عيلة شراميط

هي الدنيا لما تضحكلك عيشها زي ما هي خد فرحتها و افرح بيها لأنك مش حتعرف امتى تقلب عليك و تذوقك المر … استمتع بحياتك و ما تفكرش سيبها تيجي زي ما هيا ….

عمر خريج صيدله وحيد ابويا و امي عايش حياتي بالطول و العرض عاشق للجنس و هيجاني فاضحني في كل حته اروحها … شهوتي قويه من صغري من يوم ما اكتشفت حياة الجنس من ضرب عشرات لبوس و تقفيش لنيك الطيز لحد ما وصل للكس في مرحله الثانويه و مع الوقت بقيت فنان و مهووس بالجنس … لدرجه ان اصحابي بقوا يخافوا مني على اهلهم بس مش كلهم … لان الي يعرفوني بجد عارفين اني بكره الخيانه و كمان عمري ما غصبت واحده عليا و الا حاولت معاها … عشان كدا اصحابي القريبين مصاحبني و يثقوا فيا … لان عمري ما بصيت لمحارم صحابي و لا رفعت عيني في واحده منهم لما اكون موجود معاهم في بيتهم … و دا خلاني اكبر في عيونهم اوي …

اشتغلت في حاجات كتير و صيدليات كتير جمعت منها فلوس و اتعرفت على عدد كبير من النسوان و الرجاله و دا الشيء الي خلاني اقدر استلف مبلغ من كم شخص منهم على الفلوس الي جمعتها و فتحت صيدليه في منطقتنا …

ابويا كان راجل صعب في طبعه و كلمته واحده بس بيحبني و خايف على مصلحتي … راجل في 63 شنبه مالي وشه الي طول الوقت أحمر من ضغط الدم … طول بعرض طلع على المعاش من الجيش …

في مره ابويا راح الصيدليه ياخد دوا الضغط سأل عليا و عرفوه في المخزن تحت شك في الموضوع و نزل و شافني حاشر زبي في طيز كبيره و نازل فيها نيك و الست كاتمه صوتها بايديها و تتأوه …

ابو عمر : اه يا كلب يا وسخ … في محل اكل عيشك كمان …

اتنفضت و بحاول اغطي نفسه : بابا … بابا انا …

ابو عمر : خلي الست السعرانه دي تلبس هدومها و تعالا ورايا للبيت …

ابويا سبنا و طلع و انا لبست هدومي و خليت الست تلبس و روحت و انا رجعت البيت خايف من ابويا … دخلت لقيته قاعد في الصالون …

ابو عمر : تعالا يا خول اقعد …

قعدت : بابا انا اسف …

ابو عمر : مسمعش حسك و اقفل بقك و اسمعني …

انا : حاضر يا بابا …

ابو عمر : عارف انك شاب و في اصعب فتره فحياتك و الحاجات دي ليها طعم احسن في الحلال …عشان كدا قررت اجوزك … و انت عارف اني مش حرجع في قرار خدته …

انا : طيب يا بابا سبني فتره اشوف واحده اتعرف عليها …

ابو عمر : لا يا روح امك عشان تلعب بديلك تاني … العروسه اختارتها و خلاص …

انصدمت : بس يا بابا …

ابو عمر : ما بسش كلمتي طلعت و حتتنفذ … و ابوها نازل اجازه كمان 3 ايام عشان يحضر الخطوبه …

انا في دماغي كل دا حصل في مده ساعه بس دا لو نزل اعلان في الجريده مش حيلاقيها بالسرعه دي … تلاقيه مخطط لدا من مده : حاضر يا بابا الي تشوفه حضرتك …

سبت ابويا و دخلت اوضتي افكر ازاي افركش مع البنت في فتره الخطوبه … و عدا كام يوم و حمايا نزل اجازه من السعوديه و رحت مع ابويا نخطب … و اول ما وصلنا اتفاجأت انهم ساكنين قريب مننا بس مش كتير حوالي 5 دقائق مشي ازاي معرفهمش و استغربت اكتر ان كلهم منقبين …

العيله دي كانت متكونه من الاب فريد شغال في السعوديه 50 سنه….

الام ساميه 50 سنه بطه مليانه لحم …

رنا 30 سنه متجوزه دكتور محمد….

فريال 28 سنه قاعده في البيت مطلقه عشان الخلفه …

علياء 24 سنه مخطوبه لشادي ابن عمها عنده مطعم ….

اسماء 20 سنه و دي خطيبتي عايشه في بيت جدها و جدتها من صغرها عشان الونس و تاخد بالها منهم…

جدها رؤوف 72 سنه راجل كوبره و باشا في نفسه…

ستها توحيده 68 سنه بس تحس انها في ال50…

و كلهم منقبين و ملبن …

كنت قاعد مبضون من القعده رجاله فبعض انا و ابويا و حمايا و محمد جوز رنا و شادي خطيب علياء و الحج رؤوف جدها … و بعد ما تكلموا في كل حاجه و قرينا الفتحه …كنت لسا ما شوفتهاش اصلا و قاعد مادد بوزي و قرفان من كل حاجه … و ينطق شادي بكلمه حبيته بسببها …

شادي : ايه يا عمي … مش تخلي العريس يشوف العروسه و يقعد معاها …

جدها : صح يا شادي النظره الشرعيه من حقه …

قام ابوها استأذن مننا عشان يدخل يفضي مكان اقابلها فيه و اشوفها و رجع بعد شويه و نده عليا … قمت رحت معاه دخلني اوضه و ساب الباب مفتوح و رجع للرجاله …

دخلت الاوضه و شفت بنت ***** قاعده و عيونها في الارض بس اكتر مشهد شدني بزازها الكبيره المدوره … نفضت تفكيري عشان ما يوقفش و اتفضح … و قربت منها شويه و قعدت على كرسي قدمها …

انا : ممكن ترفعي وشك عشان نشوف بعض … ماهو ممكن معجبكيش …

بصتلي بعيونها الخضر الواسعه و الكحل خلا قلبي ينط من مكانه مسكت قلبي : قلبي يا ناس …

اترعبت : اااانت كويس … حاسس بوجع …

ابتسمت : رمش عيونك جرحني فقلبي و لون عينيك خلا قلبي يدق بقوة و مش راضي يهدا …

قربت ايدي من ال**** عشان اشيله و اشوف وشها : ممكن …

هزت دماغها بأيوه و شلت ال**** لفوق و يا ريتني ما عملتها … رغم انها مش عامله ميكاب بس النور الي فوشها عما عيوني … بشرتها بيضا زي الشمع خدود حمرا من الكسوف شفايف حمرا و مليانه مرسومه بالقلم عامله زي بق السمكه صغير و طالع لبرا شويه بسبب شفايفها المنفوخين … كانت قافله عيونها …

