ممارسة سكس رعب مع فتيات المستشفى

كانت ناهد فتاة مريضة أمراض نفسية، ولها خمس سنوات في مشفى الأمراض النفسية، وهي ناعمة الملامح ونحيفة الجسم وتبلغ من العمر ١٨ سنة.

مواصفات ناهد :


كانت ناهد تعاني من ضعف شخصية وترتعب وتخاف من أي شخص يقترب منها، وتعيش في غرفة للأمراض النفسية وتنام على السرير له شaباك، بجانبها مرحاض للتبول وكان مملوء من بولها، بجانبها خزانة يوجد على سطحها شاش أبيض ومعقم، ودواء أحمر الخ…
كانت ناهد نحيفة وصغيرة وجسمها ناعم وبشرتها ناعمة الملمس، وملامح طفولية تظهر على وجهها، وكانت ترتدي ثوب أبيض بدون كلسون، إذ كانت مؤخرتها الصغيرةو شفراتها واضحتان ومكشوفتان، بسبب قلة العناية من قبل الممرضة الشمطاء العاهرة والدكتور الجنسي ومساعده العاهر أيضا” اللذان يقومان بإرعاب الفتيات المرضى كل ليلة واغتصابهم.

مرحلة الرعب والاغتصاب لناهد من قبل الممرضة والدكتور :


وفي تلك الليلة المشؤومة إذ كانت ناهد تجلس على السرير منطوية على نفسها، جاءت الممرضة الشمطاء ذات الشعر الأشقر، والعينان الواسعتان والفم الكبير
وبدأت تدق على نافذة غرفة ناهد، وهي تنظر إليها من الخارج وتفتح فمها وتعمل حركات رعب بيدها على النافذة لترتعب ناهد، ثم دخلت إلى الغرفة اقتربت من ناهد المحطمة، التي ارتعبت من شكل الممرضة وجهها الكشن وهي تكشر عن أنيابها وتصرخ بوجه ناهد، وتشدها بشعرها، وتضع يدها بفم ناهد لتوسع فمها لترعبها، ثم خلعت لها فستانها، وصرخت ناهد، فصفعتها الممرضة على وجهها، وعصرت لها ثدييها الصغيرتان.

قفزت الممرضة على مؤخرة ناهد وهي تبدي أصوات رعب لترتعب ناهد، وبصقت على طيزها وأخذت الدواء الأحمر مع مخدر، وعصرته على مؤخرة ناهد وشفراتها وبدأت بدهن مؤخرتها وفرك شفراتها لكي تنمحن ناهد وتتخدر وترتخي، فصرخت ناهد وارتخت.


فبصقت الممرضة العاهرة على وجهها وقالت لها لماذا تصرخين، فجأت بالمبولة التي بجانب السرير المملوءة من بول ناهد وأنزلتها عل وجهها، فصرخت ناهد وانهارت.


جاء الآن دور الدكتور الذي كان ينظر إليها من النافذة وهو يرتدي الكمامة والثوب الأبيض، فدخل عليها وربطها بمساعدة الممرضة من يديها بحبل لأعلى السرير وأدخل قضيبه في فمها، فبدأت ناهد تمص قضيبه الممحون الأحمر العريض، وكانت تبكي وهي مرتخية وتمص القضيب، ثم أجلسها الدكتور الجنسي على السرير وفتح لها رجليها، وأدخل قضيبه الممحون في مهبلها، وكانت ناهد منهارة ولا تستطيع الصراخ وارتخت من المحن.


