حكايتي بدأت بعد التخرج. وقتها كنت مدركة و متسامحة مع ميولي الجنسية المثلية بس كنت حاسة دايما ان في حاجة ناقصة و ان مش دة اللي بدور عليه برضو.
أنا فيمبوي. يعني ولد بطابع انثوي. كارهة جسمي ولا عايزة أغير حاجة بس بحس اني على اتصال بذاتي أكتر لما بتصرف كبنت و بلبس كبنت و بحط ميكب. و كنت عارفة دة عن نفسي من فترة كبيرة بس اللي ماكنتش عارفاه وقتها اني بكون منجذبة أكتر للفيمبويز اللي زيي. الفيمبويز اللي بطبيعتهم اسلوبهم انثوي و ناعمين ومهتمين بأنوثتهم مش مجرد بيلبسوا لانجيري. و طبعا لولا المجتمع اللي انا عايشة فيه كنت لبست فساتين و حطيت ميكب
و انا نازلة من البيت. لكن للأسف قدري اني أعيش بشخصيتين. على الأقل حاليا. اكتشفت انجذابي للفيمبويز في أول شغل ليا. بالصدفة كنت في ال coffee area بعمل حاجة اشربها و كان في حد معايا. من طبيعتي اني ماباخدش بالي من أي حد حواليا لو أنا معرفهوش. واخدة بالي من وجوده بس مش ببصله او اتفاعل معاه. المهم الشخص دة كان بيعمل مشروب برضو و انا خلصت قبله. ففتحت الباسكت عشان ارمي الساشيه لمحت الشخص دة بيقرب من الباسكت برضو ففضلت فاتحة الباسكت كنوع من ال mutual courtesy اللي اعتقد انه المفروض يكون عند الناس كلها. و هنا شفته.. او شفتها… ملامح رقيقة و شعر طويل .. شدتني جدا بس دورت وشي و عملت نفسي ماشفتهاش لحد ما سمعت صوتها وهي بتقولي شكرا… صوتها كان بنت! انا اتصدمت و في نفس الوقت كنت فرحانة. تقريبا مستحيل اني الاقي حد زيي اونلاين حتى فما بالك بالواقع. ابتسمنا لبعض و كملنا اليوم. كنا لما بنشوف بعض بنبتسم و نسلم على بعض من بعيد بس.
و بعد فترة سبت الشغل و روحت شغل تاني و مابقتش بشوفها بس لسة فاكراها. بعدها بسنتين كنت على تطبيق مواعدة للمثليين لقيت رسالة من فيمبوي فدخلت و بدأت اتكلم بس ماكانش عندي أمال كبيرة اننا نتقابل لان ناس كتير من اللي بيعرفوا نفسهم انهم فيمبوي بيكونوا كروسدريسور و في فرق كبير بين الاثنين. بدأنا نتكلم و أخدنا فترة نتعرف على بعض و بدأنا نثق في بعض أكتر بس ماكناش بعتها صور وشوشنا لبعض. لقيتها في مرة بتقولي هو انتي كنتي شغالة في المكان كذا في سنة كذا؟ انا لثانية اترعبت و رديت عليها ردود لا تؤكد ولا تنفي. قالتلي عالموقف اللي حصل بينا من سنتين و قالتلي انها حاسة ان انا الشخص دة. مصدقتش نفسي و اكدتلها. قالتلي انها كانت شبه متأكدة لما شافتني اليوم دة اني فيمبوي لأن مافيش حد هيتعامل مع حد من نفس الجنس باللطف دة الا اذا كان مثلي و كمان ملامحي كانت ناعمة و رقيقة و خليتها تشك اني فيمبوي.
أنا كنت فرحانة جدا اني لقيتها تاني و كمان اننا عرفنا حقيقة بعض. وبدأنا نتكلم أكتر عن شهواتنا و ال fetishes بتاعتنا و كنت فرحانة اوي لما عرفت انها بتحب الرجلين زيي. اتفقنا في يوم انها تجيلي البيت و نقضي يوم سوا عادي. جهزت نفسي و طلبت أكل و wine و استقبلتها بحضن محستش بحرارته و جماله قبل كدة. قعدنا نتكلم شوية و بعدين راحت تغير هدومها و كانت في منتهى الجمال و سكسي جدا. بدأنا نتفرج على فيلم و احنا بنشرب ال wine و قاعدين جنب بعض أجسامنا لازقة في بعض. عمري في حياتي ما حسيت بالسلام النفسي
وانا مع حد زي ما كنت حساه معاها و دة أكدلي اني التايب بتاعي هم الفيمبويز اللي زيي. مسكنا ايدين بعض و حطت راسها على صدري و بدأنا نلمس أجسام. بصتلي و انا ماسكة ايديها و ايدي التانية على زبها اللي كان ضخم و مشدود و قربنا شفايفنا من بعض انا كنت في حالة شبه فقدان وعي. عمري ما حسيت باللذة و المتعة و الرومانسية و انا ببوس حد قبل كدة. بدأت ألحس شفايفها بلساني و ايدي بتحسس على زبها اللي كان هيقطع اللانجري بتاعها و انا زبي كان سايح في عسله. طلعت لسانها و مشته على لساني و دخلت لسانها في بقي و بقيت بمصه جامد و بعصر في زبها و هي بتمشي ايديها على زبي. رفعت ايديها و هي متغرقة من عسل زبي و قالتلي وهي بتضحك ايه كل دة؟ ضحكت معاها و حطت صباعها وهو متغرق في بقي و انا كنت بمصه و عيني في عينيها. ماقدرتش امسك نفسي اكتر من كدة. نزلت تحتها و نزلت الأندر بتاعها و قعدت اتفرج على زبها وهو منفوخ وواقف وينبض. حسيت اني عايزة اخده في حضني. حطيته فوق وشي و بدأت ابوسه لحد الراس و امسكه بأيدي و ابوس و الحس بضانها و احط وشي بين بضنها و فخادها و الحس و ابوس. عمري ماعملت كدة ما حد.
