ومعسهم وأعطاها قضيبه تمصه، بينما عمار كان يلعب ببظرها وطيزها ويدخل إصبعته في فرجها وهي تصرخ من الوجع والبسط وتقول نعم أيضا”،
أريد وهكذا لأنها هي استمتعت بالسكس معهم وهما استمتعا بالسكس معها، أصبحا كل يوم تقريبا”، ماهر وعمار يأتيان لزيارة لينا في المنزل أو العمل عندها لممارسة السكس معها في الحمام عندها بالعمل أو في البيت لشدة تعلقهم بها.