سكس محارم شاب ينيك صديقته مع زوجة أبيها

سكس محارم

كانت ساندرا مراهقة في الثامنة عشرة من عمرها
وهي طائشة تحب صديقها ميشيل في المدرسة وهي تحلم ليل نهار بممارسة السكس معه.

مواصفات ساندرا وزوجة أبيها ليلى وشجارها مع أبيها :

وكانت ساندرا ذو ملامح جذابة وشعر أسود ناعمة وعيون خضراء صغيرة وفم كبير وشفاه جذابة وبشرة جسم بيضاء ناعمة.


وكانت زوجة أبيها ليلى السكسية في المنزل في المطبخ تأكل تفاحة، إذ كانت ترتدي فستان ضيق ذو لون نيلي وتظهر منه صدرها الكبير جدا” للإغراء، وهي ذات خصر نحيف وبشرة سمراء وشفاه سكسية للمص تضع عليهم الروج الأحمر.
رجعت ساندرا إلى البيت برفقة أبيها وهي تتشاجر معه، لأنه وجدها برفقة صديقها ميشيل الذي لا يحبه، ويقول لها إياكي وأن أراكي مع ذلك الشاب ذو اللحية فهو أزعر وأنا لا أحبه، فقالت له ساندرا لقد أصبحت في الثامنة عشرة من عمري وأنا أعرف أن اختار حبيبيي وأنت لك عقل قديم وهرعت إلى غرفتها.


فقالت ليلى لزوجها، أتركها تختار حبيبها فهي مراهقة، فقال لها أنا لا أحبه، وأريد منك أن تراقيبيها في غيابي الآن، فقالت له لا أريدها أن تتحسس مني، وقالت بنفسها ميشيل في غاية الإغراء لممارسة السكس.

: سكس محارم ممارسة السكس بين ميشيل وليلى وساندرا

خرج الأب خارج المنزل، بينما كانت ساندرا في غرفتها، تفكر في السكس وتريد صديقها أن يأتي لينيكها، ففتحت رجليها، وأبعدت الكلسون ذو اللون الزهري عن كسها الوردي الصغير وبدأت بتصوير كسها وبعثت الصور لصديقها ميشيل وهي تضحك.

تسللت ليلى إلى غرفة ساندرا، وفتحت عليها الباب قليلا” دون أن تراها واندهش مما رأته، فابتسمت فيما بينها وقالت كنت أفعل ذلك أنا عندما كنت مراهقة، وسأجلب لساندرا شيء يسعدها.

قرعت ليلى باب الغرفة على ساندرا وبيدها مكريفون لمحن الكس بشكل اصطناعي، خافت ساندرا وضمت رجليها، وفتح الباب ودخلت ليلى وجلست إلى جانب ساندرا، وقالت لها أنا أعلم ما تحتاجين إليه، وكنت أنا في عمرك ألعب بكسي لكي أرتاح، فابتسمت ساندرا، وقالت لها خذي هذا المايك وجربيه.

ضحكت ساندرا وقالت ما هذا مدلك ظهر، فقالت لها ليلى لا يا حبيبتي أنا أقول لك كيف تستخدميه
أريد منك أن تسترخي الآن، وأن تفتحي رجليكي
وخلعت لها الكلسون، ودلكت لها رجليها، ثم كبست زر الماكريفون، ووضعته على كس ساندرا فابتسمت ساندرا وقالت لها هذا شعور رائع، فأجابتها ليلى نريد أن يتبلل الكس من أجل التزليق.


وبدأت تقول ساندرا آه من السعادة الجنسية، فقالت لها ليلى أتعرفين بالنشوة الجنسية! هل جربتي ذلك؟
قالت ساندرا لست متأكدة، فخلعت ليلى ثيابها وبرز صدرها الكبير الطويل الاسمر الممطوط من شدة النيك، وبرز كسها أسمر طويل عليه قليلا” من الشعر،ونزلت ليلى لعند كس ساندرا وبدأت بلحس كسها ومص الشفرات، فصرخت ساندرا آه وهي بغاية البسط وكسها ينقف.

