في أحد أيام الصيف المشرقة كانت سارة تسكن في منزل كبير مع زوجها عمر، المسافر أغلب الأوقات بسبب ظروف عمله، وكان يأتي في أوقات فراغه لزيارة سارة الفائقة الجمال وهي زوجته الثانية لتلبية رغباته الجنسية معها.
مواصفات سارة وجسمها السكسي :
حيث كانت سارة ذات جسم مرموق ولون بشرة بيضاء، ورجلين طوال ومؤخرة صغيرة دائرية الشكل، وصدرها كبير ليعلب به زوجها محقون بالسلكيون، وشفاف كبيرة محقونة بالسلكيون رائعة للمص من قبل زوجها أيضا”.
وصول ابن زوجها سامر و إغراء زوجة أبيه لعمل السكس معها :
كانت سارة في أحد الايام خارج منزلها لقضاء وقت استجمام في السوق، لأن زوجها عمر كان مسافر، وكانت ترتدي بنطلون جينز ضيق على جسمها السكسي ومؤخرتها بارزة وصلبة من الجينز، وكنزة قصيرة جدا” وبطنها مفرغ، وصدر ظاهر صلب خارج من الكنزة بعض الشيء.
وعند رجوعها من السوق وصلت إلى باب منزلها وجدت سامر هناك تفاجئت بقدومه لها وزوجها مسافر، فرحبت به وقالت له أهلا بك سامر، عساك أن تكون بخير هل هناك شيء ضروري؟
قال لها سامر كلا لا يوجد شيء جئت فقط لأطمئن عليكي لأن والدي مسافر، ابتسمت سارة وقالت له أهلا” بك هيا بنا إلى داخل المنزل، وعند دخولهم إلى الصالون ذهبت سارة إلى المطبخ وأحضرت له كأس من عصير البرتقال، قال لها شكرا” سارة إن طعمة البرتقال لذيذ وممتع للغاية مثلك تماما”، ابتسمت سارة وضحكت وقالت له إنك تقوم بالمجاملة وهذا شيء جميل منك
فقال لها سامر تعرفين بأني معجب بك كثيرا “، منذ أن رأيتك في حوض السباحة في ذلك اليوم لأن جسمك سكسي للغاية.
فخجلت سارة من كلماته لها وابتسمت، قال لها سامر كيف تقضين وقتك طوال اليوم وكيف تلبين رغباتك الجنسية ووالدي مسافر ووضع يده على فخذها.
فخجلت سارة من تصرفه وقالت له أن أقضي وقتي في النادي ولكن ماذا لو علم والدك بأنك معجب بي وتريد أن تمارس السكس معي، فرد عليها سامر لن يعلم بذلك أبدا”.
سامر يمارس السكس مع سارة :
اقترب سامر من سارة وهي جالسة على الصوفاية وبدأ مصها من شفافها ولسانها، وهي تمص شفاهه بقوة وهو يلعب بصدرها من خارج الكنزة، وعندما اشتدت معهما الرغبة الجنسية، مد سامر يده لتحت كنزة سارة وبدأبعصر صدرها وهي كانت سعيدة جدا”وهي تمص شفاهه، ثم خلع عنها الكنزة وبرز صدرها الكبير الواقف المحقون ذو الحلمات الوردية اللون، وبدأ يمص الحلمات، حتى استثارت سارة وهي تقول آه، فخلعت له البنطال وهو يمص الحلمات وبدأت تفرك له قضيبه حتى ازادت الرغبة الجنسية لدى سامر وقف قضيبه.
فخلع سامر لسارة بنطالها وفتح لها رجليها على الصوفاية وبدأ بلحس شفراتها وهو يلعب لسانه داخل الشفرات حتى نزل محن من مهبل سارة وأخذ سامر بمص الشفرات، وكانت سارة تضحك وتقول له أنت سكسي كثيرا” وأحب طريقة مصك لشفراتي وطيزي، وبدأ سامر بفرك شفراتها بيديه وهي ترتجف من المحن والبسط والجنس المتعالي عندها، فأدخل أصبعه داخل مهبلها وكانت تصرخ من المحن وملامح السعادة على وجهها.
وقال لها سامر أنتي عاهرتي اليوم، وستمصين قضيبي
وبدأ سامر بلحس رجليها الناعمتين كثيرا” ثم مص أصابع رجليها حتى وقف قضيبه كثيرا”، وولعت سارة بالجنس والسكس فوقف سامر ونزلت سارة لعند قضيبه وبدأت بمص القضيب ولحس لكي ينزل المحن الأبيض منه فبصقته ومصت رأس القضيب مجددا”، وكان سامر يولع محن وسعادة، ويقول لها مصي حبيبتي كما تريدين وهو يقرب رأسها من قضيبه ويلحمس على شعر رأسها.
استمرت سارة بمص القضيب بشغف مع الخصيتنان المملؤتان محن وصار حجمهم كبير من مص سارة وأصبح طول قضيب سامر ٢٧ سم.
رمى سامر سارة على الصوفاية وفتح رجليها لأنه لم يستطع بعد الاحتمال وبصق على شفراتها وفرك الشفرات ليمنحها ثم أدخل قضيبه بقوة داخل مهبلها، وأصبح يدخله ويخرجه عدة مرات داخل القضيب وسارة كانت ترتجف وهي سعيدة وتقول أخ كم قضيبك طيب داخل مهبلي!.
أصبح ماهر يفرك شفراتها وهو يدخل قضيبه بها لكي ترتاح ويعصر ويمص الحلمات بنفس الوقت ويمص ويلعب بلسانها وقضيبه داخل مهبلها وقال لها حبيبتي لن أشبع منك سكس بعد.
جلس سامر على الصوفاية وقضيبه واقف، مبللول محن من مهبل سارة ، فهجمت سارة على قضيبه مجددا”
وبدأت بمصه بقوة وسامر يصرخ أخ، من المحن واللذة الجنسية وكانت تلعب بالقضيب بيدها وتلحس الخصيتان وتحلب القضيب داخل فمها المملوء محن من قضيب سامر.
أتت سارة وجلست في حضن سامر على الصوفاية وجهها باتجاهه وأدخل قضيبه الواقف داخل مهبلها، وأصبحت سارة تطلع وتنزل على القضيب بسعادة وتصرخ آه، وهو يمصها بحلمات صدرها ويلعب بهم وهي تضحك وتقول له أحب السكس معك كثيرا”، لقد أرتويت سكس منك لكني لن أشبع، فقال لها سامر سأفتح طيزك لكي يلبي مهبلك رغبتك الجنسية.
رمى سامر سارة على الصوفاية وهي تجلس قرفصاء ومؤخرتها بارزة باتجاه سامر، ضربها على طيزها لكي يثير محن مهبلها، وبدأ بمص طيزها ويلعب بالشفرات حتى صرخت سارة وتقول له أرجوك افتح مهبلي الضيق.
لعب سامر بقضيبه مقدمة مؤخرتها ثم أدخل قضيبه داخل مؤخرتها وشق المؤخرة وهي تصرخ وجع ومحن وتقول له نعم أحلب قضيبك داخل طيزي أريد أن ارتاح.
شق سامر مؤخرة سارة عدة مرات، حتى نزل محن سامر الأبيض على طيز وشفرات سارة بكثرة فبلل أصبعه لشفراتها ومصت سارة أصبع سامر وقالت له كم أنا أحبك.
أبدت سارة إعجابها بسكس سامر، وقالت له سنمارس السكس دائما” حبيبيي بغياب والدك، فقال لها سامر بالطبع فأنتي عاهرتي التي أعشقها.