انا : افتحي عيونك عشان اشوف اللوحه الجميله الي قدامي …

فتحت عيونها و بصتلي بحيره : لوحة ايه …

ابتسمت على عبطها : اجدع رسام عالمي راسم اجمل بنت قدامي … بحبك … (هي برقت ) ما تستغربيش ممكن يكون دا هو الحب الي من اول نظره …

ابتسمت و سكتت … فضلت ابص على كل حته فوشها … و دخول امها قطع الحلم الي كنت فيه …

ساميه : احممم… ايه رأيك في العروسه يا عمر …

لفيت وشي ليها و كانت شايله ال**** و انصدمت كانت بيضا مايل على حمار و جميله اوي : زي القمر انتي اختها …

ضحكت جامد : ههههههه يخيبك يا عمر انا حماتك يا واد …

وقفت : لا انت اكيد بتهزري …

ساميه : ههههههه شوف الواد مش مصدقني … قوليله يا اسماء انا مين ههههههه…

اسماء : دي ماما ساميه …

انا : بصراحه مش مصدق بس دلوقتي عرفت ان الجمال الي كنت شايفه مش جاي من برا … دا انتي قمر …

اسماء : ههههههه شايفه خطيبك بيعاكسني يا بنت …

انا : ماهو بصراحه ابقى اعمى و قليل ذوق لو شفت الحلاوه دي و فضلت ساكت …

ساميه : ههههههه طب يلا يا خويا الرجاله مستنينك …

انا : طيب يا حماتي … هاتي رقمك يا اسماء …

ادتني الموبايل بتاعها بكسوف من امها … سجلت رقمي عندها بحبيبي و دقيت على رقمي و سجلته نور عيوني … سبتهم و طلعت برا و الكل بيسأني ان كانت عجبتني و الا لا … و انا مش عاوز ارد عشان بقت عرضي و انا مش مركب قرون ابويا ابتسم بفخر و جدها و ابوها اتبسطوا … الوحيد الي لاحظت انه قفل مني هو شادي مش عارف ليه …

خلصنا الخطبه و رجعنا البيت و كنت مبسوط و قررت ابعد عن كل الشراميط الي اعرفها لدرجه اني بقيت مش بروح كتير للصيدليه و سايب اغلب الشغل للناس الشغاله معايا … يدوب انزل بضاعه و اخد الغله و اشوف الحسابات و اروح اي كافي اقعد اتكلم مع اسماء باقي اليوم …

البنت دخلت قلبي و واضح انها كمان حبتني لدرجه انها بقت تفضفض معايا عادي و تعبر عن مشاعرها و محبتها ليا و تحكيلي عن همومها و ازاي محبوسه بين بيت جدها و بيتهم و ازاي عاوزه تتفسح و تخرج و تمشى على الكورنيش و تاكل ذره او اي حاجه من بتاعت العشاق …

كانت مخنوقه من الروتين و عاوزه تعيش زي البنات الي في سنها و تشوف الدنيا … و ان اسعد ايام في حياتها هو يوم الجمعه لما اقعد معاها شويه في صالون بيتهم و اجننها كلام حب و عشق و اتغزل في جمالها و قوامها و امسك ايدها ابوسها و احسس عليها من غير ما حد يشوفنا …

و كل ما حسس على ايدها الاحظ ان نفسها يعلا و تبقى مش على بعضها و تفتح و تقفل في رجليها على خفيف … و طبعا كانت محجبه و وشها باين قدامي و واضح الهيجان عليها … قربت وشي و خدت بوسه من خدودها الحمر …

اترعبت و فضلت تبص للمطبخ لو حد شافنا : لا ما تعملش كدا تاني… امي في المطبخ تذبحني …

ابتسمت و مسكت ايدها : مالك خايفه كدا ليه … لو حد كلمك انا الي حتكلم و اكتب عليكي و وقتها عاوز حد فيهم يفتح بقه …

اسماء : بس يا عمر عيلتي متشدده مش حينفع هنا …

قربت منها اكتر و مددت ايدي على اكتافها : يا اسماء انا بحبك و ماسك نفسي عليك بالعافيه … دا انا بقيت بأحلم بيكي و اصحى الصبح محتلم من شدت هيجاني عليكي و عارف انك كمان هايجه و عاوزاني …

اسماء ذابت من ايدي الي تحسس على كتفها و اقربها لصدري اكتر : بس دا ما ينفعش يا حبيبي … انت عارف ابويا دماغه مقفله و امي عيونها مفتحه دايما … حتى لمستك لايدي عندها علم بيها و كلمتني في الموضوع دا …

انا : قالتلك ايه …

اسماء : قالتلي امسكي نفسك شويه و هو ماسك ايدك و انتي ذايبه و ممحونه و قالتلي كلمه عيب …

ضحكت : ههههههه كلمه عيب … قولي قالتلك ايه …

فضلت 5 دقائق اتحايل عليها تقول لحد ما قالت شرموطه …

ضحكت جامد لدرجه امها طلعت من المطبخ و جات قعدت معانا نهزر و نضحك و طبعا بعدت ايدي و احترمت المسافه الي بيني و بين اسماء …

شويه و البنات طلعوا من اوضهم يسلموا عليا و كلهم منقبين الا أسماء و حماتي لابسين ****… فضلنا نتكلم و نهزر و سبتهم و رحت الصيدليه …

عدا شهر و نص على الخطوبه و أسماء خدت عليا جامد و بقت تتكلم براحتها معايا زي اي اتنين مخطوبين و بقت لما توصلني للباب اخد شفايفها بين شفايفي في قبلات مسروقه بعيد عن العيون و انزل و انا هايج من قلة النيك و الهيجان الي انا فيه … و في يوم بعد ما روحت و اسماء رجعت بيت جدها الي لازق في بيتهم و وصلت بيتنا اكتشفت اني نسيت الموبايل عندهم …

رجعت و ضربت الجرس بس اتأخروا عشان يفتحوا ضربت تاني و تالت لحد ما لقيت شادي فتح و كان عرقان و يتهته في الكلام و واقف في الباب كأنه عاوز يأخرني في الدخول …

زقيته على خفيف و دخلت : مالك يا عريس عرقان و حالتك حاله …

شادي : لا ماهو … اصل الدنيا حر و كدا …

انا : اه صح عندك حق النهارده حر …

دخلت لقيت علياء قاعده و سايبه شعرها على جنب و من غير **** و أمها جنبها كمان شعرها ورا و فريال لابسه **** مش متضبط او لبسته بسرعه و وشها مكشوف كلهم لابسين عبايات بيتي و حماتي كان واضح انها لابساها على اللحم … و كلهم وشهم جايب الوان من الخاضه …

شفتهم كدا و بلمت ازاي قاعدين قدام شادي كدا و انا يطلعوا قدامي بال**** و اللبس الواسع …

