دخلت لأسرق مالها فسرقت كسها

3/5 - (2 صوتين)

أنا ثائر وعمري 35 سنة عشت عمري كله في الفقر والتعتير لم أتزوج ولم أبني أو أكون عيلة كأي شاب في عمري
وصلت لمرحلة اليأس فكل عمل أعمل به لايكفي لاقتات منه ثمن الطعام أو ادفع اجرة الغرفة التي أعيش بها لدي شهوة جنسية قوية في جسدي فاليوم الذي لا أحلب فيه زبي لثلاث مرات احتلم بالنوم اكثر من مرة

كنت يائساً وافتقد كل شيء المال/الحب/الجنس/الاولاد/والعيلة/ اعيش وحيداً لاأحد يسأل عني او عن حالي الى ان قررت أن أسلك طريق السرقة وأن أعيش على أموال الناس المقتدرة مادياً دون أن أقرب الفقراء والمحتاجين

دخلت بيوتاً كثيرة وسرقت المال والمجوهرات وكنت أختار البيوت التي أصحابها مسافرين أو ارقبهم
وهم خارجون جميعاً من بيوتهم الى أن حدثت الحادثة التي غيرت
حياتي وقلبت موازيني كلها بعد مدة من مراقبتي لمنزل زوجين / الزوجة تذهب صباحاً وتعود مساء والرجل الى عمله ويعود مساء ايضاً وكل أسبوع في أيام العطلة يقضون يومين في بيت صغير لهم في الجبل

فقررت أن اسرقهم حين قضاء عطلتهم الجبلية انتظرت لليوم المطلوب وأنا أعرف أنهم ليسو في البيت على حكم عادتهم الدائمة وانارة المنزل مطفئة كلها اقتحمت المنزل وتسللت وانا اضع قناع على وجهي واحمل بيدي مصباح صغير عند اقترابي من غرفة النوم سمعت صوت آهات خفيفة
تفاجأت بوجودها في المتزل تريثت السمع واقتربت لأتلصص النظر وأنا اقف في الظلام

وجدت صاحبة المنزل عارية متمددة على السرير فاتحة ساقيها وتفرك كسها وتطلق الاهات العميقةو الممحونة لم احتمل هذا المنظر فأنا لم ألمس امرأة طيلة حياتي انتصب زبي فجأة وباتت الرغبة تعتريني لممارسة الجنس معها

كانت تدخل اصبعها في فتحتها ثم تسحبها لفوق لتفرك بظرها بشكل دائري مثير نسيت امر السرقة ولم اتمالك نفسي فاقتربت بهدوء دون أن تشعر بي وهي تفرك مغمضة العينين اقتربت بلساني ولحست كسها وامتصصت بظرها وادخلت لساني عميقاً في مهبلها وهي زاد علو صوتها وتقول

اي كمان أكثر آاااااه الى أن شعرت بأن هناك احد يلحس لها وليس ماأصابها هو نتيجة المحن أو التخيلات

عندما هدأت واصبح تنفسها بطيء التقت عيناي بعيناها خافت فسحبت السكين خاصتي نحوها وقلت لها سنكمل مابدأنا ولن أتوقف عن مضاجعتك فاستمتعي ومتعيني

هزت رأسها بالموافقة وهي ترتجف خوفاً فنزلت على صدرها افعص بزها بيدي ولساني يجوب حلماتها ثم الى رقبتها أبوسها أشتمها أطلق أنفاسي الحارة عليها وهي ساكنة لاتتفاعل معي فعدت للنزول الى كسها ادخلت اصبعين من أصابعي في فتحتها أدخلهم واخرجهم وأنا أكل وامتص بظرها فبدأت تتفاعل معي وتطلق التنهدات الخفيفة الى ان استسلمت لي وتفاعلت وبدأت تطلب المزيد والمزيد حتى قذفت في فمي واستمريت بلحسهم وشربهم وأكملت المص واللحس مرة أخرى دون أن اجعلها تهدأ او ترتاح وقذفت للمرة الثانية أيضاً

فأمسكت بقميصي ومزقته واقتربت تمتص صدري وتعضه وتخدش ظهري بأظافرها وتحاول فك أزرار بنطالي ففككته له وأطلقت قضيبي أمامها أووووه ماهذا الزب…لا….لم أر مثله في حياتي

هجمت عليه تمسده بيدها وترضع رأسه بفمها وتحاول ادخاله كله في فمها لكن نصفه كان يصل لحلقها لم أتمالك وقذفت سريعاً انهالت عليه تلحسه وتشرب منيه وتتغزل بحجمه الذي أثارها جداً

فحملتها ووضعتها على قضيبي تجلس عليه أدخلت نصفه فشهقت وقالت أريده كله مزق مهبلي وجدار رحمي فأدخلت الباقي منه وهي تقفز فوقه وتعتصره وتشد عليه بجدران كسها صدرها يهتز أمام ناظري بشكل مغري

فاقتربت امتص حلماتها وأقرصهم وأعضهم وهي ذائبة بين يدي عندما قذفت واهتزت أطلقت صرخة لم أسمعها في حياتي تدل على قوتها الجنسية قلبتها في كل الوضعيات / أهلكتها/ أشبعتها نيكاً من كسها ومن فتحة طيزها

عندما تمددنا نلهث ونرتاح من ممارسة الجنس سمعنا صوت لاتتوقفوا ارجوكم دقيقة فقط أكملوا واذ بزوجها يحلب زبه علينا وقذف نقطتين مني فقط

امسكت السكين من جديد لكنه قال لي لاداعي سأعطيك ماترغب من نقود ولاتكشف لنا وجهك حتى ولامن أنت؟ (فقط ستمارس معنا الجنس يومياً وتجعلني وزوجتي نصرخ من النشوة ومن قضيبك المثير)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!