انا فادي كان عمري صغير توفى الوالد وماما كان عمرها ٢٧ سنه جميله جدا ودلوعه كانت تشتغل ممرضة اسنان في احدى المستشفيات كان جميع الاطباء يتحرشون فيها ولكن كانت في عيادة مع دكتور من البوسنه جميل طويل اشقر الشعر وعيونه زرق لانه اوربي ولان ماما جميله جدا وطيرها بارز وصدرها يجنن كان الدكتور يخيل عليها ودائما يعرمها في شقته كونه عزوبي وهي ارمله صغيره تقول في مذكراتها انها كانت تشتهيه وما تنام في الليل الا وتتخيله ينيكها كنت احس فيها تتحرك كثيرا اثناء النوم لانها كانت تحك كسها ولكني ما كنت افهم المهم تقول في مذكراتها ان الدكتور عزمها على عيد ميلاده في شقته تقول كنت متردده ولكن في النهايه قررت اروح وبالفعل رحت اشتريت له هديه ولما وصلت دقيت جرس الباب فتح الباب بسرعه وقال كنت اعرف انك راح تجين تقول ماما دخلت شقته ما في احد الا انا قلت له وين المعازيم قال احب احتفل فقط معك ما عزمت احد قلت له وكيف عرفت اني راح اجي قال كنت طوال شهر كامل اتحرش بك والصق بطيزك وانتي ما ترفضين ولا تقاومين ولا تتكلمين يعني انك مشتهيه مثل ما انا اعشقك واشتهيك تقول ماما وهو يتحدث بكلام رومانسي بصراحه نزلت وانا انظر الى عيونه بصراحه اشتهيت انمحمت حيل كان لابس قميص مفتوح وشعر صدره مغري فاقتربت منه عطره دوخني لصقت فيه وبدأ بمص شفايفي ذبت وانا المس شعر صدره وهو يضمني حيل الى صدره ويمص شفايفي بجنون فصخ القميص والبنطال يدي ذهبت الى زبه بدون شعور كان صلب وكبير مما زاد شهوتي وبدأت افصخ ملابسي وهو يمص صدري ما تحملت اكثر نزلت التنوره بسرعه ونزلت امص زبه بجنون لاني ما تنكت من مات زوجي حتى خصيانه مصيتهم بجنون اخذني للسرير بغرفة النوم وبدأ يلحس كسي المبلل ويضع اصبعه بفتحة الشرج مع اني اتألم الا كان الم جميل ممتع دخل اصبعين من الخلف وانا ذايبه باحضانه ثم ناكني من كسي بعنف وشوق ما طولنا نزل على بطني استمتعت بالكته وريحتها ثم ارتحنا شوي وعاد نفس الشي ناكني من كسي بعنف وطول هذي المره وانا مستمتعه وذايبه وكت على صدري واو متعه مسحت الكته على حلماتي وهو يمص شفايفي وصبعه في طيزي قمنا اخذنا دوش وجلسنا بالصاله حب وغرام وغزل واطفأنا شموع الكعكه وتناولنا منها مع البوس ومص الشفايف ثم ادخلني غرفة النيك وجاب الفازلين قلت له لا ارجوك من وره ما اريد قال مو كيفك انا اعشق طيزك ومن شوقي له ومحنتي وافقت وبدأ يدخل صبعه في طيزي مع الفازلين ويوسعني شوي شوي ثم حط صبعين وانا اصرخ اه اه اه وهو مستمر يلعب بكسي ويدخل اصابعه بطيزي ثم دخل ثلاث اصابع ذبحني بس انا ممحونه كثير ومشتهيه من ورا خاصه اني ما جربت من وره من زمان من كنت بالثانويه لما كان رفيجي ينيكني من الخلف ثم دخل زبه الكبير فى طيزي وناكني بقوة واحترافيه حسيت بالمتعه وفي الاخير نزل بطيزي فارتحت لاني مشتاقه للنيك الخلفي ولما خلصنا اخذنا دوش واعطاني هديه قيمه وقال تجين الخميس الجاي قلت اكيد ضحكنا وطلعت من شقته كأسعد امرأه اتناكت ولما داومنا بالعياده صار الامر عادي يبوسني يلعب بطيزي اذا ما في مراجعين هذا هو الجزء الاول