كانت لي علاقة مع جارتي منذ فترة و كلمنت تاتي الى شقتي و لكي انيكها فكانت تحب المص و السكس من الخلف و قد كنت انيكها بعنف من كسها و طيزها و اجيببوه على وجهها و قد كنت اتهنها بكلمات بذيئة و كانت تحب ان اقول لها يا شرموطة يا قحبة يا رخيصة وكانت تحب ذلك كثيرا و لكن الى ان عرفتني على ابنتيها و عندها احسست انىدي تهيجت على ابنتها الاصغر و منذ تلك اللحظة صرت افكر بها
و كنت كل ما اراها ينتصب قضيبي و كانت تلك الفتات صغيرة في السن و قد كانت تعانقني مل ما رأتني و احس بشغفها و لكن انا اكبرها بعشرات الستين فكيف لي انانام معها و هي صغيرة الى ان اتت الى بابي موفدة من امها تريد قليل من القهوة ذهبت الى المطبخ لكي اعطيها وجدتها خلفي اعطيتها القهوة وهنا عانقتها فاذا بها تعانقني بحرارة وقد انتصب قضيبي و حست به فصارت تبتسم وهنا قلت لها انت تذهب قبل ان تفتقدها امها فقالت لي هلى استطيع العودة و فدقد كنت على موعد مع امها انت تاتي لاحقا فقلت لها ليس اليوم تعاي غدا بعد المدرسة لان امها تكون في الشغل ولا احد يحس بغيبها فوافقت
و قد اتت امها لاحقا و نكتها نيك رهيب لاني كنت متهيج من بنتها فقتلت ىي هذه افدقو ى مرت تنكيكني فيها و كنت خلالها اسألها متى تاتي من الشغل و متى تذب وكانت هذه اول مرة اسألها اسئلة كهذه فاستغربة و قلت لها عادي اريد امرف يا حبيبتي مجرد سؤال و لكن كنت اريد ان اعرف لكي استفرد ف ابنتها ز في اليوم التاي و قد كنت انتظره بحماس و قد اتييت الى المنزل في وقت عودة ابنتها لالتقي معها في المصعد وفقلت لها هل ستأتين فقالت لماذا هنا اخضرتوتلدنيا بي فقلتةلها لاشي عادي و دخلت الى بيتي و اسال نفسي اني كنت متوهم فهي بنت صغيرة ممكن انه لا تعني شئ بهذا
و لكن بعد خمس دقائق طرقت بابي وهنا انتصب قضيبي حتى الانفجار ففتحت الباب فقالت ماذا تريد مني ادخلتها و سكرت الباب وقلت لها هل راك احد تاتي الى هنا فضحكت و قالت انا اخرص منك فقلت لها بصراخة انك جميلة جدا و معجبب بجامالك فضحكة و قالت شكرا قلت لها وامت قالت انت تجذبني ولكن ليس حب بل تعرف ما اعني لانك اكبر مني بكثير ودفقلت لها يعني تريدين ان نلامس بعض و نقضي وقت ممتع
وهنا اخمرت ةدو خجلت واحسست انها تقول نعم هنا اقتربت منه و حملتها وعلى الحائط و ةد قبلتها على فمها و فتفاعلت معي و بعدها نزلت ال رقبتها و قد كانت تأه اه اه اه وبعدها نزلت الى حلمندتها الصغيراتين و مصمصتهم حتى صارت تصرخ من الاهات و عندها حملتها ال السرير و خلعت ثيابها و اخرجت قضيبي و صارتةتلعب به فوضعته في فمها و قلت لها مصيه
و قد كانت قليلة الخبرة و كانت هأىجة جدا و عندماةاقربت من كسها قات لا اخاف انا بنت قلت لها لن ادخله فقط من الخارج فوافقت و بدأت افرشي كسها الصغير و هي تصرخ اهات اه اه اه اه و قد احسست بالماء يتدفق من كسها و قد قبلتها في فمها و ابزازها و طيزها الى ان تعبنا و هناةقلتولها ارتدي ملايسك واذهبي الى البيت ولا تقولي اي شي عن ما حصل فقالت اكيد فرافقتها الى الباب
فقالت لي انه لم تشعر بسعادة مثل هذه من قبل و من بعدها صارت تاتي كل ما يسمح لها الوقت و في والوقت ذاته لم اتوقف عن نيك امها و الى الجزء الثانى