بعد حب دام سبع سنوات أحببته فيها بكل جوارحي ، رفضت العرسان الذين تقدموا لخطبتي من أجله، حافظت على نفسي وصنته في غيابه ولم أجعله يغار أو يشك بي فلم أخرج يوماً الا بعلمه ورقم هاتفي لايعرفه الا هو وأهلي فقط رغم رفض أهلي له إلا أنني أصريت عليه وانتظرته لينهي الجيش ويحسن أوضاعه قليلاً
سبع سنوات وأنا أحلم أن يجمعنا سقف واحد وأن أنام في أحضانه هانئة البال والقلب. وأتى هذا اليوم الذي تسمع فيه دقات قلبي تدق كقرع الطبول الكبيرة، كانت عيوني الحالمة تلمع من شدة الفرح فهذا اليوم سأتحد وحبيبي ونصبح جسداً واحداً.
في قريتنا الصغيرة تجمع الكبير والصغير للمباركة لنا والدبكات والزغاريد تملأ الساحة وأنا أمسك بيد حبيبي ولا أعطي فرحتي لأحد.
طلب مني أن ندخل الى الغرفة قليلاً فلم يصبر الى أن ينتهي الفرح لتقبيلي وضمي، دخلنا الى الغرفة واقترب مني يقبل شفاهي بحرارة ثم نزل الى رقبتي يمتصها كجائع وفك سحاب الفستان وكشف عن نهداي يأكلهما ويعصرهما بيديه. أوقفته لأن الناس تنتظرنا خارجاً فقال لي لايهمني ولاأستطيع الصبر ريثما تنتهي الحفلة، نسينا الناس خارجاً وغصنا في عالمنا نقبل بعض ونتمم زواجنا،
أدخل عضوه داخلي فصرخت من الألم لكن عندما أخرجه لم ينزل دم ولم يفض غشاء البكارة. تجهم وجهه وتغير ونظر بي نظرة حادة وحزينة وكلها اتهام، ارتدى ثيابه بسرعة وأمرني أن ارتدي ثيابي ثم قال لي من لمسك غيري؟!!! ووجه اتهامه الي مباشرة أني خنته وأنني لست عذراء….. تجمعت الدموع في عيوني من اتهامه وبت أحلف له أنه لم يلمسني أحد سواه لكنه لم يصدق وصفعني على وجهي،
أصبح رجلاً آخر غير الذي أحببته، رجل غريب كله اتهامات وشك وبدأ بضربي ثم سحبني من شعري للخارج ورماني في منتصف الساحة. توقفت الاغاني والدبكات وباتت الاسئلة تعلو وهمسات الناس فيمابينهم واضحة،
اقترب والدي يسأله عما يفعله فقال له: خذ ابنتك لاتلزمني فهي ليست بكر ولايشرفني أن تكون زوجتي لمسها أحد غيري من قبل… هجم والدي عليه يضربه ويطلق السباب فتدخل الناس لفض الاشتباك بينهما، لم أكن أرى وجوه الناس الموجهة نحوي بسبب الدموع التي تملأ عيناي لكن كنت أسمع همساتهم المعيبة نحوي.
لقد كسرني حب عمري، حطمني من كان قلبي يتوق ليكون ملكه، من انتظرته طوال هذه الأعوام. افتعل فضيحة لي أمام كل الناس ولم يهمه انني سأقتل أو لا من بعدها الى أن اقترب كبار البلدة وقاموا بسؤالي إن كان صحيح مايقوله زوجي أنني لست عذراء أم لا؟!!!! لم أجب عليهم في البداية فقد كنت مصدومة مماحدث ثم عادوا وسألوا نفس السؤال وهنا سمعت أمي تصرخ وهي تبكي بأن أجيب وأبري شرف العائلة من هذه الفضيحة، رفعت رأسي والدموع تملأ عيناي وصرخت بأعلى صوتي بأنه لم يلمسني أحد غير زوجي وأنني مستعدة للفحص الطبي لتبرئة نفسي وبأنني مصدومة من حب عمري لشكه بي بعد انتظاري له كل هذه الأعوام.
أخذني والدي الى بيتنا ريثما يحل الصباح ونذهب الى الطبيب للكشف وفي اليوم التالي أتى هو ووالده واثنان آخران وذهب والدي وأخي وأنا الى طبيب نسائية مشهور في المدينة. عند فحصي تبين بأن غشائي مطاطي ولاينزل دم ولايفض الا عند الولادة وتبين بأنني عذراء وأنها أول علاقة جسدية لي. ارتاح قلب والدي وبات يوجه الاتهامات نحو زوجي لكني طلبت أن نذهب لطبيب ثاني وثالث وذهبنا وكلهم أكدوا على عذريتي وبرائتي.
