عمتي المحرومة

4.2/5 - (8 أصوات)

البداية كانت منذُ سنوات، أنا اسمي محمد عمري 23 عامًا، طولي 178سم، مهتم بالأمور الجنسية منذُ الصغر تجليخ ومشاهدة صور إباحية. نأتي حاليًا لعمتي مريام، عمرها 40 عامًا، عزباء، قصيرة طولها لا يتجاوز ال 162سم، جسمها جدًا متناسق مع طولها شعر بُنّي، صدر كبير، طيز كبير. لطالما كانت مثيرة في نظري مُنذ مدة (تلبس ملابس قصيرة، ملابس ضيّقة مرات، وأيضًا خط صدرها يكون واضح)، بحكم أننا نسكن مع بعض في نفس البيت (كل واحد في شقة) إلا أننا نشوف بعضنا مرة بالأسبوع للغداء وجمعة العائلة.

الشاهد أنه يوم العيد قبل سنة اجتمعنا في منزلها للغداء وجلسة المعايدة بين الأهل، لما دخلت شفتها بلبس مثير ضيّق، وصدر واضح، إلى درجة أني ولأول مرة أشتهي عمّتي جنسيًا. كنت مركّز نظري في صدرها فقط حتى أني ما أذكر وش قلت لها. أنتهت الجلسة، ورجعت المنزل وعند وصولي جلست أفكر في نظرتي لها بشكل شهواني عند لقائي بها عن قرب ورؤيتي لإطلالتها المثيرة لكل عازب ممحون. جائني تضارب في الأفكار وقلت لا يجوز هذا التفكير فهي عمّتي في الأخير، وتناسيت الموضوع. بعدها بفترة قالت لي وأنا في المطبخ:-
عمتي: قميصك حلو، وشكلك تروح الجم بعد!
قلت: شكرًا، أي صار لي فترة
ومرة قالت لي وأنا في المجلس: فخوذك بدت تكبر واضح من الجم حتى صدرك ويدك، وتعطيني ذيك النظرة مع صوتها الحلو. هنا حسيت بوجهي صار متلوّن كونها أول مرة تقول لي كذا.
قامت تضحك وقالت: ترى مب قصدي شيء
قلت لها: عادي متعود حتى أهلي يقولون لي كذا
بعدها قبل ما أمشي -وقتها كنت آخر واحد بيطلع من عندها- قالت لي: أبغاك تجي الليلة عندي أغراض أبغاك تركبهم لي.
قلت لها: طيب بس كم الساعة؟
قالت: الساعة 8 بالليل
قلت: تمام

حسيت أنها فرصة كويسة نكون لحالنا واصارحها بالموضوع..

رحت عندها على الوقت وقالت لي: هذي الطاولة أبغاك تركبها لي في الغرفة (وقتها كانت لابسه دشداشه قصيرة وفخوذها نصها طالعة)

أنا كنت معلّق مب منتبه لها وقامت تضحك وتقول: شفيك ما ترد؟
قلت لها: ودي أصارحك بشيء..
قالت: قول حُبّي ( هي تستخدم هالكلام هذا حتى قبل)
قلت لها: صراحة من العيد اللي فات وأنا متحسس منك بسبب لبسك وقتها وحتى الآن بعد
قالت لي: من أي ناحية؟ ( كانت تناظرني بابتسامه وهي منزلها راسها شوي)
قلت لها: يعني أحنا الأولاد مب متزوجين وتعرفين الشباب شنو تفكيرهم لمن البنات قدامهم يلبسون كذا
قالت لي: بس أنا عمّتكم يعني عادي (وحطت يدها على صدري وهي تبتسم)
قلت في نفسي: ما أعرف أقول لها ودي أنيكك من زمان دام أحنا لحالنا حاليًا؟

إلا اتصل جوالها وكانت تكلم، وأنا في مكاني غارق في حبل أفكاري، هل اتحرش فيها؟ أو أتكلم بصراحة معاها؟ كيف أبين لها إعجابي بجسدها وشهوتي عليها؟

