انا اسمي اعتماد وسوف اروي قصتي اليوم انا والڪوافير الذي تحرش بي دون ان اشعر
انا امرأة سورية الجنسية ابلغ من العمر 30 عام طويلة المقام ملفوفة الجسم وملامح ناعمة وجميلة
تزوجت زواجا تقليديا وعشت مع زوجي وانجبت طفلة واستمرت حياتنا بحلوها ومرها
وفي يوم ذهبت االى ڪوافير تجميل وطلبت منه ان يسرح لي شعري وبدأ في تسريهن وهو يرمي ڪلمات جميلة عن جمالي وشعري وهڪذا
وبدأ بالمس على خصلات شعري وهو يزينها وبعد ذلڪ بدأ في وجهي
وانامله تتدرج على ملامحي وعيناي
ويده تلمس شفاي وانا بدأت في الانزلقاء بحب هذا الشاب الذي يبلغ من العمر 25 عام
بعد حديث طويل تبادلو ارقام هواتف بعضهم وذهبت اعتماد الى منزلها وفي ثاني يوم اتصل عليها الڪوافير وبدأو في التحدث وهوي كل الوقت وطول المكالمة يتحدث عن نعومة وجمال اعتماد وهي تشعر بالشهوة والحب معه
هو كوافير نسائي ويعلم جيدا ڪيف يجذب النساء له.
وبعد فترة من التواصل بين بعضهم قال اعتماد لل ڪرافير
اعتماد ..تعال عندي نشرب القهوة بعد ان يذهب ڪلا من ابنتي وزوجي
الڪوافير ..وڪيف سأعلم انهم ذهبوا
اعتماد.. قف امام المنزل وعندما يذهب الجميع سأضع فوطة على منشر الغسيل وانت اصعد
الڪوافير .. حسنا
انتهى البارت الاول
2 Responses
أين جزاء الثاني
مرحبا ممكن اقول لك شيء والله حتى انا تحرشت بي إمرأة متزوجه منقبة ومتدينة جدا جدا وجذابة أوي وزوجها عجوز كان معها لما تحرشت بي وفي نفس الوقت وقع ما وقع برضها وبرضى زوجها عجوز حتى انا ما كنت موافق على هذا الشيء الذي حصل بينا تحبي اكمل لك واحكيلك كيف وقع هذا الشيء