الجزء الثاني_ زفافي على المهووس السادي
استفاقت ايلينا على رائحة عفنة تزحف في الهواء، تشبه رائحة الملابس المبللة التي تركت لفترة طويلة في غرفة مغلقة.
كان الظلام دامساً لدرجة أنها لم تستطع رؤية شيء سوا السواد، كان البرد يلسع جلدها حيث أدركت أنها عارية ولاشيء يغطي جسمها كل هذا جعلها تشعر بالخوف الشديد.
أرادت أن ترفع رأسها لتتفاجأ بشيء ثقيل يصدم رأسها بقوة، حاولت البحث حولها بسرعة لكن يدها