بنتي اتفتحت من زبر المدرس الخصوصي

ومرة وأنا أنظف غرفة ابنتي وجدت لها كيلوت مرمي تحت التخت وعليه آثار مني رجل وبدأ الشك يتسلل لقلبي… في الدرس الذي يليه نزل الأستاذ ليتحدث معي لكني تحججت أنني أتكلم في الهاتف وبمجرد خروجه ركضت للطابق الثاني وفتحت الباب لقيت البنت نايمة على بطنها وطيزها مرفوعة على مخدة والمني عم ينزل من طيزها وتمها مربوط بلاصق شفاف.

error: Content is protected !!