سكس محارم
في يوم من أيام الصيف المشرقة كانت سيلفا مع صديقها رامي في طريق عودتهما إلى منزل سيلفا من النادي الصيفي.
سيلفا وأمها السكسية رهام مع رامي في المطبخ :
دخلت سيلفا هي و رامي إلى مطبخ منزلها من باب الحديقة، وجلسا أمام الطاولة وهما يتسيران وقال لها لقد قضينا وقتا” ممتعا” في النادي، وهو ينظر بعشق إلى عيون سيلفا الخضراء إذ كانت في السابعة عشرة من عمرها، ذات شعر أشقر، وشفاه كبيرة، ونحيلة الجسم وبيضاء ناعمة.
وكان رامي جميل جدا” عمره أربعة وعشرون سنة ذو شعر بني اللون، وعيون واسعة زرقاء، وتبدو عليه حركات الطيش وهو يقبل شفاه سيلفا ويمص لسانها على الطاولة.
وقال لها أنا متعرق من النادي و سأذهب لمنزلي لاستحم، فقالت له تستطيع أن تأخذ دوش حمام هنا عندي في المنزل، فقال لها أنت متأكد من ذلك ولكنني أشعر بالخجل من ذلك، فابتسمت ونادت لأمها الشرموطة رهام، فأتت رهام إذ كانت تلبس فستان أبيض قصير وكعب عالي، وتضع مكياج فاقع على وجها، وبزازها كبار بارزتين من الفستان، ولها مؤخرة كبيرة وفم جذاب وشعر طويل أشقر فاقع اللون تدلل على أنها محترفة سكس.
قالت سيلفا لأمها، هذا صديقي رامي وهو خجول من أن يدخل الحمام ليأخذ دوش، فضحكت الأم وقالت له أنت رامي أنت شاب لذيذ جدا” وقبلته على فمه، وهو محمر الوجه وخجل من تصرفات الأم.
مع رامي بالحمام : سكس محارم
قالت له هيا اذهب بسرعة إلى الحمام ولا داعي للخجل، وبينما هو بالحمام، ابتسمت الأم وقالت لسيلفا انتظري عشر دقائق واذهبي إلى الحمام يبدو عليه سكسي وممارسة الجنس معه رائعة ففرحت سيلفا، فسألتها أمها رهام وهي تضحك هل شاهدتي زبه؟
قالت لها سيلفا نعم لقد رأيته في السيارة إنه نظيف من الشعر ضخم وطويل، فقالت لها رهام واووو ستستمتع ابنتي اليوم بمص ونيك الزب ، واقتربت من ابنتها سيلفا ومصت لها شفاها ولسانها وهما بقمة المتعة.
ممارسة السكس مع رامي بالحمام :
دخلت سيلفا وأمها رهام وهما عاريتان إلى الحمام
فكانت سيلفا نحيفة ولها بزاز من حلمات صغيرة وكس كبير وردي مفتوح جدا” من النيك وعليه ألماسة وتاتو رسمة زب عليه من فوقه.
أما أمها رهام فكانت ذات لون برونز وبزاز كبيرة محقونة سليكون ممطوطة من النيك وكس أسود مفتوح طويل الشكل،ومرسوم أشكال تاتو جنسية على بزازها وبطنها وكسها، رسمات شاب وبنت يمصان بعضهما، ورسمات وشم قلوب حب على البزاز، ووشم فم قبلة على الكس.
دخلا الحمام وهما يضحكان، فاندهش رامي عندما رأهم، فغطا زبه الأسود الطويل العريض بيده
فاقتربت رهام وابنتها من رامي وهي تضحك منه وقالت له لا تخجل، ألا تريد أن نشاهد هذا الزب الرائع، نريد أن نتمتع اليوم ونقضي وقتا” ممتعا”.
قالت له رهام أجلس هنا على حافة البانيو وكشف عن زبه، فوضعت هي وابنتها الشامبو على جسده وزبه وبدأت رهام وابنتها بفرك الشامبو على جسده وزبه، فاسترخى رامي واستسلم لهم هما يلعبان بالزب وهو يقبل شفاه رهام وشفاه سيلفا بنفس الوقت،قالت له رهام هذا يسهل عملية زلق الزب بالكس.
استمرت هي وابنتها باللعب بالزب وهما وبدأت سيلفا وابنتها يمصان لسان بعضهم وهو ينظر إليهما وهو مسترخي.
فقالت رهام لابنتها لا أستطيع الاحتمال أحب أن أراكي تمصين زبه قبل أن ينتاك بك.
ممارسة السكس في الصالون :
خرجوا كلهم إلى الصالون، فنزلت رهام سيلفا لتحت زب رامي وهو واقف، فقالت رهام لابنتها سيلفا هيا مصي الزب وضعيه كله بفمك، فمصت سيلفا الزب، بينما أمها رهام تمص الخصيتان وهما بقمة الفرح والمتعة الجنسية، فقالت لها الأم ابصقي على الزب لكي يسهل النيك، فبصقت سيلفا على الزب وبدأت هي وأمها يلحسان الزب معا” ورامي يقول أخ من المحن من شدة المص حتى صار زبه كبير جدا”.
نظرت الأم رهام إلى عيون رامي وقالت له أراهن الآن أنك تريد أن تنتاك وتدخل زبك بنا هيا أدخل زبك بكسها.
جلست ابنتها على الصوفاية وأعطت مؤخرتها لرامي وبرز كسها منفوخ وردي اللون مفتوح سهل النيك، فبصقت الأم على طيز بنتها وكسها وفركت كسها بيدها ولحست مؤخرتها وكانت سيلفا تصرخ وتقول لأمها نعم أريد أن أنتاك.
قالت الأم رهام لرامي أصبح كسها جاهز الان، بدأ رامي ينيك كسها من الخلف، ورهام تصرخ آه وتقول يعجبني كيف ينيكني وهي تمص شفاه أمها بنفس الوقت.
تمددت سيلفا على الصوفاية وفتحت رجليها وكسها ولعان، وبدأت أمها تمص كسها بينما رامي ينيك مؤخرة الأم من كسها الأسود من الخلف بأعلى صوته، بينما سيلفا ينقف كسها من المص وتقول لأمها سأقذف استمري في مص كسي نعم نعم حتى تبلل كسها وانفتح كس رهام من النيك، فقذف زب رامي قليلا” من الحليب على خارج مؤخرتها وعاود نيك طيزها حتى تبلل زبه.
جلس رامي علي الصوفاية وزبه واقف، فقالت لها الأم أريدك أن تركبي على زبه، فركبت سيلفا على زب حبيبها رامي وهو تنتاك وترقص على زبه وتقول أخ من النيك وكسها مفتوح، بينما هي وأمها تمصان شفاه بعضهم، ورامي يمص بزازها ويرفع طيزها وهي تنتاك على زبه، حتى ولع كس سيلفا المحمر ونزلت عن زبه.
ركبت أمها رهام على زب رامي بشكل عكسي، وبدأت تنتاك بسرعة على زب رامي الممحون الولعان وكانت الأم تصرخ بينما ابنتها سيلفا تفرك لها كسها لكي يفذف كسها وزب رامي وهما يمصان شفاه بعضهم هي وابنتها.
نزلت سيلفا وأمها على الأرض، فقذف رامي بزبه على فمهم، فلحسا حليب زبه الأبيض الكثير، وقالا له تمتعنا كثيرا” معك اليوم وسننتاك في الأيام القادمة معك وهما يضحكان.