انا : اسف دخلت عليكم في الحر دا و قطعت الي كنتوا بتعملوه بس نسيت الموبايل هنا …

شادي : انت بتقول ايه قطعت علينا ايه …

ابتسمت : كلامك يا شادي قطعت كلامك …

دخلت ادور و شوفت الموبايل واقع على جنب : اهو لقيته … استأذن انا …

جيت اطلع و اول ما وصلت الباب حماتي وقفتني و ندهت عليا : استنا يا عمر عاوزاك في موضوع …

انا بجديه : نعم يا حماتي …

حماتي : عمر … اكيد في حاجات كتير جات في دماغك دلوقتي … بس كلها غلط …

انا : دي حاجه خاصه بيكم انا ماليش دخل فيها …

حماتي : يا عمر افهم … الدنيا حر و شادي ابن عمهم قبل ما يكون خطيب بنتي و متربي في بيتنا معاهم يعني هو من العيله و عشان كدا بناخد راحتنا معاه …

انا : عندك حق يا حماتي شادي من العيله و انا غريب عنكم عندك حق فكدا استأذن …

لفيت عشان امشي مسكت ايدي : ايه الي بتقوله دا يا عمر … لا كدا ازعل منك بجد … انت خطيب بنتي و زي ابني و واحد من العيلة دي …

انا : واضح يا حماتي اني من العيله لدرجه انكم مانعين خطيبتي تخرج معايا و أفسحها و كاتمين نفسها من بيت جدها لهنا اما بقا شادي يخرج خطيبته و يفسحها و يدخلوا سينما و يعملوا الي هما عاوزينه على راحتهم …

حماتي : لا دي مش عندي دي اوامر ابوها انت عارف انه شديد في المواضيع دي … بس اقولك … فاضل 3 ايام و ابوها يرجع عشان جواز علياء … خدها و فسحها مبسوط كدا …

انا : طيب يا حماتي …

حماتي تحاول تفكني : ايه حماتي الي ماسكهالي دي و فك كدا و قولي يا سمسم زي ما عودتني …

ابتسمت على خفيف : حاضر يا سمسم …

حماتي : يلا ادخل اعملك قهوة و اقعد معانا شويه …

انا : مره تانيه يا سمسم … لازم امشي …

حماتي : مش عاوزاك تزعل يا عمر انت غالي عندي زي أسماء بالضبط …

انا : خلاص يا سمسم سلام …

طلعت من عندهم و نظرتي اتغيرت 180 درجه عن العيله دي اصل انا مش غشيم هدومهم و تصرفاتهم و خوفهم من دخولي عليهم و وشهم المرعوب و الوقت الي فضلته مستني يفتحوا الباب كل دا واضح ان الموضوع فيه جنس … يكونش شادي بينكهم كلهم ؟؟ طب و خطيبتي الهايجه طول اليوم يكونش … لا لا خطيبتي دايما في بيت جدها و تروح بتهم بس لما انا اجي ازورها دا كلامها و الي لاحظته عليها طول الايام الي فاتت … بس لا … لازم اتأكد … و خدت قرار اني اكشف عليها بطريقتي و اعرف كل الي بيحصل في بيتهم … ماهو مش معقول يوم ما اتوب الاقي نفسي اتدبس …

عدا اليوم في التفكير و شويه مكالمات مع اسماء الي فرحت اوي لما قلتلها اني هفسحها …

و الصبح رحتلها و ركبتها العربيه و رحنا كافي و فضلنا هناك شويه و لقيتها عاوزه تروح سيما و خدتها اتفرجنا على فيلم رومانسي و كنا ماسكين ايدين بعض طول الوقت و حاسس بهيجانها و خدتها البحر الي اول مره تروحله … و كانت فرحانه اوي …

الساعه 12 جعنا روحنا لمطعم خدنا أكل من عنده و طلعنا هي استغربت من الحركه …

اسماء : عمر … احنا ماكلناش في المطعم ليه …

انا : عشان الن**** الي لبساه مش حتعرفي تاخدي راحتك في الاكل …

اسماء : يا حبيبي يا عمر … طيب حنروح فين …

انا : اصبري و سيبي نفسك خالص و فكري بس في السعاده الي حتشوفيها معايا …

وصلنا بيتنا و كانت شقتي جاهزه و مقفوله … احيانا بنام فيها … روحنا داخلين و اسماء سرحانه في عالم تاني …

حطيت الاكل على السفره و مسكت ايدها : مالك يا روحي سرحانه في ايه ؟؟؟

اسماء : مش عارفه وافقتك ازاي و جيت هنا معاك لوحدنا … انا خايفه و في نفس الوقت عاوزه اقعد …

قربت منها و مسكت ايديها لاثنين بستهم : دي شقتنا الي حنتجوز فيها … دي الي حنعيش حياتنا فيها نملاها حب و سعاده … انا بحبك يا أسماء و الي يحب ما يقدرش يضر حبيبته ابدا …

خلصت كلامي و لقيتها دمعت و نطت في حضني و انا حضنتها جامد …

اسماء : مش مصدقه اني فحضنك دلوقتي … كنت بأحلم باليوم الي يتقفل علينا باب و تاخدني فحضنك كدا …

فضلت حاضنها جامد لحد ما تعبت من الوقفه و زبي وقف من بزازها الي لازقه فبطني عشان انا اطول منها كتير …

انا : يلا ناكل قبل الاكل ما يبرد و لسا اليوم طويل …

اسماء : اقعد انت يا جوزي يا حبيبي و انا حرص الاكل …

بست خدها : ايوه كدا يا مدلعني …

قعدت على السفره و اسماء جابت الاطباق من جوا و رصت الاكل و قلعت ال**** و قعدت في حجري تأكلني و انا أاكلها زي اتنين في شهر العسل …

كنت بتعامل معاها عادي بس جوايا بركان عاوز ينفجر خوف من انها تطلع شرموطه لان تصرفاتها لحد دلوقتي مش مطمناني يعني جايه معايا الشقه لوحدنا و قاعده على حجري و قالعه ال**** و دي اول مره اشوف شعرها الحرير …

خلصنا اكل و غسلنا ايدينا و اسماء دخلت تجهز القهوة … قمت داخل وراها و زبي الي واقف حشرته في طيازها المربربه و حضنتها : وحشتيني …

اسماء نفسها علي : عمر … ارجوك انا مش قادره سبني ارجوك …

مسكت بززها ادعكهم و بستها من رقبتها اتعرشت كأنها اتكهربت و نفسها علي اكتر …

اسماء : عمر ارجوك انا….

