تعرفت على رجل متزوج على الانترنيت وأنا مطلقة، بدأ يحكي لي معاناته وكيف يدخل في حالة كآبة شديدة كون الكل يذله ويهينه ومن ضمنهم زوجته التي أشعل أصابعه العشرة لها ولم ترضى عنه.
واعتبرته صديقي أيضاً وبت أحكي له معاناتي المادية في هذه الحياة فطلب أن يراني ويساعدني لكن بوقتها لم أئتمنه. وبعد مدة أسبوع أصبح يقول لي أحبك وأنا أبعده عن هذا الكلام وهو يخبرني أنه لاقى الأمان الذي يفتقده معي. إلا أن طلب أن يزورني في منزلي ويشرب فنجان من القهوة فوافقت أن يأتي لزيارتي،
كان كئيباً حزيناً ، متوتر ويداه ترجف وبت أواسيه عله يخرج مماهو عليه لكن كانت حالته تزداد سوء ونظره في الأرض فقط لاحظت نظراته نحو طلاء الأظافر على أصابع قدمي.
إلا أن ضممته لكنه لم يتفاعل وبات يستفزني بأنه لايهدأ الا بالجنس ولايريد أن يضايقني بهذا الموضوع، وبعد قليل يطلب مني جلب رفيقة لي لتجربة الجماع مع اثنتين وبأنه لن يلمسنا فقط سينظر لأجسادنا وأنه حلمه أن يشاهد اثنتين معاً تقبلان بعضهما وتلحسان أكساس بعض ويستفزني أكثر وأكثر الى أن ضربته على وجهه بالكف.
فجأة اختلفت معالم وجهه وبرقت عيناه وتحول وجهه من التعاسة الى السعادة ويقول: اضربي كمان/ ذليني/ دعيني أقبل قدمك وأكون خادم تحت اجريكي/ أنا عاشق للذل.
صدمت في البداية لكن إن لم أجاريه فلن يعطيني النقود التي أنا بحاجتها فأمرته أن يجلس على الأرض عند قدمي فجلس فوراً ، وضعت قدمي على كتفه وطلبت منه تقبيلها فبدأ بمص أصابعي واحد تلو الآخر ويقبل قدمي صعوداً ويعامل أصابعي كما لو أنه يمسك شيئاً ثميناً بين يديه ويخاف فقدانه. قلت له: أنت خادمي وكلبي فقال أنا خادمك وكلبك سيدتي ذليني أكثر. طلبت منه أن ينبح كالكلب وبدأ النباح ثم عاد لمص أصابعي وكلما ضربته زاد بريق عينيه والسعادة تغمر وجهه.
فخلعت كيلوتي وأمسكته من شعره وأرجعت ظهري على الكنبة وفتحت ساقيي ووضعتهما على كتفيه وقلت له : شبع كسي ياعرصاااا مص…. فجن جنونه وبدأ يأكل كسي بلسانه وشفتيه ويعض زنبوري ويلحس بشغف دون توقف. أتت رعشتي وقذفت وعندما ابتعد ضربته مرة أخرى وأمرته أن يشرب سائلي ويبلعه فلحسه وبلع ماقذفت،
وطلبت منه أن يعود للحس لاشباع كسي الجائع وأن لايتوقف مهما بلغت من نشوات ورعشات. لساعة كاملة قذفت فيها أربع مرات وهو لم يتوقف كان يدخل لسانه داخل فتحتي ويخرجه ثم يمص الشفريين والبظر ويعضه عضات خفيفة بأسنانه ويعود للحس بلسانه من فتحة طيزي لفتحة كسي فالزنبور.
أحسست بعدها أني بحاجة للتبول فقلت له : افتاح تمك بدي شخ بتمك افتحو أحسن مانيكك هلا
فقال لي: عنجد بدك تنيكيني
قلت: بركب اير صناعي وبنيكك فيه هلا يامنيك. فاقترب من فتحة البول وقال أناجاهز، فتبولت في فمه ونظف آثار البول كلها التي تسحبت على مؤخرتي وهو سعيد جداً.
بعد أن انتهى قال لي حبيبتي../ قلت : سيدتي يامختل ياغبي قال سيدتي أنا بعشقك بدك تنيكيني؟ فأمرته أن يخلع بنطاله وخلعه، كان زبه متوسط الحجم ولم ألحظ الا انتصاب خفيف عليه فطلبت منه أن يجلس القرفصاء كالكلب ويرفع طيزه لفوق،
فجلس ورفع طيزه فأدخلت اصبعي في فتحة طيزه فشد على اصبعي بمؤخرته فأدخلت اصبعين فبدأ يتنهد. نظرت لقضيبه فإذ به انتصب،
فجلبت فرشاة الشعر المدورة فلم يكن عندي قضيب صناعي وأدخلته دفعة واحدة في خرم طيزه، صرخ من الألم ثم أرخى طيزه
وقال نيكيني فبدأت بادخاله واخراجه وأنا أسبه…ياعرصا…يامنتاك…وهو ينمحن أكثر وأكثر. ويقول آاااه أنا منتاك،… نيكيني …نيكيني أكتر بدي مص زبك وبوسو…
وأنا أدخل وأخرج الفرشاة بقوة فقذف سائله على الأرض، أخرجت الفرشاة ودعست على ظهره وبت أركله بقدمي كي ينظف الأرض بلسانه وينظف الفرشاة. فزحف الى محل ماقذف وبات يلحسهم بلسانه وينظف الأرض بقميصه بعدها.
أعطاني النقود وسألني عن الموعد التالي لأنيكه ويكون الخادم المذلول لي فأجبته عندما تجهز نقودك تعال لتحت قدمي يامنتاك. فغادر منزلي مفعماً بالسعادة على أمل اللقاء القريب.