خلصت مكالمة وقالت لي: خلاص ركّب الطاولة وأنا بشوف المطبخ
قلت لها: بصارحك بشيء وأتمنى ما تعصبين
قالت: شنو؟
قلت لها: أنا لي فترة أفكّر فيك، وجلستنا حاليًا لحالنا ماهي كويسة
مسكتني من قميصي وقالت لي: أنت محرمي وأنا عمتك كيف تفكّر كذا؟ ما تدري أنه حرام!! والله لأقول حق أبوك وعمامك على كلامك!!

قلت لها: لا لا مب قصدي بس—
قالت لي: اسمع عاد كمل شغلك وبعدها نتفاهم زين!!
قلت لها: أبشرِ

كنت متوتر بعدها؛ لأنه ممكن تتصل وتفضحني قدام الملئ، الحاصل أنه بعد انتهائي من الطاولة ما شفتها إلا فجأة قربت منّي وقالت لي: تعرف أني أربعينية ولا مرة قربت من رجال صح؟

قلت لها بتردد: أي صح..صحيح

قالت لي: لا تخاف حُبي ما بسوي لك شيء، كنت حاسه من قبل أنك حاط عينك عليّ، وأنا ما بكذب لأني أبادلك نفس الشعور..

كلامها صدمني صراحة وقلت لها: كيف؟

قالت لي: مرة لمن رحنا دبي وكنت معاي بنفس الغرفة شفتك وأنت تفركه تحت السرير على صوري أنت مصورها في وضعيات وأنا مب منتبهة لك..

وجهي صار أحمر وقتها لمن تذكرت السالفة

فجأة قالت لي: أنت تجلّخ؟
قلت لها: للأسف أيه وبشهوة كبيرة
قالت لي: كم تدق خيط باليوم؟
قلت لها: على حسب المحنة، توصل إلى أربع مرات باليوم
قالت لي: أربع مرات باليوم!! طيب شرايك توريني كيف تسويه؟
قلت لها: الحين؟! وقدامك؟!
قالت: شدعوة! أنا عمتك لا تخاف أعتبرني مب موجودة

كنت متردد وقتها بحكم أني أجلخ لحالي دائمًا، فاللي صار أنها قالت: حبيبي يا توريني كيف يا ترى بصورك وبفضحك الحين!

قلت لها: طيب خلاص خلاص الحين أوريك
دخلت يدي داخل هاڤي إلا هو مسعبل ومليااان شهوة، قمت أخض في زبي وهو لزج من المذي حقي وعمتي تراقب وهي تعض شفايفها. وأنا مب قادر من المحنة في أي لحظة ممكن أقذف، فجأة ما شفت إلا عمتي جالسة وراي وحطت راسي على صدرها الرهيب وبدت تدخل يدها في هاڤي وتقول: خليني أساعدك

قلت لها: من زمان وأنا أتمنى أحد يجلّخ لي. قمت اتمحن وأقول آهه آهه زبي بيقذف بيقذف، وقذفت ولا إراديًا شفشفت عمتي وضليت كذا كم ثانية.

بعدها أستوعبت وقلت لها آسف مب قصدي!!

قالت لي: حبيبي خذ راحتك، خليني اجرب طعم لبنك

قلت لها: اطلعه لك تمصينه وانزل لك واحد جديد؟

قالت: يا ريت خاطري أجربه

قلت لها: عز الطلب، -فصخت ملابسي كلهم وصرت عاري قدام عمتي- هذا زبي كله لك يا ملكة

ونزلت تمص زبي وأنا خلااااص بنجن، كنت واقف بس ركبي مب شايلتني من المحنة. بست راس عمتي وقلت لها: تعالي نجلس على الكنب تمصينه على راحتك عمري. قامت وشفشفتني بعدها مسكت يدي وخذتني للكنب ورجعت تمص وتمص وتمص لين حسيت أني بقذف في فمها

قلت لها وأنا بنفجر: تكفين وقفي ما أبغى أقذف الحين!
قالت: أبغاه وأبغى كل قطرة منه
قربت راسي من راسها وهمست: يا عمري والله ماحد بيبلعه قبلك بس أبغى الحس لك وأمص صدرك الجميل قبل ما أكت حليبي.