جاءت الممرضة الشمطاء فوق رأسها وفتحت رجليها وبدأت بالتبول على وجه ناهد من شفراتها الطويلتان لكي تتخدر ناهد وتصمت ووضعت الشاش الأبيض داخل فمها لكي لا تستطيع التكلم ، وكانت الممرضة تصرخ بوجهها بينما كان الدكتور الجنسي يلعب بشفرات الممرضة وهي تتبول على وجه ناهد، ويحلب قضيبه داخل مهبل ناهد الصغير.
دخل مساعد الدكتور الجنسي إلى الغرفة، وأنزلا بناهد على الأرض وهي قرفصاء بحيث أدخل الدكتور النجس ذوي الجسم الضخم، قضيبه الممحون في طيز ناهد بينما كانت ناهد المخمولة تمص قضيب المساعد النجس من الأمام، وكانت الممرضة الشمطاء العاهرة تصرخ بوجهها وتلعب الممرضة بصدرها أمام ناهد البسيطة.


مرحلة اغتصاب الفتيات في غرفة العمليات :

انهارت ناهد تماما” حتى كادت لا تستطيع المشي، أخذها الدكتور ومساعده والممرضة وزحفا بها إلى غرفة العمليات الكبيرة، وما إن دخلا الغرفة كان هناك فتاة بدون ملابس مختصبة من قبلهم وفاتحة رجليها وشفراتها محمرتان من الاغتصاب ، وكانت ترتعش وتبكي وعلى السرير الآخر، كان يوجد أيضا” بدون ملابس مختصبة منهم منهارة نائمة من شدة الاغتصاب والوجع
بحيث كانت مؤخرتها البيضاءالناعمة بازرة إلى اليمين
وبعد عدة دقائق جاؤوا بفتاة منهارة أيضا” من الاغتصاب بدون ملابس، إذ كانت ذات شفرات صغيرة، وصدر صغير، ووضع لها في كل يد كف أبيض لكي لا تستطيع الحركة، دخلت الفتاة ورمتها الممرضة على السرير ومن شدة الرعب، فتحت الفتاة رجليها وتبولت بشكل لا إرادي، فضحكت الممرضة الشمطاء، وأتت بالمبولة لكي تملؤها من بول الفتاة وهي تتبول.


بينما كان الدكتور الجنسي يفتح رجلين ناهد ويلعب بقضيبه على شفراتها، وهو يضرب على طيز الفتاة النائمة ويقول لها استيقظي أيتها العاهرة، اللذيذة أريد أن أدخل قضيبي الممحون فيكي أيضا”، ويدخل ويخرج قضيبه بمهبل ناهد بكل لذة وشهوة جنسية.


ثم اقترب من الفتاة الثانية التي بجانبها بعد أن ضربها على طيزها، وفتح رجليها وهي مخمولة وأدخل قضيبه بقوة داخل مهبلها، وكان هو والممرضة يلعبان بصدرها الكبير الواقف وهما يمصانه، وكانت الفتيات ترتعب كلها في الغرفة وتصرخ بصوت منخفض لأنهم كانوا مخمولين.


ثم جاءت الممرضة العاهرة بالفتاة الأخرى التي وضعت الكفوف بيدها، وأجلستها بجانب ناهد والفتاة الأخرى على السرير، وجلست على وجهها ووضعت بالمبولة على وجهها وتبولت وملأت بالمبولة وكان الدكتور يفرك لها شفراتها وهي تتبول لكي تشعر بالنشوة حتى متلأت المبولة، فرمتها عل وجهها لكي تخاف وتتخدر.


فجاء مساعد الدكتور الأمام الفتاة فنزلت لعند قضيبه تمصه وهو يفرك قضيبه بوجهها،حتى بولت على الأرض من الرعب،ثم جاءت الممرضة بالفتاة الرابعة المرتعبة ووضعتها بجانب مساعد الدكتور وبدأ يفرك لها شفراتها بقوة ويدخل كامل أصابع يديه داخل مهبلها ويمص محنها وهي تصرخو تضربها الممرضة.

بينما كان الدكتور يدخل قضيبه بطيز ناهد والفتاة الأخرى تمص له قضيبه، فكانت الفتيات يصرخان من الخوف والوجع الجنسي.
وهكذا كان كل يوم يقوموا باغتصاب فتيات المشفى دون رحمة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!