السكس مع مدرسة كلبة مطيعة

كلبة مطيعة

17كانت المعلمة رانيا مدرسة اللغة الانجليزية وتأتي لإعطاء الدروس الخصوصي لرامي في منزله الذي يبلغ من العمر سنة ومن صفاته الطيش وإغواء الفتيات.


حيث كانت رانيا تتمتع بقوام جميلة وتبدو عليها حركات الإغراء والإثارة، وفي اليوم المناسب من الأسبوع أتت رانيا لمنزل رامي لاعطائه الدرس الخصوصي لمادة اللغة الانجليزية، حيث لم يكن أحد في المنزل من أهل رامي.


بدأت رانيا بإعطاء الدرس لرامي وكان المطلوب كتابة موضوع تعبير يتحدث به عن صفات وسمات زميلته في المدرسة، فبدء رامي بالتكلم عن صفات زميلته وهو ينظر إلى عيون رانيا ويتأمل جسدها وقال رامي أنه يحب بصديقته نعومة صوتهاو قوامها الرشيق وبدأت رانيا بالابتسامة وتقول له نعم أكمل،

فقال رامي أحب شفاه زميلتي العريضة وصدرها الانثوي البارز مثل صدرك، قالت له رانيا كلامك رائع وماذا أيضا”، تحدث رامي قائلا” أنه يحب ممارسة السكس مع زميلته بشدة وضربها لكي يصل للنشوة الجنسية والمتعة معها،

فقالت له رانيا وأنا أحبك أيضا” وأرغب الان في ممارسة السكس معك بهذه الطريقة من الضرب والإهانة من أجل الوصول إلى اللذة معا”.


فأخذ رامي المدرسة رانيا من شعرها إلى غرفة نومه وأقفل الباب، وقال لها أنت في هذه الساعة كلبتي المطيعة وسأعطيك الكثير من البسط الان بإدخال قضيبي بمهبلك لترتاحي، فقالت له رانيا نعم أريد كثيرا” الان ولا أستطيع الانتظار حبيبيي أنت، أريد قضيبك الان لكي أمصه.


فقام رامي برميها على السرير وخلع عنها ثيابها وحمالة الصدر وكمش شعرها بيده وعض صدرهاوخلع عنها الكلسون وعضها بشفراتها وهي تقول آه وتصرخ وتقول له كم أنت طيب


أنزل رامي المدرسة لتحت رجليه وبدأت مثل الكلبة تلحس أصابع رجليه وفخاده وهو يشدها بشعرها ويعض صدرها، ويقول لها الحسي القضيب أيضا” ومصي الخصيتين، ويصفعها على وجهها ويقول لها مصي بقوة أكثر،

وكانت هي تتألم من الضرب والمحن وتمص بقوة وتقول له أحب قضيبك كثيرا” كانت تمص يضربها على طيزها، ثم جلس رامي على السرير ووضعها فوق قضيبه وأدخل قضيبه بمهبلها للآخر وضربها على طيزها لكي تزداد المحنة والشهوة لديها، ويقول لها هي يا كلبتي أنزلي لفوق ولتحت على قضيبي،

وهي تقول له نعم أنا خادمتك المطيعة
وتقول له رانيا آه كم السكس جميل معك قضيبك في داخلي نار وكان رامي يشدها بشعرها في هذه الاثناء ويمص الحلمات ثم بدء بمص ولحس وعض كل صدرها أسنانه حتى يخرج الدم وهي متأملة والنشوة وصلت لديها إلى ذروتها،

ثم رماها على السرير وشدها بشعرها وهي تمص القضيب بقوة ثم قام بفركه وأنزل الحليب على وجهها وطلب منها أن تلحس رأس قضيبه، كانت تلحس وهي بقمة النشوة والمتعة وكانت تقول له فركلي شفراتي أرجوك وكان هو يضربها ويدخل أصابعه بالمهبل.


كان رامي ورانيا في غاية النشوة والمتعة لكن الوقت لم يستمر أكثر من ساعة في ممارسة السكس معا”، خوفا” من رجوع أهل رامي إلى المنزل.


لبست رانيا ثيابها بسرعة وقبلت قضيب رامي وشفتي رامي بسرعة، وذهبت إلى بيتها
واتفقت مع أهل رامي فيما بعد أن يأتي لمنزلها لإعطاء الدرس حيلة” منها بصعوبة المواصلات
وهكذا أصبح رانيا ورامي يمارسان السكس في بيت رانيا ثلاث مرات بالأسبوع كعشقان بنوع تعنيف تعذيب من السكس للوصول إلى النشوة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!