قطعت كلامها لما لفيتها و خدت شفايفها فبوسه و ايدي ماسكه بزازها دعك و تقفيش … ركبها سابت نزلت ايدي لكسها ادعكه لقيته مبلول … سحبتها من ايدها و خدتها اوضة النوم كانت ماشيه معايا مغمضه عيونها كأنها بتحلم قلعتها العبايه و قلعت التيشرت و البنطلون و فضلت بالبوكسر نمت جنبها ابوسها تاني و ايدي تلعب في بزازها … قلعتها الاندر و البرا بسرعه …

نمت فوقها و زبي يحك على كسها من برا خدت الحلمه في بقي : افتحي عيونك يا قلبي …

فتحت عيونها و شافتني بحكو فيها و لساني شغال على حلمتها … المنظر هيجها و اترعشت جامد : حكوا اجمد حكوا اجمد …

سرعت شويه و لقيت نافوره ميه اتفتحت عليا كميه عسل رهيبه نزلت منها … رغم عدد النسوان الكبير الي نمت معاهم بس اول مره اشوف واحده تنزل الكميه دي غير في افلام البورنو و كنت فاكر انه تمثيل و شغل سيما …

بعدت من عليها و كانت لسا تتنفض و تقفل و تفتح في رجليها كأنها لسا عاوزه تنزل و قافله عيونها المدمعه … نزلت ايدها على كسها تدعكه … كس اول مره اشوفه منفوخ بشكل غريب احمر من الهيجان شفايفه غليضه و زنبورها طالع من فوق زي عقلت الصباع مقدرتش استحمل كل المنظر دا شلت ايدها و نزلت بلساني على زنبورها الحسه و اعضعضه …

خدت شويه من عسلها بصباعي و نزلت دعك على خفيف في طيزها الي كانت مقفوله و لساني شغال لحس في كسها دخلت صباعي شويه فطيزها و سمعت اهاتها ارتفعت قمت زاقق صباعي شويه لحد ما دخل هنا كانت أسماء تتنفض فوق السرير و تطلع كميه عسل رهيبه مره تانيه غرقت وشي و صدري و حتى بعد ما خلصت كانت لسا تتنفض على خفيف … سبتها ترتاح كدا حوالي دقيقتين و كان صباعي لسا في خرمها و رجعت الحس كسها تاني و احاول ادخل الصوباع التاني لحد ما دخل و هي تتوجع بس مستمتعه بالبعبصه و لساني الي عمال ينيكها فكسها فضلت ادور صوابعي و ادخلهم اوسع خرم طيزها و بصراحه المنظر مهيجني فشخ و مش قادر اصبر اكتر من كدا …

حاسس بنار في زبي سبتها و قمت مدخله بين فخادها و قفلتهم عليه و انيكها بالطريقه دي و شغال تفريش في كسها من برا لحد ما جابت و عماله تترعش و تتنفض و تنزل ميتها و انا لسا شغال نيك في فخادها و مسكت حلماتها اقرصهم لحد ما نطرت لبني على بطنها و بزازها و اترميت جنبها على السرير مغمض عيوني…

خدت نفسي و كانت مغمضه عيونها تجمع الي حصل قمت من جنبها و فتحت رجليها و كسها اشوف عذريتها و لقيتها تمام فتحت عيونها تبصلي بأعمل ايه و ساكته … مددت جنبها و خليتها تنام على صدري و كنت فرحان جامد …

فرحت جامد لما عرفت انها مش مفتوحه لا من قدام و لا ورا … قلت اعرف الحوار منها …

انا : حبيبتي ساكته ليه …

أسماء : مش عارفه … حاسه بفرحه و خوف … فرحه اني ارتحت مع حبيبي و خوف من نظرة حبيبي ليا …
انا سبتك تعمل كل الي انت عاوزه حتى لو فتحتني مش هاممني غير اني ارضيك و اخليك سعيد معايا … انت مش عارف حياتي انقلبت ازاي بعد ما دخلتها … ملتها فرحه و سعاده و أمان … كنت عايشه بين 4 جدران في بيت جدي ما بروحش لبيتنا غير لما ابويا يجي اروح اسلم عليه و اقعد شويه معاه و ارجع لبيت جدي … و كل يوم طول ما هو هنا اروح ساعه او اكتر شويه و ارجع لبيت جدي … طلعت بدري من التعليم عشان ابويا خاف عليا من جسمي الي فاير قبل سني و حبسني في بيت جدي … ما ليش صحاب و كل الي بتكلم معاهم هما جدي و ستي … طبعا مش قادره افضفض معاهم و لا اتكلم معاهم في اي موضوع …
فجأه لقيت ابويا نازل اجازه اسبوع و جدتي قالتلي انه جايبلي عريس نقطه زي ما قالوا … شاب من عيله و كسيب … بصراحه خفت و كنت ناويه اعمل اي حاجه عشان افركش الخطوبه … كنت فاكره انك شغال في السعوديه زي ابويا و انك شديد زيه و حتقفل عليا … و اكيد مش حقدر افضفضلك و اخد راحتي معاك و انك حتسافر مع ابويا و تقفل عليا في سجن جديد في بيتك … بس اول ما دخلت عليا الاوضه … كنت في قمة زعلي بس خليتني ابتسم لما عملت مقلب قلبك … و اول ما شفتك قلبي دق جامد زي ما حصلك … و مع اعترافك ليا بحبك كنت عاوزه اجاوبك و اقلك اني بحبك اكتر و اكبر من اي حد … قلتلي اني اكيد مش مصدقاك و ان هو دا الحب من اول نظره كنت عاوزه اجاوبك و اقلك اني حاسه بيك و مصدقاك لانه نفس شعوري بس كسوفي و صدمتي منعتني اتكلم لساني اتعقد و مقدرتش ارد غير لما ماما دخلت … مع الوقت انت الي بقيت تحاول تفكني و اعبر عن الي جوايا و انت الي شجعتني افضفضلك … عشان كدا سبت نفسي و جيت معاك رغم الخوف الي جوايا بس كنت مطمنالك … خوفي ما كانش من انك تعمل حاجه … خوفي كان انك ممكن تاخد فكره غلط عني و تسيبني … (بصت في عيوني ) انت ممكن تسيبني في يوم ؟؟

انا : ياه يا قلبي كل دا كنتي شايلاه في قلبك لوحدك … و بعد كل الكلام دا جايه تسأليني ان كنت حسيبك …

أسماء : ممكن تريحني و تجاوبني لاني عارفه ان كلمتك زي السيف لو طلع من غمده يرجع بدمه … و سمعت انك طالع لوالدك كلمتك ما تتراجعش فيها نهائي مهما حصل …

انا : اسماء انا بحبك و مش ممكن اسيبك طول ما انتي بتسمعي الكلام و جدعه معايا …

أسماء : يبقى خلاص انت قلت كلمتك و انا وعد مني اعيش خدامه تحت رجليك طول عمري …

ابتسمت و بستها : انتي أميره على عرش قلبي … يلا بقا بلاش دلع ندخل ناخد دش و نروح عشان اقدر اطلعك بكره …

