قضيبي لايضاجع إلا العذارى

2.7/5 - (7 أصوات)

أنا شادي قضيبي ليس ضخماً ولكنه سميك يكفي لأول تجربة جنسية للفتيات، لدي خبرة واسعة في فض غشاء البكارة، أعشق هذا الشيء ولا ألمس فتيات مستعملات مارسن الجنس قبلي.

سكن جيران جدد محترمين في البناء المقابل لنا وعندهم فتاة تبلغ من العمر 19عاماً فاتنة الجمال، خصرها نحيف وصدرها ممتلئ ولديها مؤخرة تجذب أي رجل.

كنت يومياً أحتسي القهوة على شرفة غرفتي لألمح ابتسامتها الخجولة نحوي، كان قضيبي لرؤيتها ينتصب كالصخر لمجرد رؤيتها وتخيلي بأنني أمارس الجنس معها.

عند ذهابي للعمل بات عقلي مشغولاً بشفتيها ومؤخرتها، لكن عند عودتي أخبرتني أمي أن جيراننا الجدد قاموا بزيارتنا وهم بحاجة لمدرس لغة اجنبية لابنتهم فتبرعت لتدريسها اللغة كي أكون بقربها 

في اليوم التالي أخذتها الى غرفتي، كانت بريئة وعيناها عندما تسألني أي سؤال خجلة كعيني الجرو.
علمتها قليلاً اللغة ثم قلت لها بأنني طبيب نفسي وأراهن بأن لديها مشكلة ما وتفتقد لشخص في حياتها أو ربما لصديق يشاركها قلبها .

أومأت رأسها وبدت حزينة فلمست خديها برفق ورفعت ذقنها لأواجه عيناها الدامعتين وأخبرتها بأن شخص سيدخل حياتها قريباً إن رفضته فستندم فيما بعد.

في كل درس تأتي إلي أخبرها بالمزيد وأكون بجانبها وأجعلها تتعلق بي الى أن تجرأت وعانقتها بقوة ووضعت شفتي على شفتيها أقبلها بحرارة وأنا أحضنها، أمتص شفتيها كما لو أن الغد لن يأتي.

قبلتني بدورها لكنها لم تكن تجيد التقبيل وأنفاسها الحارة والثقيلة أثارت النبض في قضيبي.
مررت يدي تحت قميصها اتحسس ثدييها، ارتجفت لكنها لم تمنعني…

كشفت على ثدييها وفككت صدريتها فبرز صدرها الجميل أمام ناظري مصصت حلماتها وداعبتهم بلساني ثم مررت لساني الى رقبتها وأنا أعصر ثدييها بيدي وهي تتأوه بضعف.

عندما أنزلت يدي لأفك بنطالها الجينز توقفت وقالت لي ماذا تفعل؟ فعدت لتقبيلها من ثدييها ورقبتها وامتص شحمة اذنها حتى أعلنت الاستسلام لي.
أنزلت سروالها كاشفاً عن مهبلها الضيق كبرعم لم يمس، هذا الكس الذي يحتاج لفض ختمه من قضيبي المنتصب.

باعدت بين ساقيها ولحست فرجها متذوقاً عصائرها المالحة، تأوهت وساقاها ترتجفان، امتصصت بظرها فانتفضت وقذفت بقوة في دقائق، لحست شهدها كله الذي نزل في فمي.

فككت أزرار بنطالي وحررت قضيبي خافت لرؤيته لكني أمسكت بيدها ووضعتها على قضيبي لتدلكه ثم أمسكت برأسها أقربها منه لتمتصه.
لعقت طرفه ومصته وعلمتها أن تمتصه بشفاهها لا بأسنانها وأن تبتلعه بعمق في فمها، استمرت في المص واللعق لعشر دقائق.

بعدها فركت قضيبي على فرجها الضيق أثارها هذا الشيء وعادت لتأن وتتأوه فضغطت طرف القضيب على فتحة مهبلها لم يدخل بسهولة كانت ضيقة جداً فدفعت رأسه بقوة داخلها…

صرخت بألم ودموعها ملأت عينيها، غطيت فمها بيدي حتى لايسمعنا أحد وعدت لتقبيل رقبتها وثدييها لترتخي قليلاً دون أن أتحرك داخلها.
دفعت مجدداً الى أن غرق قضيبي بالكامل داخلها، كانت على وشك الإغماء.

قبلتها منتطراً أن يخف ألمها وبدأت أتحرك بدفعات بطيئة ثم سريعة الى أن اعتادت وبدأت تستمتع رغم وجود الألم.

كانت تصرخ من الألم لكن عينيها تصرخ بلذة وأنينها يرتفع،

الى أن غرست أظافرها في ظهري وشد مهبلها على قضيبي وقذفت سائلها وقذفت سائلي المنوي بعدها.

عشرون دقيقة من الجماع كانت كافية لإشباع رغبة فتاة هي الأولى لها…

ساعدتها على ارتداء ملابسها فبالكاد كانت تتحرك وأخبرتها بأنني سآخذ أيضاً في المرة القادمة عذرية طيزها كما أخذت عذرية مهبلها وبأنني أصبحت عاشق لها وبأنني لن أتخلى أبداً عنها.

One Response

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!