عدنا وزوجي يأكله الندم وتم تبرئتي أمام الجميع وبات يعتذر لي أمامهم لأسامحه لكني طلبت الطلاق، فلو كان واثقاً بي وبحبي بعد كل هذه السنوات لما شك بي، ولو أحبني فعلاً لكان ستر علي وأبقى الموضوع بيننا ولم يفضحني أمام الناس.
لمدة 5 أشهر يومياً يأتي لبيتنا نادماً معتذراً ويطلب العفو والسماح وأنا أرفض الى اليوم الذي قررت فيه الانتقام ورد كرامتي فطلبت منه أن يحجز لنا غرفة في فندق لنتفاهم فيها بهدوء بعيداً عن أهله وأهلي فوافق فوراً. ذهبنا وكنت على اتفاق مع ابن خالي الذي أحبني من زمن ورفضته لأنني أحب زوجي،
وضعت منوم في كأس العصير وأدخلت ابن خالي للغرفة وقام بتربيطه على الكرسي وتكميم فمه بالشريط اللاصق. عندما استفاق حاول فك نفسه لم يستطع وهنا اقتربت منه وقلت له: تريد أن نعود سنعود لكن ليس قبل أن أذيقك القهر مثلما أذقتني، سأعطي جسدي لرجل آخر أمام ناظريك وسأرد لك الصاع صاعين…
واقتربت اقبل شفاه ابن خالي وأعريه من قميصه وانزل بلساني لحلمات صدره أداعبها وأفرك وجهي بشعرات صدره الناعمة، فك صدريتي وأطلق نهداي أمام وجهه يعتصرهما ويقبلهما ويعض حلماتي المنتصبة، حملني وأجلسني على السرير وعراني ثم فتح ساقاي واقترب من مهبلي يشتمه ويلحسه ويمتصه ويعض بظري بأسنانه، أدخل اصبعه في فتحة كسي يدخلها ويخرجها وهو يلحس بظري ويأكله وأنا أطلق الآهاااات العالية وأطالبه بالمزيد والمزيد الى أن قذفت في فمه.
فهجمت على قضيبه أمسده بيدي وألاعب رأسه بلساني ثم أدخله في فمي أرضعه وأمتصه، نسيت أنني أنتقم وبدأت أستمتع بالجنس وأرغب بأن يدخل قضيبه الكبير كله في كسي ويفتحني هو ويوسع مهبلي وينيكني كما لم ينيك أحد من قبل. آااااااه استجاب لمحني عليه وأدخل قضيبه كله دفعة واحدة في فتحتي، لقد شقني لنصفين رغم الألم الذي أحسست به لكن بدأت المتعة تزداد مع دخول وخروج قضيبه في كسي. قذفت أكثر من مرة وكل مرة أقذف بها أطالبه بالمزيد،
ضاجعني بكل الوضعيات وأنا أنظر الى زوجي وأشاهد الدموع تتدفق الى خديه أطالب ابن خالي بالمزيد وأتصرف كعاهرة تموت على هذا الزب.
طلبت منه أن يأخذ عذرية طيزي أيضاً وجلست القرفصاء ورفعت حوضي أمام وجهه لتصبح فتحة طيزي أمامه فاقترب بلسانه يلحسها ويبصق اللعاب عليها ويدخل اصبعه فيها ولسانه تتبع اصبعه ويده الأخرى تداعب كسي وبظري. بات يدخل اصبعين في طيزي ويوسعها الى أن أدخل رأس قضيبه قليلاً ودفش ليدخل القليل منه لتتعود فتحتي على حجم قضيبه، انمحنت كثيراً من حركاته معي فدفعت بطيزي الى الوراء بقوة ليدخل قضيبه كله في فتحتي وبت اتحرك بشكل دائري وأعصر زبه وأتاوه بصوت عالي ومثير.
استمتعت كثيراً وقذفت لمرات ومرات، بعد ان انتهيت وارتديت ملابسي نزعت اللاصق من فم زوجي، عندما بدأ بالسباب والتوعد صفعته كف على وجهه
والآن يازوجي العزيز يامن أحببت لسنوات، على قدر حبي لك بت أكرهك ومثلما كسرتني وفضحتني أمام الناس كسرتك الآن أمام ناظريك وخنتك وحطمت رجولتك ومهما تحدثت عني لن يصدقك أحد بعد الذي حدث فإن رضيت على رجولتك أن تعود لامرأة خانتك أمام ناظريك فسنعود وان لم تستطع فليس أمامك سوى الطلاق.