وقفنا سوا و بدأت تلمس زبي بزبها و تحطهم على بعض و تدعكهم سوا و انا ببوس رقبتها. نيمتني على ضهري عالسرير و قلعتني الأندر و رفعت رجلي لفوق. ماعرفش هي عرفت منين بس دي اكتر وضعية بحبها. بدأت تحسس على رجلي و انا زبي بيقف اكتر و هي بتبوس فيهم و نزلت لفخادي و زبي. بالراحة و عينيها في عيني حطت بقها على رأس زبي و انا رجليا لسة مرفوعة و نزلت ببقها واحدة واحدة لحد ما اكلت زبي كله. بس اللي خلاني اتجنن انها طلعت لسانها و قعدت تلحس بضاني و زبي كله في بقها. كنت على اخري و هجيبهم بس ماكنتش عايزة عشان كنت عايزة استمتع معاها أطول. قومتها و قعدت الحس بقها و لسانها و ادوق طعم زبي من بقها. حضنا بعض اوي و احنا بنبوس بعض و ازبارنا كانت بتدعك في بعض. كنت حاسة بكل جسمها و هو بيسخن مع جسمي.
نيمتها عالسرير و رفعت رجليها و قعدت ابوس فيهم و الحسهم و اعض كعوبها و انا ماسكة زبها اللي عمال ينقط و بدعكه.
كنت كل ماعصر زبها اكتر و الحس رجليها اسمع أنفاسها بتزيد و بتتأوه. نزلت بسرعة تحتها و فضلت رافعة رجليها و انا بلحس و ابوس في زبها و بضانها و نزلت بلساني لحد فتحتها. عمري في حياتي ما كنت اتخيل اني ممكن أعمل كدة مع حد. بس معاها كل حاجة كانت حلوة و ممتعة. فضلت ابوس و الحس حوالين خرمها و انا حاسة بيه بينبض مع زبرها اللي واقف فوق راسي زي العمارة. و قمت فاتحة طيزها بأيدي اكتر و دخلت لساني. دخلته جوة اوي لحد ما مناخيري كانت على بضانها. طريقة نفسها و تأوهاتها كانت كأن روحها بتتسحب منها. زقتني من تحتها و عدلت نفسها و مسكت وشي و قعدت تلحسه و تمص شفايفي و لساني و بصيتلي و قالتلي انا عايزة اكون جواكي.
رمتني عالسرير تاني و فتحت رجلي و قعدت تحتي و هي ماسكة رجلي و بدأت واحدة واحدة تدخل زبها. حسيت بالألم اللي كنت بحس بيه كل مرة اتناكت فيها بس المرادي حسيت بالمتعة اللي ماحستهاش في ولا مرة فيهم. خرمي كان ريلاكس و دخلت زبها كله لحد البضان فيا و قعدت تبوس و تلحس في رجلي. و انا ماسكاها بأيدي و بزوقها اكتر جوايا. حطت رجليا على دراعاتها و مالت عليا لحد ما وشها بقى في وشي و عينيها في عيني و هي بتطلع زبها بالراحة و ترزعه جامد.
الألم كان رهيب بس المتعة كانت أقوى فضلت تنيكني و احنا الاتنين وشنا في وش بعض و انفاسنا السخنة و اهاتنا بتختلط لفيت ايدي حواليها و ضميتها اوي وانا ببوس فيها و هي بقت تنيك أسرع و أقوى. لفيت رجلي حواليها و بقيت بزود قوة رزع زبها في طيزي. لحد ما كانت هتجيبهم. طلعت زبها بسرعة و حطيته على بضاني و نزلت كمية لبن كبيرة عمري ماشفت حد نزل كمية لبن كدة. غرقت بضاني و زبي و لبنها وصل لحد رقبتي. مع أي حد تاني كان ممكن ساعتها اقوم بسرعة و انضف نفسي و انهي المقابلة بس معاها حسيت بنشوة كبيرة و انا شايف ملامحها و هي بتنزل لبنها عليا و انا حاسبة بسخونة و كمية لبنها اللي بينزل عليا و يغرقني. نامت جنبي و انا قعدت افرك لبنها على جسمي و زبي.
قلتلها اني عاوزة اجيب لبني على رجليها. خليتها تقعد على ركبها و ايديها طرف السرير و ضهرها ليا و انا قعدت على ركبي عالأرض وراها و زبي اللي لسة متغرق بلبنها على رجليها و وشي بين طيازها و لساني بيلعب جواها. مسكت رجليها و فضلت انيك فيهم و انا بلحس و ابوس وانيك خرمها بلساني لحد ما جبتهم. قعدت عشر ثواني بنزل لبن و بنطره جامد على رجليها. ماكنتش مصدقة اني اقدر اعمل كدة. و المفاجأة اني ماحستش بحالة الفصلان اللي بتجيلي بعد ما يجيب لبني مع حد. بالعكس انا كنت لسة عايزة اطول معاها.
فضلت احك زبي بين رجليها و امسح لبني و لبنها بيه من عليهم و قومت طالعة عالسرير وواقفة قدامها و خليتها تمص لبنا من على زبي و قدمت نازلة الحسهم من على بقها و لسانها. ماكناش قادرين نفتح عينينا من المتعة والشهوة اللي جوانا. نمنا في حضن بعض. و دي كانت أحلى ليلة قضيتها في حياتي