بعد طلاقي بشهرين حصلت على فرصة عمل كسكرتيرة طبيبة نسائية براتب قليل لم يكن العمل متعبا لكن الطبيبة كانت تعاملني بقسوة و كانت تجبرني على العمل في بيتها كل يوم جمعة رغم ان زوجها كان يشرف على كل الحسابات و الامور الادارية للعيادة لكنها كانت تراقب كل شيء و تسألني كل يوم عن الواردات
كان زوجها لطيفا رغم ملامحه القاسية و جسمه الرياضي الضخم و كان بين فترة و اخرى يمنحني مكافأة مجزية دون علم زوجته حتى في احد الايام اهداني اسوارة ذهبية في البداية رفضت لكنه الح علي و قال انه معجب بي و يريدني صديقة مقربة . قلت ماذا تعني بالصديقة المقربة قال غدا صباحا زوجتي تذهب لدوامها في المشفى الحكومي تعالي للبيت لنوطد صداقتنا .
بصراحة عرفت قصده و بقيت الليل كله افكر هل اذهب ام ارفض اذا رفضت قد يطردني من عملي و اذا ذهبت بكل تأكيد سينيكني . قلت في نفسي لينيكني فانا محتاجة لرجل قوي مثله في حياتي و يحفظ سري خوفا من زوجته.
عند الساعة التاسعة صباحا كنت امام بيته لم يكن الباب مقفولا عندما دخلت كان واقفا في الصالة قال كنت اخاف ان ترفضين صداقتي و لا تأتين ابتسمت و قلت اريد اعرف نوع الصداقة فعانقني و قبلني قبلة عنيفة كأنه يأكل شفتاي قلت اذا صداقتنا صداقة قبلات قال و اكثر .
كان يحملني وبعد دقائق كنت عارية تماما ثم يقبلني و ينزع عني ملابسي خلال الدحول الى غرفة النوم . و يرضع صدري بينما يده على كسي و انا مغمضة اتأوه تذكرت انه مازال بلباسه الداخلي و لم ارى زبه هل هو كبير ام صغير كزب طليقي .
عندما بدأ بلحس كسي اصبحت في دنيا ثانية كدت ان اقول له نيكني نيكني لم اعد اتحمل .
بعد دقائق رفع رجلي عرفت انه يدخل زبه في كسي كنت انتظر هذه اللحظة بشوق لكن عندما ادخل راسه و دفعه احسست ان شيئا هائلا دخل في فصرخت اااااه ما اتحمل لكنه استمر في دفع زبه داخل كسي حتى ادخله كله قلت ارحمني زبك كبير جدا قال سيريحك و بدأ بالرهز بكل قوة بعد دقائق انسجمت معه و رفعن رجلي اكثر كي يدق رحمي .
عندما عرف اني استمتع بزبه الكبير قال من هذا اليوم انت قحبتي سأنيكك كل يوم سأشبع كسك .. قلت ااه نيكني حبيبي نيكني انا كلي لك انا قحبتك و منيوتك .
ظل يدق كسي بزبه العملاق بمختلف الوضعيات لاكثر من عشرين دقيقة ثم اخرجه و قال افتحي فمك فدحسه في فمي و قذف , كدت اختنق من كثرة الحليب الذي قدفه في فمي لكني بلعته و بدأت بلحس زبه .
بعد ان انتهيت من اللحس تمددت و وضع رأسي على صدره قال كم انا محظوظ بقحبة محترفة مثلك قلت انا المحظوظة بفحل مثلك قال كم زب دخل في كسك قبل زبي كان السؤال محرجا فكذبت عليه و قلت زب زوجي فقط قال ما اقبل تتقربين من اي رجل اخر غيري ساكون فحلك الى الابد فقبلته من شفتيه قلت ستكون الاخير في حياتي .
بينما كنا نتحدث كان يداعب جسمي بيده و يفرك فتحة طيزي باصبعه و في لحظة ادخل اصبعه في طيزي و قال طيزك مفتوح من فتحه , كذبت عليه للمرة الثانية و قلت طليقي قال احس انك كذابة و طيزك استقبل اكثر من زب في كل الاحوال سأتأكد , بينما كنت ارك زبه قلت هل تريد احلف لك قال لا داعي للحلفان مصي زبي . بعد دقائق من المص رجع مثل الاول قويا و صلبا .
دهن زبه و فتحة طيزي بمزلق ثم ادخل راس زبه في طيزي بكيت من شدة الالم لكنه ما رحمني دفعه للاخير و استمر في النيك حتى قذف في طيزي .بعد ان اخرج زبه من طيزي قلت له و انا اعاني من الالم هل تأكدت الان قال بصراحة لا ما زلت اشك لكن المهم اني نكت كسك و فمك و طيزك .
بعد هذا اليوم صرنا نلتقي اغلب ايام الاسبوع عدا الجمعة , لم يكن يبخل علي بشيء كان يعطيني فلوس و هدايا الى ان سمعت الطبيبة من الجيران باني ادخل بيتها في غيابها فطردتني و بدأت بالبحث عن عمل اخر