اسماء : حاضر يا حبيبي …

قمنا خدنا دش و وصلتها لبيت جدها و رحت للصيدليه اشتغل شويه لاني مش بروح هناك كتير و دا اكل عيش مش لعب و كمان عليا ديون لازم ادفعهم قبل الجواز … صحيح ان ابويا مجهزلي شقه من صغري و كمان قادر يساعدني في ديوني بس عودني من صغري اعتمد على نفسي و عشان كدا مش عاوز اطلب منه …

عدا اليوم و الصبح رحت لاسماء خدتها فسحتها في اماكن جديده و خدتها الشقه تاني و حصل نفس الي عملناه اليوم الي قبله و اليوم الثالث كمان نفس الحوار و طيزها وسعت من البعبعصه بس ما كنتش عاوز انيكها دلوقتي لحد ما ابوها يخلص اجازته و يخلص الفرح عشان ما حدش يلاحظ حاجه …

يوم وصول ابوها رحت انا و شادي بعربيتي للمطار و رجعناه البيت فالطريق اتصلت بأسماء و عرفت منها انها قاعده فبيتهم مستنيه ابوها … و لما وصلنا نزلنا الشنط انا و شادي طالعين … دخل حمايا الاول و انا وقفت في الباب …

انا : شادي استنى اشوف اسماء لابسه نقاابها و الا لا …

شادي : يسطا دي بنت عمي …

بأمر : و انت قلتها بنت عمك مش مراتك او خطيبتك استنى هنا …

سبته و دخلت لقيت أسماء شايله النقااب و واقفه بال**** بس عشان تسلم على ابوها الي كان بيسلم على بناته : اسماء البسي ننقابك شادي حيدخل …

ساميه : ما يدخل عادي دا زي اخوها …

عملت نفسي مش سامعها و بصيت لاسماء لقيتها نزلت الن**** في ثواني قلت بصوت عالي : ادخل يا شادي …

حمايا : جدع يا عمر … كدا تعجبني … و انتوا ايه نظامكم مش حتلبسوا و الا ايه …

بصيت لساميه الي لقيتها واقفه تبصلي بغيض : حاضر يا خويا حاضر يلا يا بنات …

دخلوا البنات يلبسوا ال**** الا خطيبه شادي و أمها …

قعدنا في الصالون و ساميه كانت كأنها زعلانه مني … قمت رايح للحمام و لما خلصت فتحت الباب لقيت ساميه مستنياني …

ساميه : ينفع الي عملته دا ؟؟

انا : حماتي … انتي حره فبناتك كلهم حتى لو قلعتيهم ملط قدام شادي … انا بقا حر فخطيبتي الي حتبقى مراتي قريب … و انا كلمت اسماء بس …

ساميه : اه كلمتها هي بس خليت حماك يلاحظ اننا واخدين راحتنا مع شادي و حيشك في حاجات كدا …

انا : حاجات ايه بقا ؟؟

ساميه اتوترت : مش عارفه بقا دماغه حتوديه لفين … المهم انك قفلت علينا …

انا : بصي يا سمسم لو انتي متأكده انكم مش عاملين حاجه غلط يبقى ما تخافيش من الشك و اقفلي الحوار دلوقتي لانك كل كلمه بتقوليها بتزنقي نفسك اكتر يبقى بلاش أحسن …

ساميه بصتلي شويه : ماشي يا عمر ماشي …

سابتني و مشيت للصالون و انا ابتسمت و رحت وراها قعدت معاهم مده حلوه و غمزت اسماء و هيا قامت استأذنت و نزلت عشان ترجع لبيت جدها … ثواني و استأذنت انا كمان عشان اروح الصيدليه و نزلت لقيت اسماء مستنياني خدت كم بوسه منها على خفيف و وصلتها بيت جدها و رحت الشغل …

عدت الايام و شادي و علياء اتجوزوا و راحوا يقضوا شهر العسل و حمايا سافر و انا بقيت اقابل اسماء كل يوم و احيانا نروح نقعد في بيتهم مع امها الي حاسس انها متغيره من ناحيتي … بس مش قادره تتكلم عشان ما سيبش بنتها الي حاست اني متحكم فيها لاقصى درجه و مش حتقدر تعيش من غيري …

في يوم كنت بقضي مشوار بعيد شويه و اسماء اتصلت و قالتلي ان جدها تعبان و عاوزاني اجي اخدهم المستشفى و انا كنت بعيد حاولت اتصل بأبويا ياخدهم ما ردش … أسماء اتصلت تاني و قالتلي ان شادي و علياء وصلوا و لما عرفوا الي حصل خدوه بالعربيه و هي فضلت في البيت …

خلصت مشواري و رحت لاسماء عشان اشوف الموضوع وصل لايه و اسألها عن جدها … لقيتها مرعوبه عشان بتتصل بأختها مش بترد عليها و أمها بتتصل بشادي كمان و ما حدش رد … الخوف دخل قلوبنا و الكل قاعد و ساكت … فجأه تليفون حماتي رن …

حماتي ردت على التليفون بسرعه و بعدها فضلت ساكته مده كأنها مصدومه و التليفون وقع من ايدها …
نطيت بسرعه خدت التليفون من الارض و كلمت المتصل لقيت رقم شادي و شخص تاني بيقولي انهم عملوا حادثه بالعربيه و البنت هي الوحيده الي فضلت عايشه … سألتوا عن مكان المستشفى و خدته منه …

انا بعصبيه : حماتي مش وقت صدمه البسي هدومك و تعالي معايا لوحدك بنتك محتاجاكي دلوقتي …

حماتي لسا ساكته و مصدومه …

رحت اديتها قلم جامد وقعها في الارض : صحيتي دلوقتي … يلا بسرعه البسي هدومك …

حماتي فاقت و بصتلي : اه حاضر حاضر ثواني …

كنت بكلمها و فريال و اسماء و توحيده عمالين يسألوا في ايه … قلتلهم الخبر الكل انصدم و بدأ العياط و مناحه اتفتحت …

بزعيق : مش عاوز اسمع نفس اسكتوا كلكم دلوقتي … و كل واحده فيكم تمسك حاجه توضبها الناس بعد شويه حيسمعوا و ييجوا يلا اتحركوا … ( مسكت ايد توحيده ) و انتي يا ست الكل تعالي اقعدي ارتاحي هنا و ادعيلهم انتي الكبيره هنا و لازم تبقي قويه قدامهم عشان تصبريهم …

توحيده مدمعه : متشكره يا ابني …

طلعت حماتي من اوضتها و خدتها طيران للمستشفى و سألنا عن اوضه علياء و رحنالها لقينا ايدها و رجلها متجبسين و في كدمات على وشها … سبتهم مع بعض و طلعت اتصلت بأبويا عشان يروح يوقف في بيتهم و يعلم الناس بلي حصل و اتصلت بالدكتور محمد جوز رنا و قالي مسافة السكه و يروح البيت هناك … بعد ما خلصت اتصالات رحت اخلص الورق و اضبط الدنيا …

