أنا و حماتي الأرملة وأختها المطلقة في الحرام

منذ شهور دخلت أنا و حماتي الأرملة وأختها المطلقة في الحرام وبدانا علاقة مثيرة آثمة ويزيدها الإثم إثارة فوق إثارة إذ نعلم أننا نستمتع بما لا يستمتع به باقي الناس.

مجر عملنا باننا نستمتع بالمحرمات يزيد المتعة متعة ويضاعف الإحساس باللذة وقد يكون ذلك شعور شيطاني و إثماً مضاعفاً ولكن ما باليد حيلة فانا بين امرأتين ساخنتين لا أملك منهما فرارا. أدب إليهما في بيتهما وتلتقني ليلى أخت حماتي وخالة مراتي في الصالون الواسع فتهمس بأذني ضاحكة: مستنياك على نار جوا…تقبلني من شفتي فأفتح باب غرفة النوم وأرى حماتي أخت ليلى الصغرى الأربعينية التي تصغر ليلة بثلاث سنوات فالأولى في الثالثة و الأربعين وليلى في السادسة و الأربعين.


منيرة حماتي الأرملة امرأة و طويلة نوعاً ما بجسد بض وصدر مكور كانه على شابة عشرينية بوجه مثير مغري حتى أني أحسبها أحلى وأسخن من ابنتها مراتي.

وأنا على الباب تخبرني ليلى أختها المطلقة أن حماتي الأرملة تريدني أفعل أبها كما فعلت بها هي وأنها تحب ان تمصني بقوة. ابتسمت ودفعت الباب لتبتسم حماتي وأقبلها وتقبلني وأبدأ في التجر من ثيابي وإذ أنا أخلع بنطالي وأبقى بالشورت تتحسس زبي المنتفخ وتبتسم فأبتسم وأسترخي على الفراش وهي بجانبي فتقبلني و اقبلها لأجردها من قميصها وفي ظرف لحظات يجد أصبعي الأوسط طريقها إلى كسها المنعم الغليظ المشافر لأجد كسها يقبض ويضيق فوق أصابعي وقد تبلل فاعلم أنها جاهزة.

تجردني من شورتي فيما أجردها من كيلوتها ثم ننقلب فوق بعض في وضع 69 فأفشخ ساقيها و وركيها فاشتعل ناراً و انا أرقب شفتي كسها الورديتين فانا أحب مصهما ولحسمها بقوة.

أبدأ في لحسها و تبدأ في مص زبي الذي انتصب فتمصني بقوة حتى أكاد أن ألقي بأول حمولة بيوضي يأخذني الأنين خلاص هاجيب حبيبتي فتلتقط راس زبي بين شفتيها وتلحس الحشفة فيما أجيب في فمها! تبتلع مني بالكامل. أتدحرج إلى ظهرها وأنزلق بين رجليها وآخذ في دلك زبي المرتخي في دافئ شفافا كسها وبابه ثثم أدلع برأسه للداخل لأجدها ذات مذاق لذيذ ساخن مبلول فتأن حماتي الأرملة فأهيب بليلى التي تشاهدنا من فوق مقعدها أن تشاركنا لأبدأ أنا و حماتي الأرملة وأختها المطلقة في الحرام فنتنايك و نتهارش وقد لحقت بنا ليلى فآخذ بشعرها وأكبس وجهها في كس أختها فآمرها ان تلعق كسها وتمص زبي وأنا أمتع أختها الصغرى.


تأخذ ليلى بلعق أختها من كسها و كانها عاهرة محترفة. فيما كنت أنا أنيك حماتي الأرملة أمرت ليلى بأن تتخذ وضعية 69 معها و كنت في الحقيقة أستمتع بكس حماتي إذ أنها ضيقة حتى أنها أضيق من ابنتها مراتي و الأضيق منهما كساً هي ليلى خالى مراتي المطلقة التي لم أجرب أضيق منها كساً! أمتعت حماتي الأرملة وبلغتها رعشتها فانتقلت بزبي ذلك المنتصب إلى حيث أخته المطلقة فأغرز زبي فيها من الخلف فرحت أنيكها بوضع الكلبة و بذات الوقت راحت أختها الصغرى تلحس كسها من اسفلها فرحت الطم طيزها بقوة فتغنج وترقصها بدلع. بعد دقائق من اليناكة أخبرتني انها تريد أن تركب زبي و تعلوني فسحبت زبي وألقيت بنفسي وبدأت أنا و حماتي الأرملة وأختها المطلقة في الحرام بايخن وضع إذ كنت نائماً و ليلى قد ركبت زبي بكسها وحماتي الأرملة قد قعدت بطيزها الحلوة فوق وجهي فرحت الحس كسها وأشتمه.

رحت أصفع بقوة كس ليلى فتعلو صياحتها فيما ألحس حماتي التي راحت تان من محنتها القوية ثم استدارت الأخيرة لتقابل أختها الكبرى فتشد بزازها و تلعب لهما فيها وتميل فوق حلمتيها تلحسمها بقوة فأصرخ و ليلى تطحن زبي أسفلها وأنا على وشك أن أنتشي مجدداً فآمرهما معاً أن يتركاني و ان ينزلا أرضاً و أن يركعا بوضع الكلبة فتفعلا. أنهض وقد همد زبي قليلاً وهدأت واستعدت قوتي و اترجل وأتيهما من خلفها فأغمس زبي في كس حماتي لحظات و أنيكها بقوة ثم أبدل بينها وبين أختها وهما تقبلان بعضهما البعض من أمامي و أنا أنيكهما حتى رحت اصرخ فأتيت من أمامهما و وقفت أدلك زبي حتى رحت اطلق حليبي فوق وجهيهما. استرخيت بجانبهما اذ راحتا تقبلان بعضهما وتترشفان منيي من فوق وجهيهما و تتداعبان وهما تنتشيان فاأرحت بدني وفردت جسدي وهما بجانبي كذلك فاسترحنا لدقائق لأحسن مجدداً و أطلب من ليلى وأخبرها أن زبي يحب أن يذوق شفتيها المكتنزتين لأنني أريد أن أنيك طيز حماتي الحلوة فأريد لزبي أن ينتصب مجدداً.

تضحك ليلى و تنهض بنشاط وتنام فوق زبي بصدرها و بزازها فتلتقطه بين ساخن شفتيها فتاخذ في مصه حتى يتصلب فأنهض وتركع حماتي على الأرض بوضع الكلبة و أضرب بزبي فوق فارق فلقتيها ثم ببطء آخذ في دس زبي راسه في مدخل طيزها. تأن في البداية إلا أنني أدوس وأمسكها بقوة من وسطها وتصرخ فأولجه كله وتصرخ صرخة مدوية وابدأ في متعة جارفة انيك طيزها بقوة و كذلك أختها من بعدها.

One Response

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!