قصص سكس

هذه أول قضيب في مؤخرتي ..؟

كان يوم حار جدا من ايام الصيف حيث يزداد النيك في هذا الموسم كنت اسكن في مدينة جنوب غرب باريس وكان بالقرب من بيتي صالة كبيرة للغرف المظلمة وهي عبارة عن مجموعة غرف تكون فيها الإضاءة خافته و الجدران سوداء وهناك غرف فيها ثقوب المجد وفي كل غرفة شاشة تلفاز تبث افلام اباحية متنوعة كانت أول زيارة لي وكنت متحمس على ان القي فحل قوي يضاجع مؤخرتي العنيدة دخلت بعد ان دفعت تذكرة الدخول 13€ دخلت إلى الصالة التي فيها ممر وتتفرع منها الغرف المظلمة شاهدت رجال ترضع القضيب ورجال تتاوه من شدة النيك والبعض يصرخ فدخلت احد الغرف وتعريت تماما وجلست على طارف الفراش انتظر الفارس الذي سيمتطي مؤخرتي ويروضها بقضيبه كان شعوراً رائعاً، وفي الوقت نفسه كان مفاجأة لي. “لم أكن مستعدًا لاستقبال أي قضيب بهذه السرعة، ولم يتم تشحيم فتحة دبري ” وبعد 10دقائق جاء رجل إلى غرفتي بعد أن دخل علي والقى التحية ،

حيث كنت جالسًا، وكنت عاريًا تمامًا.

ثم بدأ يقبلني لاكثر من خمس دقائق، بعدها فتح سحاب بنطاله وأخرج قضيبه الذي لم أرى قضيب بجماله من قبل. وكان قضيبه مقصوص ، وكان رأس الديك مثل رأس الفطر. وعندما أحضره إلى فمي، بدأت في رضاعته، فنظر إلي وقال:

“جيد، نعم، هكذا أحبه”. كان يئن وبعد 10 دقائق من الرضاعة خلع ملابسه وأغلق الباب فأنا عروسته الآن ولا يرغب أن يراه احد من الرجال في النظر إليه وهو يفتح مؤخرتي بقضيبه الذي يبلغ حجمه 19 سم × 8 سم. كان قضيبه سميكًا جدًا، ثم وضعني في وضعية التبشير،

لكنه بدأ يقبلني وقال لي.. هل تسمح لي أن أضاجعك، فقلت له نعم، لكني أخبرته أنني جديد ولم يسبق لي أن حصلت على قضيب يدخل في فتحة الشرج من قبل. فقال لي: اطمئن، سأقوم بعملي.

كل ما عليك فعله هو الاسترخاء وإبقاء ساقيك مرفوعتين ومتباعدتين. ثم بدأ بفرك قضيبه في فتحة الشرج، والتي بدأت تسخن تدريجياً.

ثم وضع رأس الديك في فتحة الشرج وبدأ في الدفع ببطء. شعرت بألم شديد وقوي كدت اصرخ عندما دخل رأسه، ثم دخل بعد ثوان ليستقر قضيبه بالكامل في دبري ، لكنه لم يتحرك لأكثر من 5 دقائق. لم يتحرك، وكان قضيبه في القاع الأخير، وبدأ في تقبيلي ومداعبتي.

وكنت أيضًا أمسك مؤخرته وأحثها على الدفع والحركة، لكنه بقي ساكنًا ولم يتحرك، ثم بدأ يتحرك تدريجيًا، وكنت العروس تحته، وكان هذا اليوم لفض عذريتي.
لقد حولني بضربة واحدة من قضيبه.

جعلني أدخل إلى عالم الإباحية جعلني أحترق شوقا إلى قضيبه الذي بدأ يهتز لينفخ مؤخرتي التي يحرثها بقضيبه الجميل. دأ ينفخني بقضيبه وبدأ في تسريع الحركة.

لم أستطع أن أصدق أن قضيبه بداخلي، يحرث أرضي الخصبة. وكانت خصيتيه تضرب بقوة. لقد فتح فتحة الشرج وجعلها واسعة لقد كان شعوراً جميلاً. بدأت أتأوه وأطلب منه المزيد والسرعة، لكنه سيطر علي وأخضعني لقضيبه الذي كان لا يزال يصول ويجول في الممر الدهليزي لفتحة شرجي، والذي بدأ يسخن.

وبعد 15 دقيقة، وضعني في وضعية الكلب ثم وضع يديه على أردافي، محاولًا ثني ظهري حتى ترتفع مؤخرتي أمامه. وبحركة بسيطة تم إدخال قضيبه للمرة الثانية، لكن هذه المرة لم أشعر بأي ألم. لقد كان محترفاً يعرف جيداً كيف يتحكم بي ويخضعني له تماماً، وبدأت أستجيب له في الحركة.

يبدأ ببطء ثم يزداد إيقاعه تدريجياً، وهو يعلم جيداً أن أمامه مؤخرة خام لم تفتح بعد إلا على يده. ولذلك حرص على أن يصل بي إلى قمة السعادة والنشوة. واصل ركوب مؤخرتي أكثر من 10 دقائق.

ثم قام بتغيير الوضعية وجعلني في وضعية الكابتن وبدأ يمارس النيك معي بقوة هذه المرة بعد أن شعر بأنني بدأت اتجاوب معه ولم تكن هناك مشكلة ابدا وبدأ في الدفع بقوة بينما كنت تحته أصرخ أريده كله… أقوى… أريده بالعمق وبعد 10 دقائق قال لي، أنا’ أنا آسف لأنني لم أرتدي الواقي الذكري، هل يمكنني أن أقذف بداخلك؟ أخبرته أنني لا أمانع، أفرغ حمولته بعد أن صرخ وقال بهدوء، إنها حقًا مؤخرة قوية وجميلة، شكرًا لك، وقبلني وأراد المغادرة. فقلت له: ما اسمك؟ قال لي انا اسمي مانفريد: . ثم تركني لأعيش في حالة من النشوة، حيث تمكن من فتح مؤخرتي، لأكون حينها حراً في اختيار الرجال الذين بدأوا يتناوبون ويتزاحمون للحصول على نيك مؤخرتي

سمر وصاحب العمل حقيقية