بعد كم يوم من العزا كنت قاعد مع ابويا و حمايا و ابويا قال كلام صدمني …

قبل كل حاجه عاوز اشكر كل اصحابي و احبابي على ترحيبهم الجامد دا و بصراحه حسيت قد ايه انا نذل ببعادي طول السنه و نص عنهم …
ثاني حاجه الي لسا مرديتش على الكومنت بتاعه يا رب ما يزعل مني عشان بجد مش عارف ارد على مين و الا مين خاصه ان عندي رسائل كتير قديمه و جديده عشان ارد عليهم لازمني وقت …

ثالث و اهم حاجه الجزء دا قصير شويه بس كان لازم اخليه بالطول دا عشان اوضح مسار القصه من غير حشو فاضي يطلعك من المود …

و شكرا للكل ❤️❤️❤️

الجزء الثاني :

بعد كم يوم من العزا كنت قاعد مع حمايا و ابويا الي قالي كلام صدمني …

ابويا : عمر في موضوع عاوز نتكلم فيه …

انا : اتفضل حضرتك …

ابويا : كتب كتابك بكره على أسماء …

انا : نعم ؟؟ ازاي بس يا بابا انت عارف ان عليا ديون عاوز اخلصهم قبل ما اتجوز …

حمايا : ما تقلقش من الفلوس الحجه توحيده هتقعد في بيتي هنا و عاوزك تأجرلي الشقق الي هناك و حتاخد نص الايجار و تدفع ديونك …

انا مبضون و صوت عالي شوية : لا طبعا ما يصحش كدا …

ابويا : انت بترفع صوتك في حضوري …

خدت نفسه و هديت شويه : اسف يا ابويا بس انت عارف اني بأعتمد على نفسي و مش عاوز حاجه من حد …

ابويا : الي حتاخده انت احسن من انه يخدوا سمسار و يأجروا لناس مش كويسه … و كمان لسا ما خلصناش الموضوع … اسمع الاول و متقاطعنيش تاني فاهم …

انا : حاضر يا ابويا …

ابويا : انت حتتجوز اسماء بكره و تدخل عليها في الشقه الي فوق دي عشان عمك مسافر بعد كم يوم و مافيش راجل في البيت عندهم … ايه ؟؟ ناسي ان أهل مراتك لوحدهم في الغابه دي و ما فيش راجل يوقف معاهم و يقضي طلباتهم ؟؟؟

بفكر شويه : بصراحه مش عارف اقول ايه يا بابا ما يصحش اسيبهم كدا بس ااااا…

حمايا : عمر انت ابني دلوقتي و انا لو ما كنتش عارف انك هتملأ مكاني هنا ما كنتش كلمتك … شادي ابن اخويا **** يرحمه كان ساكن في الشقه الي فوق عشان ياخد باله منهم بس دلوقتي ما بقاش ليا حد غيرك …

انا : عمري ما كسرت كلمه ابويا و مش هجي دلوقتي في السن دا و اكسرها … على بركه **** يا عمي …

ابويا بفخر : اصيل يا بني اصيل …

حمايا : شكرا يا عمر … ( بص لأبويا ) عرفت تربي يا صاحبي …

تاني يوم رحنا فمعادنا و كتبنا الكتاب من غير لا زغاريط و لا زفه و لا هيصه و لا اي نيله و وصلونا الشقه الي كانت كامله من كل حاجه و مقفوله … حماتي و بناتها نظفوها و جهزوا العروسه و كل دا كان ليله امبارح مش عارف خلصوا كل دا ازاي ….

دخلت الشقه و انا ماسك ايد أسماء الي كانت طايره من الفرحه خاصه اني صممت تلبس فستان فرح و نزلت اشترته هي و امها … قفلت ورايا و مسكت ايديها الاثنين …

عيون بتلمع من الفرحه : انا مش مصدق انك خلاص بقيتي حلالي …

أسماء : ولا انا يا حبيبي … بجد مش عارفه اعمل ايه … عاوزه اتنطط و اهلل و ارقص و اعمل اي حاجه اعبر فيها عن فرحتي …

ابتسمت و بوست ايديها الاثنين : لا التنطيط حتتنططي على زبري و حتهللي و تصوتي كمان … الرقص بقا حخليكي ترقصيلي ملط كمان و حتعملي الي نفسك فيه …

أسماء : ههههههه يا قليل الادب … اسكت بقا …

انا : اسكت ايه انا على اخري … لفي كدا …

أسماء لفت : اهو حتعمل ايه ؟؟

فتحت السوسته : يلا يا قلبي ادخلي الاوضه و اقلعي ملط مش عاوز لا قميص نوم و لا اي هدوم عليكي حخليكي ترقصي ملط زي ما قلتلك …

أسماء : ههههههه انت بجد مجنون …

بزقها بالراحه : يلا بقا ادخلي الاوضه لحد ما اخد دش و جايلك …

أسماء دخلت الاوضه و تضحك و انا دخلت خدت دش سريع و روحتلها الاوضه لافف فوطه على وسطي و لقيتها نايمه على بطنها و طيزها الملبن مقنبره لفوق تهبل و اول ما سمعت صوت خطواتي لفت و ضحكت و قامت اتعدلت …

حطيت أغاني و قعدت فوق السرير : يخرب بيت جسمك دا الي كل ما شوفه أعشقه أكتر … يلا ارقصي يا قلبي …

أسماء رغم انها مش اول مره تقلع قدامي بس كانت مكسوفه و كسوفها هيجني اوي … رقصت و رقصت نبضات قلبي معاها … صوت دقات قلبي طغت على دقات الطبله … عمود نور ارتفع احتراما لجسمه المربرب المليان … مع كل هزه لوسطها بزازها الكبيره تنط لفوق و تحت لحم طيازه الملبن يتمايل و يتهز و يترعش قدامي … ما بقتش قادر اتفرج اكتر و قمت هاجم عليها حاضنها و ابوس في كل حته في وشها و مع كل بوسه بقولها بحبك بعشقك بموت فيكي … و مع كل بوسه الاقيها تندمج اكتر معايا و تبوس فيا و ايدها اتمدت لفوطه فتحتها و نزلتها الارض و قربت مني جامد و زبري ضارب في سوتها و بطنها المسطحه … حضنتها جامد و نيمتها على ظهرها و انا فوقها … احك زبي على شفايف كسها المليانين و زنبورها الكبير الواقف … ايدي تقفش في بزازها و احسس على الحلمه و ابوس في شفايفها الحلوه أكلتهم اكل …فضلت شويه كدا و نازل على حلماتها مص و زبي شغال دعك من تحت لحد ما اترعشت و نزلت كميه رهيبه من العسل خلا زبي يزفرط بين شفايفها و دخلت الراس و الاه طلعت منها بالراحه هيجتني هجمت تاني على شفايفها و زبي عمال يدخل شويه شويه لحد ما دخل كله … مدت ايدي تحت المخده و لقيت منديل طلعت زبي و مسحته من الدم … و رجعت دخلته تاني بالراحه و بدأت انيك فيها على الهادي و بالراحه و برومانسيه هيجتها اوي لقيتها مسكت في اكتافي و قلبتني على ظهري و طلعت فوقي و زبي لسا داخل في كسها … و بقت تتنطط بالراحه و تروح و تيجي لقدوم و ورا و ايديا تلعب ببزازها المهيجيني نيك … روحت قاعد و هي لسا فوقي و خدت البزازه في بوقي اشفطها و اول ما شفطت الحلمه لقيتها اترعشت جامد و نزلت عسلها فوق فخادي و لسا تترعش و تجيب تاني سبتها لحد ما هديت شويه و رحت منيمها على جنبها و نمت وراها و دخلت زبي كسها و ايدي ماسكه بزها و اسرع في النيك لحد ما جابت تاني و انا خلاص ما بقتش قادر و نزلت فيها و فضلت حاضنها و اخد نفسي شويه …

