أجمل معاشرة هي الاستمتاع بمضاجعة عروس حديثة الزواج مهبلها ضيق ولن تشبع وترتوي مهما اخترقتها.
كنت أعيش في غرفة وسكن جيران عرسان بقربي، يومياً أسمع آهاتهم وأصوات ممارستهم للجنس فينتصب قضيبي ويقطر شهوة.
كم تمنيتها…وأصبح عقلي مشغولاً بها، أمارس العادة السرية يومياً ثلاث مرات على تخيل صوتها فقط.
بعد فترة أصبح زوجها يعمل في نوبات ليلية وبقيت هي بمفردها كل ليلة. في احدى الليالي دق جرس الباب وأنا أأستحم فلففت المنشفة على خصري وذهبت لأفتح الباب فإذا هي العروس الجديدة،،صدمت عندما رأيتها أمامي،
كان ثدييها الكبيران والناعمان يبرزان بوضوح في بلوزتها .. سألتها: ألست الجارة الجديدة؟! أجابت : نعم أسكن في المنزل المجاور، كنت بحاجة لبعض السكر فقد نفذ من عندي فدعوتها للدخول …
نظراتها لصدري العاري والعريض الذي يقطر ماء كانت واضحة، عندما استدرت لأعطيها السكر اصطدمنا وسقط من يدي فانحنيت لالتقاطه وبان قضيبي المنتصب من خلال المنشفة
فقالت: أووووه…عرفت حينها أن هذه الفتاة عاهرة ويسهل مضاجعتها فاستجمعت شجاعتي وسألتها : ماذا ترين داخل المنشفة؟!!! أجابت: قضيب سميك يتوق للمص والمضاجعة.
حملتها بين ذارعيي مصدوماً من عدم مقاومتها لي وأجلستها على السرير أتحسس ثدييها فوق بلوزتها، فككت حمالة صدرها كاشفاً عن ثدييها الكبيرين بحلماتها البنية الفاتحة وبدأت أمتصهما بشراهة بينما كانت تداعب قضيبي بيديها الناعمتين.
تبادلنا القبل الى أن ركعت أمام قضيبي وجردتني من المنشفة وبدأت تمتصه بعمق وبمهارة لايمكن لأي هاو أن يمتص هكذا
فانزلقت أصابعي بين ساقيها ولمست مهبلها المبلل…آااااه كم كنت ساخنة وتقطر بللاً… لحست مهبلها وعضضت بظرها بأسناني وأدخلت لساني لأخره في كسها وهي تتأوه وتئن وتمسك بشعري لتدفع رأسي عميقاً داخلها
لم تعد تحتمل فدفعتني للأسفل وصعدت فوقي وتشابكنا في وضعية 69 ، ابتلعت قضيبي بعمق وتقيأت وهي تمتصه ولحست أنا بظرها كالمجنوووون.
بعد دقائق من اللعق المتواصل والمص قذفت سائلها في وجهي فلحسته كله وقذفت أنا في فمها فابتلعت كل قطرة من سائلي المنوي وطلبت أن أضاجعها بعد أن رأت أن قضيبي لايزال منتصب كالصخر.
وضعت وسادة تحت وركيها وفركت قضيبي على شق كسها المبلل ثم دفعته بقوة الى مهبلها، قوست ظهرها عندما دخل قضيبي كله وتشبثت بي بقوة وصرخت:
آاااااه مارس معي بكل قوتك لاتتراجع أيها العااااهر.
لعشرين دقيقة ضربت كسها بعنف حتى شهقت وقذفت بعدها، وشدت بجدران رحمها على قضيبي فقذفت داخل مهبلها وانفجر سائلي داخلها.
غرقنا في النوم معانقين بعضنا وأصبحت حصتي من عروستي العاهرة يومياً بعد ذهاب زوجها للمناوبة.