جارتي الأستاذة السمينة

انا عمار من الجزائر و تحديدا من العاصمة كنت اسكن في حي شعبي ثم رحلنا الى حي جديد يبعد عن العاصمة بساعة تقريبا بالسيارة و هنا بدأت قصتي مع جارتي الأستاذة السمينة..
بعد ان رحلنا من البيت القديم و نقلنا اغراضنا الى الحي الجديد كانت العمارة فارغة تقريبا كنا من أوائل السكان مع اربعة جيران لا نلتقي سوى نادرا في مدرج العمارة بحكم ان المصعد لم ينطلق بعد .
مرت الأيام و الأسابيع و بدأ توافد الجيران الجدد لمنازلهم الجديدة و في يوم عطلة نهاية الاسبوع و بينما كنت اغسل سيارتي و انظفها في وقت بعد الظهر امام مدخل العمارة حتى جائت شاحنة صغيرة محملة بأفرشة جديدة و ادوات البيت كالثلاجة و الغسالة وووو
توقفت الشاحنة عند مدخل العمارة ثم توقفت ورائها سيارة و نزلت من السيارة امراة في الأربعينات من عمرها او هكذا بدت في المرة الأولى ممتلئة الجسم سمراء متحجبة بخمار خفيف مثل الشال يخرج منه شعرها الأصفر كان الحي شبه فارغ من الناس و السكان و لم يكن سوانا أنا و سائق الشاحنة الذي جلب لها مستلزمات البيت
تقدمت الي اولا ثم القت علي التحية بابتسامة ..مساء الخير ايها الشاب .. فرددت التحية مساء النور سيدتي ..سألتني اذا كنت من سكان العمارة فأجبت بنعم و اسكن في الطابق الثاني فبتسمت و قالت لي انا اااه يا للصدفة الجميلة انا أيضا جئت لمنزلي الجديد في نفس الطابق و سأكون جارتك الجديدة
قلت لها مرحبا بك و عتبة منزل مبروكة
فطلبت مني بحياء اذا كنت استطيع ان اساعدها في تنزيل حمولة الشاحنة التي فيها امور منزلها من ثلاجة صغيرة و مغسلة و فراش ووو كانت حمولة تبدو لشخص واحد يعيش وحده لم تكن كثيرة
فأجبتها ..نعم لا مشكلة دعيني اغلق السيارة
نادت لصاحب الشاحنة و اشارت له ان يتعاون معي في تنزيل الحمولة
المهم حين اتممت العمل و ادخلت آخر كرتونة كانت فيها ملابس تقطعت الكرتونة و سقطت الملابس في الصالة اين كنت اضع الأغراض الاولى التي انزلتها
كان السائق قد ذهب و كانت آخر كرتونة
حينها نظرت اليها معتذرا على ان السبب في الكرتون كان ممزقا من قبل فلتفتت الي وقالت بكل هدوء لا تقلق فهذه اشياء لا تنكسر مجرد ملابسي الداخلية او كما اسميها الخيمة ههههه و رفعت الكيلوت الذي سقط في الأرض و قالت انه كبير الحجم مثل الخيمة اكثر منه كيلوت
و هنا قد اندهشت و لم اعرف مذا اجيب احمر وجهي من الاحراج و لم اعرف مذا أقول و من جهة اخرى قد بدأ زبي ينتصب و بدأ في الظهور من الشورت الذي كان مبلولا قليلا بحكم اني قد بللت نفسي بالماء عندما كنت اغسل سيارتي
لاحظت هذا الشيء و طلبت مني ان اذهب لأغسل يدي و ارتاح قليلا و عرضت علي ان اشرب مشروبت باردا قد احضرته معها من قبل مع بعض المأكولات الخفيفة
فقلت لها لا تقلقي فبيتنا مقابل لبيتك سأذهب للبيت وأغتسل و أستحم فأنا بحاجة الى حمام في هذا الجو الصيفي
