جعلته يعتزل النساء وقضيبه لي وحدي

2.4/5 - (5 أصوات)

أعمل في مركز توزيع المواد الغذائية وبيعهم بالجملة، وأنا أرملة منذ خمس سنوات لم أخض يوماً أي علاقة جنسية خارج الزواج. رغم انطفائي وشعوري باليأس على حالي ورغم الفرص الكبيرة التي تدعوني لممارسة الجنس لكني كنت أرفض دائماً وأوجه تفكيري للعمل فقط.

لم ألتقي بصاحب العمل إلا يوم المقابلة التي تمت لبدء العمل وبعد مضي عامين على عملي تم نقلي الى المركز الرئيسي لهم وهناك يومياً بت أشاهد صاحب العمل. كانت الصالة كبيرة يعمل بها أكثر من 25عاملة لتوضيب المواد في كراتين وختمها وكان هناك أيضاً عمال التحميل والسائقين ومكتبي أول الصالة تجاوره كنبة فخمة يجلس عليها صاحب العمل وبجانبها غرفة صغيرة بها تخت وخزانة.

ثيابه الرثة وألفاظه السوقية كانت تشعرني بالغثيان فتراه يضع الأركيلة بجانبه وينظر الي مطولاً ويتأملني فأحس به يعريني ويأكلني بعينيه. كانت بعضاً من العاملات يركضن لخدمته ويتدللن عليه فيمزح معها ويجلسها في حضنه ثم يقول لها: هيا الى العمل ويضربها على طيزها لتذهب فتطلق العاملة ضحكة رقيعة لم أسمع بها سابقاً.

كان يومياً يسألني :(الحلو
ايمت حيحن علينا) فأتجاهل حكيه تماماً وكأنه لايحادثني فأراه يردف : ( بيلبقلك التقل ياجميل مصيرك حتقع بين ايدينا). بحثت كثيراً عن عمل آخر لأترك هذا العمل القذر لكني لم أجد ولا أستطيع المخاطرة بفقدان هذا العمل فهنالك أجرة البيت ومصاريف ابني وعلاج أمي المريضة.

في أحد الايام طرقت الباب
على غرفته ليختم الفواتير فطلب مني الدخول، عندما دخلت صعقت بما رأيت هو جالس على الكرسي فاتحاً بين قدميه والعاملة جالسة على الأرض تمتص قضيبه وتأكله بنهم.

شهقت وهممت بالخروج لكنه أوقفني وطلب مني الاقتراب ليوقع الفواتير، مددت يدي بالفواتير والعاملة تلحس وتمص وترضعه، نظرت الى قضيبه وحجمه الهائل لايتناسب مع جسمه النحيل، إنه يملك أكبر قضيب شاهدته عيني، سميك وطويل ورأس قضيبه باللون الأحمر، أحسست برطوبة مهبلي لرؤيته ولم أنتبه أني شاردة فيه الا حين قال لي: ( هل أعجبك؟ ! مارأيك أن تجربيه).


هنا انطلقت راكدة الى مكتبي
والخجل يأكلني … بعد مدة خرجت العاملة سعيدة تعد رزمة النقود التي أعطاها إياها وتدعو له. صرت أتحاشا الحديث أو النظر اليه وفي كل يوم أرى عاملة تخرج من غرفته تعد النقود وأعرف أنه كان يمارس الجنس معها.

أصبحت أتخيل قضيبه يومياً قبل نومي وأمارس العادة السرية عليه وأتمنى لو أستطيع لمسه وأكله وأن أدخله في فتحة كسي وأشبع حاجتي للجنس لكن هذه التخيلات بيني وبين نفسي أما معه فقد كنت جامدة وأتعامل برسمية مطلقة معه.

الى أن أتى يوم وطلب مني أن أتأخر لأقدم له الجرد النهائي لآخر الشهر فذهب كل العمال الى بيوتهم وبقيت أنا أعمل لوقت متأخر لم يقترب مني او يحادثني يومها. من ضغط العمل أصبت بالصداع فأرجعت رأسي على الكرسي وأغمضت عيوني، شعرت بيدين تدلك رأسي ونفس قريب من أذني يهمس( ماأحلااااكي) ثم لحس بلسانه رقبتي.

انتفضت لأقف لكنه أمكن جلوسي وعدم تحركي وأدار الكرسي نحوه وعاد يقبل رقبتي ويده تسللت داخل تنورتي تتلمس ثيابي الداخلية قال: ( كسك مبلول لأجلي دعيني أمتعك لن تندمي ) أرخيت كل حصوني أمامه واستسلمت له

فنزل على ركبته وباعد بين ساقيي وأشلحني الكيلوت، اقترب يشتم مهبلي، عندما وضع لسانه على شفراتي تأوهت وزممت قدميي لكنه عاد لفتحهم وادخال لسانه عميقاً في فتحتي، يدخله ويخرجه ويمتص بظري ويعضه وأصابعه تنيك فتحتي دخولاً وخروجاً …كان فناناً بالمص والامتاع فأتت شهوتي سريعاً فأخرج أصابعه من فتحتي وأدخلها فمه يلحس أصابعه من سائلي ويقول طعمه لذيذ.
أطرقت رأسي خجلاً فقال:
لاتخجلي هيا تمتعي وأمتعيني ….

ورفع بلوزتي وصدريتي وأخرج ثديي يعصرهم بيديه ويمتص حلماتهم، تسللت يدي الى قضيبه الضخم أفركه من فوق الملابس ففتح بنطاله وأخرجه لي ثم وضعه على شق صدري وضم ثديي لبعضهما وبدأ يلج زبه بينهما عندما يقترب من فمي أمد لساني للحس رأسه وألاعب فتحته. أخبرني أن قذفه قريب فطلبت منه أن يقذف في فمي ومددت لساني له فقذف سائله السخن في فمي، شربته كله ونظفت زبه من باقي المني.

حملني ووضعني على المكتب ورفع ساقيي فوق كتفه واخترق فتحة كسي دفعة واحدة بقضيبه الضخم، سنوات وأنا لم أمارس فكان كسي قد ضاق من جديد، أحسست أنه مزقه، عندما يخرجه أحس بروحي تخرج معه وعندما يدخله أشعر بمتعة مابعدها متعة، فيحركه بطريقة دائرية ويدفعه للأعلى ليلامس جدار رحمي.

لم أشعر بهذا الاحساس حتى مع زوجي المتوفي، لنصف ساعة استمر في دفعاته المتتالية ويديه تداعب صدري وشفافه تقبل شفاهي بشراهة وشغف. قذفنا سوائلنا بعدها سوياً فاعتصر مهبلي قضيبه وشد عليه عند قذفه.

لم يسمع بعدها الا صوت لهاثنا فضممته الى صدري وقبلته من خده فقبل جبيني وضمني أكثر له. منذ ذلك اليوم أصبح عشيقي السري الذي أشبعته من حبي وتوقي للجنس وجعلته يعتزل النساء من بعدي فزبه بعد اليوم لن يكون إلا لكسي فقط.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!