بعد شويه لقيتها قامت من جنبي و دخلت الحمام و مشيتها تضحك و نامت في البانيو ( للمعلومه البنت بعد الفتح تقدر تتحرك عادي بس في الم طبعا يعني مش حقولك شلتها و حطيتها في البانوي تصور بقا متجوز واحده تحس انها نص الدنيا من التخن الي هي فيه زي ميزو مثلا في تياترو مصر حتعمل ايه يا صديقي … 🤣 شلها طبعا و عيش باقي ايامك في كرسي متحرك 🤣 ) … و انا بعد ما شربت سيجاره رحتلها و خدت دش معاها و رجعنا الاوضه … حاولت اعمل التاني بعد ما ارتحنا شويه لقيتها نامت و البسمه مرسومه على شفايفها … خدتها في حضني و نمت …

تاني يوم ابويا جالنا و قعد معانا شويه و روح و حماتي طبعا كانت موجوده معانا هي و جوزها و جابتلنا أكل ما قولكش … و بعد ما الكل نزل هي قعدت تكلمني و توصيني على اسماء و تجر ناعم معايا عشان الفتره الاخيره كانت متغيره من ناحيتي و خافت اني اكون متدايق منها …

بعد يومين حمايا سافر و انا نزلت لشقته و اسماء معايا و فتحتلنا حماتي …

حماتي : اهلا اهلا يا عمر اتفضلوا …

بصيت لحماتي لقيتها سايبه شعرها الطويل نازل على ظهرها و لابسه عبايه بيتي محزقه شويه و هي كانت مليانه طبعا بتاعي وقف عليها … اصل يا غالي مكنه زيها توقف زبر الميت … بيضا فشخ على حمار شعر ناعم مصبوغ أصفر جسمابن متناكه قصيره و عليها بزاز واقفين و كبار و تخليك تركز معاهم غصب عنك تنزل تحت تلاقي كرش صغيره زاده جمالها و الا الفخاد الي تتمنى تفضل بينهم على طول … ستوب … اه يا قلبي من طيزها و جمال طيزها و شكل طيزها المقنبره و مليانه لحمه طريه و مدوره عامله فورمه على الجناب و اول ما تبص عليها من ورا اول حاجه تجي في دماغك انه دا المكان الي تمسكها منه عشان تنيكها من ورا …

دخلنا و قعدنا و لقيت توحيده قاعده مع فريال الي لابسه عبايه بيتي و من غير **** حتى و شعرها كمان مصبوض اصفر نازل على اكتافها و مع جسمها الفاجر زبي مش راضي ينام من لحمهم و أسماء لاحظت دا … قعدنا معاهم و حماتي شافت اني بحاول اغطي زبي الي واقف : عمر … انت دلوقتي راجلنا و واحد من العيله يعني مافيش مشكله لما تقعد معانا و احنا واخدين راحتنا …

انا : اه اه طبعا …

حماتي : مع اني شايفاك مكسوف بس عاوزاك تاخد راحتك و تتعود علينا عشان مالناش غيرك يشقر علينا و الا ايه يا اسماء …

اسماء : اه طبعا يا ماما احنا دلوقتي مسؤولين من عمر و هو قد المسؤوليه مش كدا يا حبيبي … ( ميلت على وذني ) فكرني اول ما نروح اقطعهولك عشان يقف على ماما …

انا : اه طبعا يا حبيبتي و هو دا سؤال … المهم يا سمسم علياء عامله ايه دلوقتي …

حماتي : علياء يا حسرتي عليها نايمه في السرير كالعاده و لسا مصدومه …

انا : **** يصبرها ماهو الي حصل مش قليل و اكيد الصدمه شديده عليها …

فجأه و احنا قاعدين نتكلم لقينا علياء طالعه بقميص نوم اسود حياكل منها حته مع جسمها الي يهبل و سانده على عكاز بصتلي و قربت مني : شادي انت جيت يا حبيبي اجهزلك الفطار ؟؟

قعدت جنبي و مسكت ايدي وحشتني يا شادي اوعى تغيب عني تاني و حطت دماغها على كتفي …

كلنا كنا مصدومين من الموقف حماتي اتكلمت بسرعه : علياء ركزي يا حبيبتي شادي مات و دا عمر جوز اختك …

علياء زعقت : انتي بتقولي ايه جوز اختي مين … دا حبيبي انا و جوزي انا … عاوزين تجوزه اختي … هتبقى أختي ضرتي … ( بصتلي ) اخس عليك كدا يا حبيبي تتجوز عليا … انا مخصماك …

حماتي جات تتكلم غمزتها : حماتي سيبي علياء في حالها … تعالي يا حبيبتي انتي تعبانه و لازم ترتاحي …

قومتها و سندتها عشان ما توقعش و رايح بيها الاوضه … بصيت لاسماء لقيت دموعها نازله على حاله اختها … وصلتها السرير و أمها كانت واقفه جنبي …

انا : نامي و ارتاحي يا حبيبتي …

علياء : مش هتقدر تلمس كسي دلوقتي يا حبيبي عشان الجبس و كدا …. عشان كدا اتجوزت عليا صح …

انا ساكت و باصص لحماتي الي محرجه مني …

علياء : بس تقدر تنيك طيزي هي جاهزه و اهو نفتكر فتره الخطوبه لما كنت توسعها و تنيكني منها … انت قلتلي انك بتحب طيزي …

بصيت لحماتي الي نزلت عيونها الارض و وشها جاب الوان من الفضيحه : نامي يا علياء انتي تعبانه و لازم ترتاحي …

