عندي ابنة وحيدة مدللة عمرها 18سنة وتقاسيم جسمها تشبه امرأة ناضجة ، بزاز كبيرة وطيز بارزة وجسم نظيف وبيلمع. لاتحب المدرسة فاضطررت لوضع مدرسين خاصين لها في كل المواد،
كانت لما تجي من الدروس الخصوصية تذهب للحمام فوراً ومرة دخلت غرفتها من دون أن أطرق الباب فكانت خارجة من الحمام وعلى وشك شلح البرنص خاصتها لكنها عندما رأتني ارتدته فوراً وأحكمت اغلاقه على جسدها لكني لمحت علامات زرقاء على جسدها جعلتني أشك في أمرها. أصبحت ابنتي ترتدي الأكمام الطويلة والقبات العالية رغم حرارة الجو بعد أن كانت تلبس القمصان المفتوحة الصدر والعارية الأكتاف وكلما سألتها عن السبب تتحجج بحجة شكل مرة أنها ستمرض ومرة أن الأولاد بعاكسوها ومرة صدرها كبير وملفت وتخجل به لكن لم أقتنع بولا عذر من أعذارها.
فقررت أن أجعلها تأخذ الدروس الخصوصية في بيتي بدل من ذهابها اليهم. بسبب مواعيد الاساتذة والتزامهم بطلاب غير ابنتي بعضهم اعتذر وبعضهم قرر اعطائها درس في الاسبوع ماعدا مدرس الرياضيات طلب أن يعطيها درسين أو ثلاثة في الاسبوع لضعفها في المادة. وعندما أخبرت ابنتي بذلك طارت من الفرح ولكن قلت في نفسي أنها تحب وتحترم هذا الاستاذ.
كنت أشاهدها كيف تتأفف من الدروس أو تنام في الحصص ماعدا حصة الرياضيات عندما تعرف أن موعد درسه تسرح شعرها وترتدي أجمل مالديها وتضع العطر والمكياج وعندما أناقشها عن السبب تحتد علي بأنني أخنقها وأنها بحاجة فسحة لتريح نفسها من ضغط الدراسة.
بيتي كان طابقين دوبلكس غرف النوم والصالون فوق وغرفة المعيشة والمطبخ تحت، وكان الاستاذ ينزل ليتحدث معي ويعطلني عن الذهاب لرؤية ابنتي بأي حجة لكن قلبي كأم لم يرتاح يوماً له.
ومرة وأنا أنظف غرفة ابنتي وجدت لها كيلوت مرمي تحت التخت وعليه آثار مني رجل وبدأ الشك يتسلل لقلبي… في الدرس الذي يليه نزل الاستاذ ليتحدث معي لكني تحججت أنني أتكلم في الهاتف وبمجرد خروجه ركضت للطابق الثاني وفتحت الباب لقيت البنت نايمة على بطنها وطيزها مرفوعة على مخدة والمني عم ينزل من طيزها وتمها مربوط بلاصق شفاف.
انصدمت من الي شفتو وطلعت اركد على غرفتي ابكي واشهق….معقول بنتي تطلع شرموطة…معقول ماعرفت ربي!!!…معقول بنتي عم تنتاك من استاذها…نظرتي لبنتي تغيرت تماماً.
قررت انطر الحصة الي بعدها لأمسكهن مسك اليد والنار كانت تأكل قلبي لصارت الحصة الثانية، قدمت الضيافة للاستاذ وفت عالحمام الي جنب الصالون وفتحت الشباك فتحة صغيرة بتكشف الصالون كله. الاستاذ طالع من جيبتو لاصق وحطو عتم بنتي وشلح حزام بنطاله وبلش جلد وضرب فيها وهي راكعة على رجليها متل الكلبة وتفرك زبو من فوق البنطلون بايدها وهو ماسك شعرها ويضربها وتنمحن أكتر عزبو كل ماضربها،
بعدا فتح سحابو وطلع زبو وشال اللاصق ودحش زبو الكبير بتم بنتي وبلش ينيك تمها ويدحشو لآخر حلقها ويضربها عوجها لترضعو وتمصو. بعدين شالها ورماها على الكنبة وصار يدعك راس زبو بكسها وكان واضح أنو كسها واسع من النيك متل خرم طيزها ومفتوحة ونظيف حالقة شعر كسها. ركب فوقها بعد مادحش زبو كلو لآخر كسها وايدو تضرب وجهها وبزازها لحد ماشال زبو وفوتو بطيزها.
مع انو زبو كبير دخل بسهولة بفتحتها وبلش ضرب ونيك بطيزها لحد ماجاب ضهرو وقذف سائلو بطيزها،ساعة وربع ينيك فيها وبنتي مستمتعة وممحونة بالنيك والضرب وهو ماطلع صوت أبداً غير صوت خبط بيضاتو وزبو بكسها.
قعدت عالارض مصدومة من الي شفتو بقيان عالدرس تلات رباع الساعة معقول المفعوصة حتستحمل زبرين في الساعتين؟!!!
ليش مادخلت وكسرت عضامها وعضامو…ليش أنا هايجة وكسي نار ومرطب… وقفت لشوفن لقيتو طلع بزازها من البلوزة وخلاها تمد لسانها لبرا وبلش يبول على بزازها ولسانها وهي تبلع بولو مستمتعة وتقعد على الأرض تبوس رجلو لينمحن عليها مرة تانية وينيكها.
خلص نياكة ولبس تيابو ونزل لنحت وبنتي ركدت على غرفتها…. مش عارفة ازعل على بنتي الي انفتحت بهاد العمر وعايشة تتشرمط على أستاذها….ولا ازعل على كسي يلي ماانتاك من وقت وفاة زوجي.