تقدمت الي و همست في اذني لت تخجل مني انا من اليوم صديقتك و أنت صديقي و جاري العزيز و اول من عرفته هنا في العمارة الشاب الذي ساعدني و بعثه القدر الي في هذا اليوم
فقلت لها لا مشكلة بابي مقابل باب منزلك اذا احتجتي اي شيء
وضعت يديها على كتفي من الوراء و قالت
ما اسمك ..قلت اسمي عمار
قالت عمار خذ هذا المبلغ لقاء مساعدتك لي
قلت لها لا شكرا فلم اساعدك من اجل المال بل لأنك لم تجدي احدا او يأتي معك ابنك او زوجك
فضحكت وقالت انا لست متزوجة وليس عندي ابناء
في هذه اللحظة خلعت خمارها او الشال الذي كانت تلبسه و نزعت الحجاب و جلست و كانت ترتدي تحت الحجاب سروالو وردي اللون و قميصا ابيض شبه شفاف
هنا لاحظت انها لا تلبس السوتيان او حمالة الصدر كانت حلماتها السوداء بارزة كحبة التوت البري لم استطع نزع نظري من ثديها
هنا زاد الإنتصاب و قبل ان يفضحني زبي الذي كاد ان يخرج من الشورت قلت لها وداعا يجب ان أستحم
هنا و قفت و قالت لي انا اسمي نسيمة قل لي يا نسيمة من دون اي بروتوكول نسيمة و فقط
قلت لها اوكي
قالت لي سأطلب منك طلبا و اتنمى ان لا ترفضه من فظلك
قلت لها اذا استطعت ان اخدمك لا مشكلة
قالت لي من فظلك اريد ان تستحم هنا عندي و انا اساعدك في الاستحمام بل و سأستحم معك حتى انا اريد ان ازيل العرق و التعب من الطريق
لم اصدق ما سمعته …هل انا احلم او هذا مجرد اختبار منها
قالت لي عمار انا اعرف انك شاب في اوج عطائك و مظهرك رياضي و لت تدخن صحيح..قلت لها نعم لا ادخن
قالت لي و انا اريدك معي هنا في العمارة و في منزلي و لن يدخل اي أحد منزلي غيرك فأنا وحيدة و قد ارتحت لك فلا تكسر خاطري فأنا اريد ان اكون معك اليوم انا خائفة في اول ليلة لي في بيتي الجديد
قلت لها كيف ..لم افهم
قالت لي عمار انت لا تحب المراة السمينة صحيح ؟
قلت لها لا بالعكس فالسمينة تكون حنونة و انوثتها طاغية
فردت علي ااااه أخيرا ضننت ان جسمي لا يعجبك
سكت و لم اجد ما أقول
ثم قالت لي ارى انك قد انتصبت فلا تحرمه مني ولا تحرمني منه
فقلت لها من هو ؟
فأمسكتني من زبي بكل قوة و قالت لي ..لا تحرمني من زبك هذا فقد رأيتك تأكل جسمي و حلماتي بعينيك فلا تخجل مني
هنا كاد زبي ان ينفجر فقلت لها يجب ان استحم اولا
نزعت ثيابها كاملة امامي و قالت لي هيا للدوش سنستحم سويا في البينوار (حوض الاستحمام)
كان ثديها رغم كبر حجمه منتصبا واقفا غير مترهل و حلماتها منتصبة ايضا و لونها بني داكن
كان كسها أبيض لا شعرة فيه و كأنها مستعدة للجماع في أي لحظة
هنا ذهبنا للدوش و امسكتها و قبلت شفتيها كدت أقطعهما من المص و هي تتنهد و تتأوه و تلتوي امسكني من ظهري و كأنها تخدشني بأظافرها من شدة الشهوة و الماء ينساب علينا
هبطت الى زبي و أمسكته و بدأت ترضع و مص فيه هنا قذفت الأول و ملأت وجهها بسائلي المنوي
