الجزء الأخير_زفافي على المهووس السادي

بعد تلك الليلة الجامحة بيننا، استيقظت على ذكرى كيف استسلمت له، أعترف أنني الأسوأ…كرهت نفسي…وكرهت ضعفي أمامه، تمنيت لوأن قلبي لم يدق يوماً له.
حاولت النوم مرة أخرى كي لا أواجهه، أحسست برجفة في الجزء الخلفي من رقبتي، أشعر بوجوده، اهتزاز يمر عبر جسدي لم أجرؤ الى النظر إليه، كان ورم في حلقي يمنعني من التحدث والمواجهة.

error: Content is protected !!