سكس محارم بين أم وابنتها

في أحد أيام الصيف الجميلة، حيث كانت روعة المولعة بالسكس وهي تتمتع بجسم رشيق ولون بشرة برونزاج، وصدر بارز محقون بمادة السليكون للإغراء وشفرات تلمعان، ومؤخرة ناعمة الملمس وابنتها نانسي الشقراء النحيفة، وذات صدر صغير وبشرة ناصعة البياض، ولها شفرات صغيرة ناعمة الملمس وهما يقضيان أيامهم في منزلهم الريفي.


حيث كان والد نانسي مسافر للعمل، وفي صباح يوم جميل استيقظت نانسي من النوم، ونزلت إلى المطبخ لتجهز كوب من القهوة الساخنة لها ولوالدتها وفتحت الانترنت للتحدث مع صديقها عمر الذي يقضي عطلته الصيفية في منزله المجاور لمنزل نانسي، فقال عمر لنانسي أنه نزل إلى المدينة لاستقبال أهله من السفر ولن يعود قبل أسبوع إلى الريف.
حزنت نانسي على سفر عمر ومغادرته منزله الريفي


لاحظت روعة ملامح الحزن على وجه ابنتها نانسي وسألتها ما بك حزينة يا حبيبتي، فأجابت نانسي حزينة لأن صديقي عمر نزل إلى المدينة وتركني وحيدة حيث كنا كل يوم نقضي أوقات جميلة في منزله، فسألتها روعة أكنتي تمارسين السكس معه يا حبيبتي،أجابت نانسي نعم يا أمي كنا نقضي ساعات ممتعة بممارسة السكس، ولقد اعتدت على ذلك الأمر يوميا” مع عمر فهو كان يلبي لي شهوتي بمص صدري ولحس شفراتي وإدخال قضيبه الطويل بمهبلي لكي أشعر بالانتعاش والنشوة وأنا الآن حزينة فأنا بحاجة كبيرة لممارسة السكس إذ إن مهلبي ينقف علي كثيرا” وهو بحاجة لقضيب يدخل به ليرتاح.


قالت الأم لنانسي وأنا أيضا” يا حبيبتي بحاجة لأن أمارس السكس وبحاجة لأن يركبني أي شخص على مؤخرتي ويدخل أصبعته في مهبلي ويقبل فمي لارتاح، ما رأيك يا نانسي أن نمارس الآن السكس مع بعض في الصالون على الأرض لكي نلبي رغبتنا الجنسية ونمرح وننعش مهبلنا الممحون.


وافقت نانسي على طلب أمها بسعادة، خلعت روعة ونانسي ثيابهم، واستلقيا على الأرض وبدأت روعة تمص شفاه ابنتها نانسي ولسانها وتمص رقبتها حيث كانت نانسي تلعب بحلمات أمها روعة بنفس الوقت حتى شعرا بالإثارة الجنسية سوية”، وبدأت رغبة نانسي الجنسية تعلو أكثر فأكثر حتى رمت بأمها على الأرض، وفتحت لها رجليها وبدأت بمص شفراتها كثيرا” حتى صرخت الأم من الارتعاش


وأصبحت ترتعش وتصرخ من المحن واستمرت نانسي تعلب بشفرات أمها بلسانها أكثر حتى نزل المحن ومصته بلسانها، حتى ولعت الام وصرخت أخ من الرغبة الجنسية فأدخلت نانسي أصبعتها بمهبل أمها لكي ترتاح وتلعب بأصبعتها داخل المهبل فلم تستطع الام الاحتمال فبدأت تفرك شفراتها بيدها لترتاح، فأدخلت نانسي كل أصابعها داخل مهبل أمها وفركت لها حلماتها، حتى صرخت وفرحت الأم ووصل السكس والمحن معها لأعلى درجاته.


فرمت الأم بنانسي ابنتها على الأرض وقالت لها لقد جاء دروي يا حبيبتي لا أستطيع الاحتمال أريد أنا مص محنك الآن، رفعت الام رجلي نانسي مؤخرتها البيضاء بيدها وضربتها على مؤخرتها وبدأت تلحس بلسانها شفرات ومؤخرة نانسي وناسي تصرخ من المحن وتقول لأمها أرجوك أريد أن ارتاح.


فلحست الام شفرات نانسي بسرعة قوية حتى نزل محن من المهبل وفركت الشفرات بيدها كثيرا”.


فجلست الام عكس وجه نانسي على بطنها بحيث مؤخرتها أصبحت بفم نانسي بينما كانت شفرات نانسي بفم أمها روعة، وبدأت نانسي وروعة يمصان ويلحسان شفرات بعضهم بسرعة وقسوة وعض شفرات بعضهم حتى تبللت شفراتهم من المحن وكانت تصرخا من الرغبة الجنسية لأنهم بحاجة كبيرة لترتاح مؤخرتهم، فأدخلت نانسي أصبعتها بطيز أمها لكي ترتاح بيمنا كانت الام تصرخ وتقول لها نعم أدخلي أصابعك كلها وأنا أمص الشفرات لكي يا حبيبتي.


أمتلئت شفرات نانسي وروعة محن، فجلست نانسي على الصوفاية مؤخرتها باتجاه أمها بشكل عكسي، بدأت الأم تدخل أصابعها داخل مهبل نانسي بقوة وبسرعة لكي ترتاح نانسي بينما كانت نانسي تصرخ وتقول أخ يا أمي كم أنا ممحونة.
ركبت الأم على ظهر ابنتها وهي تفرك شفرات ابتنها ثم مصت رقبتها ولسانها.


جلست نانسي مرة ثانية على الصوفاية بحيث وجهها باتجاه أمها، بدأت الأم بلحس أصابع رجلي ابنتها ولحس بطنها ولحس حلماتها بحيث بدأت نانسي تعض رقبة أمها وتدخل أصبعتها بمهبل أمها لكي تصرخ الأم من المحن وتصرخ هي وابنتها آه من المحن.


ارتمت نانسي على الأرض مجددا”، ركبت الام فوقها وبدأيحفان بشفرات بعضهم لينزل المحن من مهبلهما ويصرخان أخ من المحن الذي نزل من مهبلهم ويرتعشان، وبدأت الأم تلحس محن شفرات نانسي حتى وصلا إلى نشوتهم الجنسية.
ذهبا معا” إلى الحمام ونزلا في البانيو الممتلئ بالمياه، وبدأ يفركا شفراتهم وهما يمصان بشفاه بعضهم وهما يضحكان من النشوة.


قالت نانسي لأمها لقد فرحت كثيرا” بممارسة السكس معك يا أمي وسنمارس يوميا” السكس معا”.

موقع تعارف ديوث

4 Responses

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!