أنا راقصة سكسية وجسمي مثير جدا”، وأحب ممارسة السكس مع الرجال والشباب، وأنا في الخامسة والعشرين من عمري.
اتصلت ذات مساء بصديق لي وهو صاحب ملهى ليلي فرحب بقدومي لمنزله اسمه فهد.
اغراءات جسدي السكسي :
وصلت إلى منزل صديقي فهد، سمعته من خلف الباب يتكلم مع صديق له في الملهى الليلي ويقول سوف أتأخر اليوم بالقدوم للنادي، لأنه ستأتي صديقتي رشا وسترقص لي متعرية وهو يضحك.
فتح لي فهد باب المنزل، واندهش وانبهر بجمالي وجمال جسدي المتعري بفستان أسود مشلح، تظهر تفاصيل بزازي المنفوخين الواقفين، وطيزي الواقفة، وتفاصيل كسي المفسر الطويل الشكل وأنا وقد ارتديت الكعب الأسود العالي، وشعري الطويل الأسود اللون، وتبدو شفاهي كبيرة سكسية عليها الروج الأحمر.
رحب فهد بي وقال لي ماهذا الجسم السكسي وأنا أتمشى أمامه، فقال لي أنت فقط سترقصين لي هذه الليلة،اذا” سأذهب إلى الملهى الليلي أفضل من ذلك، فقلت له وأنا مبتسمة نعم بعد الإغراء يوجد ممارسة الجنس معك، ابتسم وقال لي اذا” أرني ماذا ستفعلين؟!
بدأت أمارس بحركات سكسية على بزازي ومؤخرتي باتجاه وجهه، فقال لي هذا مثير أريد أن أرى شرج طيزك، فرفعت الكلسون عن ومؤخرتي فظهر شرج طيزي وقد سددت شرج طيزي بألماسة لها عمود حديدي للإثارة الجنسية، وبدت شفرات كسي طويلة حمراء، فقال لي فهد واوووو كم هذا مثير.
فقال فهد الآن أريد أن أرى بزازك، جلست عا حافة الجاكوزي وفتحت عن بزازي الواقيفتين، فقال لي ماهذه البزاز الجميلة، والآن أريد مشاهدة كسك، فخلعت الكلسون عنه وبدأت أفركه وأقول له هذا كسي كله لك، فقال لي لم أعد أستطيع الاحتمال لأن ترقصي لي، ولكن أريد أن أنيك هذا الكس.
ممارسة السكس مع فهد :
حملني بسرعة ورمى بي على الصوفاية، وفتح رجلي، وفتح شرجي وقال لي سأنيك وأوسع هذا الشرج بيدي، فأخرج وأدخل الألماسة التي بطيزي عدة مرات وأنا بغاية الرعشة الجنسية و وضع بألماسة بفمي لأمصها وهو أصبعه بشرجي وبدأ ينيكه، شعرت بإثارة جنسية فظيعة لم أعد أن احتمل وبدأت بفرك كسي، حتى أدخل كامل أصابعه بكسي لينتاك وبدأت طيزي وكسي ينقف بسرعة وأنا أصرخ من الإثارة، فقال لي هل أنتي سعيدة؟ وصلت معك لقذف كسك فقلت له كسي مبسوط ويقذف.
فقال لي تعالي اذا” مصي زبي، فوقف على الأرض وخلع بنطاله، وظهر زبه طويل أبيض، فأسرعت أمصه ألحس به مع الخصيتان وهو يصرخ مستمتع فخنقني بزبه بحلقي، وفمي حتى نزل اللعاب من فمي وأنا ألعب براس الزب على شفاهه.
حملني ورمى بي مجددا” على الصوفاية ونام بجانبي ورفع رجلي فوق كتفه وناك كسي بقوة حتى صرخت فوضع يده بفمي، ثم ناكني مجددا” وخصيتاه تضربان بكسي وطيزي، وأنا أصرخ وأقول له لا تتوقف عن نيكي، ضربني على بزازي بشدة لإثارتي جنسيا” مجددا” حتى ولع كسي، ففتح رجلي للأعلى وناك شرج طيزي وأنا أفرك بكسي المحمر، حتى توسع شرجي مبلل من زبه وهو ينبض من النيك فيه ورغبتي الجنسية.
تمدد فهد على الأرض وزبه واقف، ركبت على زبه وأنا أنتاك على الزب، بدأ بضربي على طيزي حتى جلد طيزي وكسي ينتاك بقوة وأنا أصرخ، وبزازي ملصوقة بوجهه، لم أستطع الاحتمال، فعصر بزازي وبدأ ينططني على زبه حتى انفتح كسي وتبلل.
جلست قرفصاء ووجهي على الأرض، وفهد ينيك بشرجي ويضرب رأس زبه على كسي وطيزي ويدخل ويخرج زبه بشرجي حتى تبللل شرجي من سائل زبه وأصبح مفتوح.
حملني وتمددت على حافة الجاكوزي، وفتح رجلي وهو ينيك بكسي، حتى صرخت من اللذة الجنسية وقلت له أنت تنيكني بقوة، فوضع يديه على رقبتي وترك زبه بداخل كسي ينتاك، وكاد كسي ينفجر وأنا أفركه بيدي و ارتاح.
تمدد فهد على حافة الجاكوزي، هجمت على زبه أمصه بلهفة، وهو يقول آه مستمتع حتى عضيت زبه.
فرماني على السرير بشكل معاكس لزبه، ورفع رجله على السرير، وبدأ ينيك زبه بفمي وهو داخل حلقي وهو يفرك كسي بنفس الوقت، أنتاك زبه حتى ولع زبه، فجلس على وجهي وأرضعني زبه.
أنزل بي على الأرض لكي أمص زبه وأرضع من خصيتاه وهو يحلب زبه ويفرك به، حتى حلب وقذف بحليب زبه على وجهي وعيوني، فلحست زبه مع المني الذي كان طعمه رائع.