فرحت كثيرا و قالت لي سأبلع عسلك
لم افهم لماذا بقي منتصبا حتى بعد القذف
قالت لي ضعه في مهبلي ضعه فأنا لاهبة ساخنة و مهبلي ناااار اطفأه بخرطومك هذا
وضعته في مهبلها و اذا به دافئ رغم برودة المياه
تدخلت و اخرجت بسرعة اتممت هكذا على هذا النحو حككته في منطقة البظر حتى لاحظتها ترتعش و تغلف رجليها بقوة و زبي داخل مهبلها
رعشت و انقلب بؤبؤ عينيها و تحول الى اللون الأبيض ثم تأوهت ااااااه اااااااه ااااااه
ماذا فعلت بي يا عمااااااار لم اعش هته اللحظة منذ سن المراهقة …لا بل نسيت متى رعشت هكذا في حياتي ربما لم يحدث لي هكذا ابدا
انت كنز ستكون لي وحدي ستمضي لي في طيزي على انك زبك هذا يكوم متاحا لي متى اريده ههههههه
بدأت برضع ثدييها و اعصرعما و هي تقول الم تشبع مني بعد …قلت لها بدأت توا فقد حان دوري الآن لقد قذفت اولا في وجهك ثم رعشتي انت و قذفتي ها قد جاء الشوط الثاني ههههه
ضحكنا سويا وسط آهاتها و التوائها و زبي في وسط صدرها و هي تظغط علي زبي بثدييها ماسكة كل ثدي بيد و احمر وسط ثدييها من احتكاك زبي وسطهم
كانت يدي من تحت تحك مهبلها الذي كان معسلا و مبللا بما قذفت من قبل
كانت ساخنة تماما ففي صدرها زبي داخل و خارج و في مهبلها اصبعي يحك مهبلها
حينها اردت قذف الثاني وجهها فقالت لي ضعه في فمي
افرغت في فمها و كانت تمص ما تبقى و كأنها لا تريد ترك قطرة واحدة تذهب سدا
عانقنا بعضنا ثم نشفنا لحمنا و خرجنا عرات نحن الاثنين سبقتني و مشت قبلي و هي تتمايل و طيزها يهتز انتصب زبي مرة ثالثة و من دون كلمة واحدة اوقفتها و مسكتها من بطنها يكلتا يداي
حضنتها من الخلف و أملتها للأمام ادخلت رأس زبي في ثقبتها من المأخرة قالت لي هل مازلت تريد ان تنيك الم تشبع مني بعد
لم تكمل كلامها حتى صرخت قليلا لأني أمكلت ادخال زبي الى النصف
ااااااه ماذا تفعل انتظر قليلا
اكملت ادخاله كليا بعنف
هنا صرخت تتأوه ااااه ااااه له لذة اخرى من الخلف
اااااه يا عمار مذا فعلت بي اليوم ااااااه اين كنت قبل هذاااااا ااااااه اكمل أكمل فلم يسبق لي أن مارست من الخلف أبدا اااااه
انا كنت ادخل و اخرج بعنف و هي تمشي في وضعية الركوع من غير علم بنفسها و أنا ألحقها و أشدها من شعرها و أكمل ادخاله بعنف و اصفع اردافها
الإنتصاب الثالث كان أطول مدة قبل القذف احسست ان زبي يكاد ينفجر و عروقه منتفخة و بارزة
طلبت مني أن أفرغ داخل مؤخرتها لترى كيف يكون احساسها اول مرة تتناك من الخلف
قلت لها قد حصل لي الشرف ان اكون اول من ينيك هذا الطيز اول مرة
قذفت داخلها ثم مسحته في كل جزء من اردافها
قبلت مؤخرتها الدافئة الساخنة …كانت طرية جدا و تلعب وحدها
قالت لي انا استاذة في المدرسة و انت استاذ في النيك يا عمار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!