قص۪ة (الجريمة)
رح احڪيلڪن اليوم قصة واقعية صارت مع احدى البنات
في بنت اسمها شام وحيدة لامها وابوها عمرها 18 سنة ابوها بيشتغل عتال وبيطلع من الفجر لاخر الليل واوقات ما بيرجع لتاني نهار
تعرفت ع شب وصار يحڪي معها ويتعرف عليها
وطلب منها يتعرف ع امها
وهي خافت ڪتير
وامها حست عليها انو متغيرة
سالتها شبڪ يا بنتي
قالتلا بدي قلڪ شي بس ما بدي تعصبي
قالت احڪيلي
قالتلا انا تعرفت ع شب
وحبيتو وهوي طلب يتعرف عليڪي
قالتلا ومن وين هل شي شو اصلو ومن بيت مين
حڪتلا ڪلشي عنو
وامها وافقت تتعرف عليه
بعتتلو وقالتلو امي بدها تحڪيڪ
قلا واخيرا 😻
اخد الام وحڪت مع الشب وعجبها حڪيو وڪلشي عنو
قالت لبنتا ڪملي معو وشجعتها
صارو دائما يحڪو مڪالمات وصور وڪلشي
بعد فترة صار يطلب منها يشوفها
البنت ترددت وخافت ورفضت
حڪالا مو امڪ بتعرف ليش خايفة
وبقي ينق عليها لوافقت
وحڪتلو انا ما فيني اطلع ع مڪان بس امي دائما مو هون بتجي ع بيتنا
الشب انبسط وخطرلو افڪار وسخة بس ما بينلا
وقلا موافق اتفقوا ع موعد
…………………….
اجا النهار يلي ليجي فيه وڪان ابوها بشغلو وامها برا البيت وحڪتلا رح تتاخر شوي البنت انبسطت
وقت راحت امها دقت عالشب وحڪتلو تعال البيت فاضي بس اذا شفت حدا برا او حد البيت لا تقرب
قلا ماشي
….
وصل الشب وڪان شارعهن فاضي دق ع بابهن وفتحتلو
فات سلم عليها
ڪانت لابسه حجاب ورسمي وڪلشي
قعدو وصارو يحڪو وتحڪيلو عن حياتا اڪتر وهوي نفس الشي بلش يتقرب منها مسڪ ايدها وهي صار وجها احمر من الخجل
وقال رح قوم اعمل قهوة وقفت رجع مسڪك ايدها وشدها لعندو حتى صارت بحضنو وحڪالها مابدي القهوة بدي ياڪي وطبع بوسة ع خدها
ميلها حتى صارت متسطحة عالديوانة وهوي فوقها وڪل شوي يطبع بوسة بمڪان من وجها ويتغزل فيها
بعد ساعة حڪتلو قوم روح يله هلق بيجو اهلي قلا طيب بس رح ارجع اجي وغمزها وراحت فتحت الباب طلعت برا مافي حدا وقالتلو اطلع فورا اجا ليطلع وطبع بوسة ع شفافها وطلع
راحت تطلع ع حالها وتضحڪ
اجت امها شافتها مبسوطة
حڪتلا شوو الحلو خاڪي براحتو وغمزتها البنت خجلت وراحت
بعد فترة رجعو اتفقوا واجا لنعدها وعادو ڪلشي بس المرا مسك شفافها بمصة وشلحها حجابها وشالها وصار يدور فيها وهوي يبوس ويمص ڪلشي فيها
صدرها رقبتا تمها
وقضو وقت وراح
بعد بيومين امها عرفت انو عم يجي عبيتهن وبهدلت بنتا وقالتلا لا عاد تعيديها
البنت ما ردت ع امها ورجعو اتفقو واجا لعندها
ورجع حمي الجو بينهن وهي ڪانت لابسه تياب ڪاشفة اڪتر مو مغطية وعجبتو ڪتير ولعب الشيطان بعقولهن ودخلو ع غرفة نوم وشلحها تيابها وهية شلحتو تيابو وبدا يلعب بميلات جسما ونزل يمص ويلحس مهبلا وهية تتاوه وحط زبره ع مهبلا ويحڪون ببعضن وبحرڪة وبحركة خفيفة قلبها ع بطنها ودخل زبره بطيزها وصرخت من الوجع وبلش يدخله ويطالع بسرعة فيها ومسڪ ايدها وبلش ينيڪها بعنف وقضو وقتن سوا وقامو تحممو وعاد ڪلشي بالحمام وطلعو لبسو وهوي راح
بقيو فترة ما شافو بعض
وبعد مرور شهرين رجعو تلاقو بس بالليل وقالتلو بابا ماعاد راح عالشغل ف رح نلتقي بالليل قلا تمام
صار الوقت وابوها وامها فاتو ينامو وهي بقيت فايقة تستناه
وصل رنلا طلعت فتحت الباب وفاتو بسرعة ع غرفة النوم وحدتها
ابوها سمع صوت باب البيت انطبق وفڪر حرامي او حدا طلع لاقا ضو غرفة بنتو شغال قرب عالباب سمع بنتو عم تقرل اشلح فورا قبل ما حد يفيق وسڪتو شوي ابوها فڪر بيتوهم رجع سمع صوت تااوهات خفيف فتح الباب بدون ما يدق وشاف بنتو والشب بحالةة فظيعا من صدمتو ما شاف حدو الا سڪينة اخدها وراح فورا طعن بنتو والشب وصار يرجف من يلي عملووو وفاقت مرتو وبلشت تصرخ ولمت الجيران عليهن وشافو الشب والبنت بدون تياب وبحالة وسخة ڪتير ودمن معبيهن واتصلو بالبوليس واخدو الاب والجثث وصارت سمعت ابوها بالارض …
انتهت..