فجأة أتى ميشيل من شباك الغرفة المطل على حديقة المنزل، واندهش من مشاهدة السكس بينهما، ولم يستطع الاحتمال ففتح النافذة قليلا” وخلع بنطاله وظهر زبه الأسمر الطويل، وبدأ يلعب بزبه ليلبي رغبته الجنسية مما يراه وهو مندهش.

لاحظت ليلى أن ميشيل على النافذة، فنظرت له وتمتمت في فمها وقالت أدخل إلى هنا، وفتحت رجليها من الخلف، وقالت له أدخل زبك بي، بينما ساندرا نائمة ومرتعشة من المحن والمص لكسها.

أدخل ميشيل زبه بكس ليلى وبدأ ينيكها، فشعرت ليلى بقوة إدخال الزب فيهاو هي تضحك وتمص كس ساندرا.
اندهشت ساندرا من قدوم ميشيل وقالت له ماذا تفعل! فقال لها ميشيل أنا على موعد معك حبي
فضحكت ليلى وقالت له أنا رتبت لك ذلك لتري زبه.


ضحكت ساندرا، واقترب ميشيل من وجه ساندرا
قالت ليلى لها افتحي فمك ومصي الزب، ولا تنسي مص الخصيتين، بدأت ساندرا تمص الزب بلهفة جنسية وساعدتها ليلى بمص الخصيتين وهي تفرك كس ساندرا.

استلقى ميشيل على السرير، وزبه واقف من النيك
فقالت ليلى لساندرا، انظري كم زبه صلب مثل الصخر، هيا مصي الخصيتان وأنا سأمص الزب ليصل لحلقي وأبلل الزب بالريق.


وبدأتا بمص واللعب بالزب، وميشيل مسترخي حتى وقف زبه ويريد أن ينيك، فجلست ساندرا بحضنه وطيزها أمام وجهه، وأدخل ميشيل زبه بكسها وبدأت تقفز على زبه وتنتاك وهي تضحك، فقالت لها ليلى نعم أنتاكي بقوة وهي تضرب طيزها،فلت الزب من طيز ساندرا من سرعة النياكة، فمصت ليلى الزب، وأدخله ميشيل مجددا ” بكس ساندرا وكانت تنتاك وترقص على الزب.

نزلت ساندرا عن الزب، وصعدت ليلى على زب ميشيل وجهها أمام وجهه، وبدأ ميشيل ينيك كسها ويفتح كسها بقوة وهي تصرخ، وساندرا تفرك لها كسها لكي تنتاك أكثر، ثم أتت بالمكريفون الكهربائي ومحنت به كس ليلى التي كانت تصرخ وتقول زبك قوي، أن أنتاك وهذا شعور جميل.

رمى ميشيل بساندرا على السرير ورفع لها رجليها
ثم قبلها ومص لسانها، ومص حلمات صدرها الصغيرة، ومص شفرات كسها، وليلى كانت تشاركه بلحس كس ساندرا، بينما ساندرا تمص كس ليلى التي كانت تجلس على وجهها، ثم مصت ليلى زب ميشيل، وضرب بزبه على كس ليلى وداعب كسها وكان كسها ينقف وتمص بشدة كس ليلى، ثم أدخل زبه الطويل إلى داخل كس ساندرا وأدخلت ليلى أصبعتها أيضا ” بكس ساندرا وهي تفرك الكس وميشيل ينيك الكس، وساندرا ترتعش من النياكة وتعض وتمص كس ليلى، قذف كس ساندرا من حلب زب ميشيل بداخلها.

جلست ساندرا وليلى على الأرض وهما يضحكان فجاء ميشيل بزبه أمام وجههم وطرش بزبه بسائل أبيض على وجههم وفمهم، وبدأتا بلحس السائل وهما يضحكان وفي غابة النشوة الجنسية والسعادة.

2 Responses

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!