( سكس شيميل ) مديرة تنيك السكرتير


سكس شيميل


كانت المديرة ليلى متحولة جنسيا”، إذ هي شب كامل لها أعضاء ذكرية زب مع خصيتان ولكنها أخذت ملامح أنثوية بشعرها الطويل وبشرتها الناعمة وحقنت هرمونات أنثوية ليبرز صدرها الكبير الأبيض.

ليلى تعرض على السكرتير ممارسة سكس شيميل :

دخلت ليلى على مكتبها في الشركة، وكانت ترتدي فستان أسود قصير جدا” ويبرز صدرها منه قليلا” والكعب العالي الأسود، إذ برزت ساقيها البيض الناعمتين الملمس، وملامح وجه ناعمة، وشعر بني كثيف لامع، وتضع الروج الزهري على فمها الناعم.

كانت ليلى تراقب من بعيد سكرتير مكتبها اسمه عدنان، ولفت انتباهها أنه يشاهد فيلم سكس على اللابتوب، إذ تنعكس شاشة اللابتوب على المرآة التي في المكتب.

ابتسمت ليلى وشعرت بأن لديها رغبة كثيرة في ممارسة السكس، فاقتربت من عدنان على طاولة المكتب، وقالت له ماذا تفعل، فارتبك عدنان وأغلق اللابتوب وقال لها إني ألهو قليلا” وأشاهد فيلم إباحي، في فترة استراحة الغداء.

ابتسمت ليلى وقالت أتظن أن ذلك مسموح وفتحت اللابتوب وفتحت على مشهد سكس لها مع صديقتها وهي تدخل زبها في طيز صديقتها وتنيكها على السرير، فاندهش عدنان وقال لها أتستطعين أن تفعلي ذلك، ومد يده على طيزها
فضربته على يده، ورفعت الفستان وبرزت زبرتها الطويلة من تحت الكلسون وهي تلعب به، وقالت له أيعجبك هذا الزب.

ممارسة السكس مع عدنان :

اندهش عدنان من منظر الزب، وارتعش وبادرته الرغبة بممارسة الجنس، جلست ليلى على الطاولة وخلعت الفستان وبرزت زبرها وبزازها البيض الواقفين مع الحلمات الوردي، وبدأت تلعب بزبرها أمام عدنان، جلس عدنان على الكرسي المقابل لها وخلع بنطاله وبدأ بفرك زبه وهي تلعب بزبرها وتقول له أيعجبك هذا الزب، فقال لها نعم كثيرا” وهو يفرك بزبه.

اقتربت ليلى من زب عدنان وهي على الطاولة ونزلت بفمها لعند زبه وهو على الكرسي، وبدأت بمص الزب بعنف حتى وصل إلى حلقها، وهو يصرخ ويقول لها هذا شعور رائع نعم مصي زبي
استمرت بمص الزب وفركه حتى وقف زبه وزبرها كثيرا”.
فتحت ليلى رجليها على الطاولة مستلقية، وبدأ عدنان يمص زبرتها ويمص الخصيتان، ثم مص الحلمات، فضربته وقالت له مص زبي أكثر وهي تصرخ من شدة الرغبة الجنسية وعدنان يأكل الخصيتان.

وقف عدنان على الطاولة، نزلت ليلى عن الطاولة باتجاه طيز عدنان، وفتحت له خرم طيزه بزبرها وهي تنيكه، وهو يصرخ ويقول لها نعم نيكيني أكثر
افتحي لي هذه الفتحة الضيقة، أسرعت ليلى بنيك طيزه وهو يصرخ.

نام عدنان على الطاولة وفتح رجليه، وليلى تنيكه من طيزه وهو يصرخ ويلعب بزبه من الوجع ومحن الخصيتان، فبدأت ليلى تلعب بزبه وتمص الخصيتان .

قالت ليلى يجب أن نيكني، فوقف عدنان على الكرسي وتمسك بيدي الكرسي وجاءت ليلى من خلفه، وأدخلت زبها في فتحة طيزه وبدأ عدنان ينيكها من الخلف بطيزه، إلى الأمام والخلف بسرعة وهي تصرخ وتقول له نعم هكذا أريد أن أنتاك،فإن بيضاتك يلمسان زبي، وزبك يرقص كتيرا ” من الأمام.

جلس عدنان على الأرض وطيزه واقفه لفوق باتجاه وجه ليلى وزبه ممحون كبير متدلي، فأدخلت زبرها في خرم طيزه وبدأت بنيكه بعنف وهو يصرخ من البسط وهي تلعب بزبه ليرتاح وتمص الخصيتان،

تمدد عدنان على الأرض، فجلست على وجهه ووضعت زبرها بفمه ليمصه بشغف وهو يلعب بزبه.

استلقت ليلى على الطاولة، فاقتربت منها عدنان وبدأ يمص شفاها وهو يلعب كثيرا” بزبه لكي يقذف ويمص حلمات صدرها، وهي تلعب بزبرها وهي تضحك، ثم قذف بزبه على وجهها وصدرها ففركت المحن على صدرها ولحست يدها.

قالت ليلى جاء دوري زبي يريد أن يقذف، نزل عدنان على الأرض وفتح فمه، لعبت ليلى بزبرها وقذفت بالسائل المنوي بفم عدنان وهو يفتح فمه ويضحك منتظر السائل النازل من الزب، وكانت ليلى تضحك وتقول شكلك مثل البنت الشرموطة.

قالت ليلى له لقد أحسنت اليوم العمل، اليوم الباقي كله لك استراحة، فضحك عدنان وقال لها حقا” وأخذ ثيابه وذهب.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!