قامت وفصخت ملابسها وصار جسمها كله واضح لي بس ستاينه وهاف

قلت: واو! عمتي المثيرة أخيرًا بشوفها عارية قدامي وبستمتع معاها!

قامت تضحك وقالت: يا ولد أخوي تستاهل تستمتع بجسدي وترتاح بدال التجليخ!!

قلت لها: واللهِ العظيم كنت مشتهيك من شفتك بالبجامة الضيقة، بس تعوذت وجلخت لحالي.
قالت لي: الحين ما بتحتاج هالحركات

فقمت انقضيت على صدرها وأنا امص فيه وهي تتمحن وتقول: آههه، حبيبي حمّود ارضع من صدر عمتك ارضع
بعدين قلت لها: فصخي هافك ابغى اشيك على اللي بين فخوذك.
نزلت لحست شفرات كسها وهي تتمحن وتقول آهههههه آهههههه آهههههههه تكفى لا توقف أبدًا وضليت كذا لين قالت لي: بنزّل بنزّل آهههههه وقامت تصارخ من المحنة بعد ما نزل شوية ماي من كسها الحلو على وجهي.

قمت وحطيت زبي على شفرات كسها وبديت أحكه وأفرّش كسها وهي تتمحن بصوت عالي، بعدها قمت أقول: آه آه زبي بيقذف تعالي مصيه. وجات تمص فيه لين قذفت في فمها وبلعته كله. وقالت لي: طعم حليبك حامض بس لذيذ..
ابتسمت وشفشفتها بعدها قلت لها: خلاص الحين تعبان، شرايك بكرة أجيك ونجرب طيزچ؟
قالت لي: ودي بس أخاف يعورني
قلت: أبد يا حبيبتي، بتستمتعين. لبست ومشيت.

جيت اليوم الثاني، دخلت إلا عمتي لابسه كلسون وستيانه بس!!

زبي قام زي العامود، ورحت لها قمنا نتباوس في الرقبة و الشفايف وهي حاطه يدها داخل هافي. بعدها فصخنا كل ملابسنا وقلت لها: أخيرًا بنيكك حياتي، لطالما كنت مشتهيك وصحيح شهوة المحارم غيييييير.
قالت لي: حبيبي تعال حطه في كسي فرّغ شهوتك فيني.
فتحت لي رجلها وقمت أنيك فيها وهي تصيح أهههه أههه
بعدها قمت وجربت وضعيتي المفضلة النيك وقافي، حملتها وخليت ظهرها لاصق في صدري وقدام المرايا وقلت: شوفي نفسك وأنتِ تنفشخين من فحلك، شفشفتني وقالت: أقذف محنتك داخل.

سمعتها كذا أنجنيت وقمت أنيك أعنف وهي خلاااص ذايبه آهات ومحنة ونزّلت من كسها شهوتها بعدها قلت لها بقذف وقامت تشفسفتي لين قذفت حليبي كله داخل كسها.

قالت لي: ارتحت؟ ولا التجليخ اريح؟

قلت لها: منو المجنون اللي بيختار التجليخ على كسك الضيق و صدرك الفاتن وأكيد شفايفك العسلية!؟ بس أهم شيء أخذتِ حبوب منع حمل؟

قالت لي: أي أكيد، وحتى لو صار حمل واجهضته بفتخر أنه ولد أخوي حمّلني على عمري..

وصرنا بعدها كل بين فترة نمارس الجنس كالمتزوجين.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!