دخلت لأسرق مالها فسرقت كسها

وجدت صاحبة المنزل عارية متمددة على السرير فاتحة ساقيها وتفرك كسها وتطلق الاهات العميقةو الممحونة لم احتمل هذا المنظر فأنا لم ألمس امرأة طيلة حياتي انتصب زبي فجأة وباتت الرغبة تعتريني لممارسة الجنس معها

حصتي من عروس جاري العاهرة

أجمل معاشرة هي الاستمتاع بمضاجعة عروس حديثة الزواج مهبلها ضيق ولن تشبع وترتوي مهما اخترقتها.

            كنت أعيش في غرفة وسكن جيران  عرسان بقربي، يومياً أسمع آهاتهم وأصوات ممارستهم للجنس فينتصب قضيبي ويقطر شهوة.

كم تمنيتها…وأصبح عقلي مشغولاً بها، أمارس العادة السرية يومياً ثلاث مرات على تخيل صوتها فقط.

قضيبي لايضاجع إلا العذارى

أنا شادي قضيبي ليس ضخماً ولكنه سميك يكفي لأول تجربة جنسية للفتيات، لدي خبرة واسعة في فض غشاء البكارة، أعشق هذا الشيء ولا ألمس فتيات مستعملات مارسن الجنس قبلي.

الجزء الأخير_زفافي على المهووس السادي

بعد تلك الليلة الجامحة بيننا، استيقظت على ذكرى كيف استسلمت له، أعترف أنني الأسوأ…كرهت نفسي…وكرهت ضعفي أمامه، تمنيت لوأن قلبي لم يدق يوماً له.
حاولت النوم مرة أخرى كي لا أواجهه، أحسست برجفة في الجزء الخلفي من رقبتي، أشعر بوجوده، اهتزاز يمر عبر جسدي لم أجرؤ الى النظر إليه، كان ورم في حلقي يمنعني من التحدث والمواجهة.

الجزء الثاني_ زفافي على المهووس السادي

استفاقت ايلينا على رائحة عفنة تزحف في الهواء، تشبه رائحة الملابس المبللة التي تركت لفترة طويلة في غرفة مغلقة.

كان الظلام دامساً لدرجة أنها لم تستطع رؤية شيء سوا السواد، كان البرد يلسع جلدها حيث أدركت أنها عارية ولاشيء يغطي جسمها كل هذا جعلها تشعر بالخوف الشديد.

أرادت أن ترفع رأسها لتتفاجأ بشيء ثقيل يصدم رأسها بقوة، حاولت البحث حولها بسرعة لكن يدها

نيك صحبتي في الشغل في طيزها

صحبتي في الشغل لي فشختها انا شغال في مصنع وزي كل يوم بروح الشغل بس ف يوم جامد بنت جديده جت كاانت حاجه قمر بيضه وجسمها كيرفي وكانت حته بطايه ولا بسه نظاره عشان مطولش عليكم عدت الايام ونظارات وتلميح وضحك لبعض لحد وكلام في الشغل ف يوم راحت لواحد صحبي واخد

قصة جنسية تتحول إلى واقع

مرحبا،أدعى ياسر اقيم في المانيا وادرس اللغة بها عن طريق الانترنت وفي بدأ الدروس على النت ..
كانت هناك صديقة لي من سوريا تعلمني الشغلات الاساسية في اللغه وعندما كانت تشرح لي كان شعوري باحساس غريب لها عندما تتحدث لا أنظر إلى لشفاهها الممتلئة وصدرها المليئ بالجمال والمرفوع وكذلك كانت شقراء وبيضاء جميلة جدآ تثير الشهوة بي..
وفي فترة من الفترات اصبحنا نتحدث أكثر وننسا امور تعليم اللغه،ونتحدث بأمور جنسية

سكس بنت الملهى

انا اسمي ليلي أنتمي لعمر ال 25 سنة احب الحياة كثيرآ وأسعى على جمع المال والبسط مهما كان الثمن

كنت أذهب إلى الملهى الليلي في اوقات الليل واقوم بمداعبة الشباب الجميلين لكسب المال وكانت فقط مصمصة بييننا ولا اجعلهم ينيكونني خوفآ على جسدي الجميل

السكسي من عدم التحمل للنيك

ناكوني بالفندق

ذهبت في فترة من الفترات إلى الفندق وكانا والداي في زيارة لأختي في بيتها وأنا احب السكن بمفردي لأخد راحتي باافلام السيكس التي تمحنني كثيرآ ..

وفي يوم من الأيام وانا ذاهبة لاحضار لفطور والذهاب إلى غرفتي كان يجلس شاب وأباه على الطاولة الثانية ف كانا ينظران إلي في طريقة غريبة ع بزازي وع طيزي لأني أمتلك طيز بيضاء كبيرة وجميلة ومشدودة وجسمي رشيق وكسي زهر صغير وديق وفخادي متوسطتان الحجم ومشودتان

error: Content is protected !!