علياء : طيب خدني فحضنك و نيمني ما انت عارف اني ما بعرفش انام لوحدي …

بصيت لاسماء الي دخلت تعيط و مسكت ايدي : معلش يا حبيبي استحمل و خدها فحضنك …

انا : ازاي بس يا أسماء مش شايفاها لابسه ايه … انا بشر و انت عارفه اني ( بصيت لحماتي و سكت ) ازاي بس …

حماتي : عارفه يا عمر انك راجل غريب عنها بس حاول تستحمل عشان خاطري انت شايف حالتها عامله ازاي …

اسماء : عمر … عمري ما طلبت منك حاجه … دا طلبي الوحيد …

انا : طيب امسحي دموعك و اقفلوا النور و الشبابيك عشان تنام بسرعه …

علياء : بتوشوشوا تقولوا ايه لجوزي …

قربت منها و قلعت الجزمه : مافيش حاجه يا حبيبتي نامي انتي و ارتاحي …

خدتها فحضني لقيتها ادتني بوسه من رقبتي هيجتني… حماتي قفلت الشبابيك و قفلت الباب عشان الاوضه تبقى ظلمه و طلعت هي و اسماء …

توحيده : الموضوع ما يتسكتش عليه يا ساميه …

فريال : لازم نجيب دكتور نفسي يشوفها … البنت اتجننت …

ساميه : يا عيني عليكي يا بنتي عقلها راح …

اسماء : اهدي يا ماما … خلينا نستنى عمر يطلع و يشوفلنا دكتور يكشف عليها …

ساميه تعيط : اهدا ازاي ؟؟ انتي مش سامعه بتقول ايه … بنتي خلاص اتجننت …

توحيده : عياطك مش هيجيب نتيجه اهدي خلينا نشوف حل للمصيبه دي عشان لو ما تحلتش حتبقى اكبر و انتي فاهمه قصدي …

اسماء بخوف : قصدك ايه يا ستي ؟؟

توحيده : قصدي انه عمر مش حيقدر يستحمل شرمطتها عليه كتير لو ما خفتش … ماهو المسكين راجل من لحم و الدم …

أسماء : يا حبيبي يا عمر … طب و الحل ايه …

قطعت كلامهم : الحمد لله نامت … اهدوا يا جماعه هكلم دكتور نفسي دلوقتي يلاقيلنا علاج … او يبقى يجي يكشف عليها اما تصحى …

الكل بص لزبي الي كان واقف و مرسوم رسم من تحت البنطلون … انكسفت و قعدت جنب اسماء بسرعه و طلعت الموبايل من جيبي و سحبت المخده على رجليا …

اتصلت بالدكتور : الو ازيك يا دوك عامل ايه يا صاحبي …

منعم : يا واطي بتسأل على حالي دلوقتي … قول يا ناصح عاوز ايه ما انا عارفك تتصل بس عشان مصلحتك يا ….

قطعت كلامه : من غير سب يا دوك معايا ناس و فاتح الاسبيكر عشان عاوز استشيرك في موضوع …

منعم : اسف يا صاحبي … اتفضل سامعك …

حكيتله كل حاجه بس قلتله انهم قرايبي و بنتهم بتتخيل جوز اختها على انه جوزها …

منعم : اول حاجه هات ورقه و قلم …

انا : ورقه و قلم بسرعه …

فريال راحت بسرعه جابت ورقه و قلم : اتفضل …

انا : ايوه يا دوك انا سامعك …

منعم : اكتب الادويه دول و تاخدهم بانتظام ( ……… )
ثانيا يبقى الوضع كما هو عليه حاليا …

انا : نعم ؟؟ ازاي يعني مش فاهم …

منعم : يعني جوز اختها لازم يمثل عليها و يعيش دور جوزها لحد ما تخف … عشان الصدمه كانت قويه و ممكن ما تخفش و تتجنن رسمي لو ما عملش كدا و شربت الدوا بنظام …

انا : تمام يا دوك شكرا و لو في حاجه هكلمك تاني لو عاوزه جلسات …

منعم : لا هي مش محتاجه جلسات دلوقتي … اهم شي محتاجاه انها تحس بالامان مع جوزها او خلينا نقول جوز اختها و يلبيلها كل طلباتها مهما كانت … و الدواء بقا حيساعدها تهدا و تكتشف الحقيقه مع الوقت … و بعد شهر كلمني نشوف النتيجه …

انا : تمام يا صاحبي الف شكرا …

قفلت مع الدكتور و ولعت سيجاره و دي اول مره اولع سيجاره هنا في العاده اطلع اشربها برا عشان ما حدش يتدايق من الريحه … بس المره دي انا محتاج ادخن عشان افكر …

حماتي بدموع : عمر ارجوك … مش عاوزه بنتي تضيع مني …

توحيده : سيبيه يفكر و يقرر يا ساميه هو مش ناقص ضغط …

اسماء مسكت ايدي و دموعها نزلت : يفكر في ايه ؟؟ لا يا عمر دي اختي … ما تسيبهاش ارجوك … عشان خاتري يا عمري …

بوست دماغها : قلتلك الف مره مش عاوز اشوف دموعك دي … امسحيها … انا نازل الشغل و هاجي على الغدا …

اسماء : حاضر يا قلبي … **** معاك يا حبيبي …

بعد ما رحت الصيدليه …

توحيده : اسماء اسمعيني كويس …

أسماء : نعم يا ستي …

توحيده : اقنعي جوزك يساعد أختك يا اسماء و استحملي اي حاجه تشوفيها ماشي ؟؟

اسماء : فاهمه يا ستي … بس خايفه توصل لل…

ساميه : ماهو حالتها مش هتتحسن غير لو وصلنا لدا بس الحاجه الوحيده الي خايفه منها انه يحبلها …

أسماء : لا كدا كتير بقا …

توحيده : اهدي يا اسماء لو وصلت للوضع دا يبقى ادولها موانع حمل …

أسماء : ماشي يا ستي …

توحيده : و انتي لو رنا بنتك عرفت وصيها ما تقولش حاجه لجوزها عشان الفضايح …

ساميه : حاضر يا حماتي …

عندي انا في الصيدليه قاعد بفكر اعمل ايه … البنت بطل و هيجتني عليها بس مشكلتي في اسماء قلبي عشقها و مش عارف اعمل ايه … حرجع العب بذيلي و ارجع لحياتي الاولى و الا ايه ؟؟

رجعت على الغدا و لقيتهم مجهزين السفره و قاعدين مستنيني ….

علياء ندهت عليا و كانت لسا بقميص النوم الفاجر بزازها شويه و تطلع كلها و قصير فشخ طيزها باينه من غير ما توطي ….

علياء : شادي تعالا اقعد جنبي يا قلبي عشان تاكل من ايدي …

انا : جايلك يا حبيبتي …

رحت قعدت بين علياء و ساميه … و هي بدأت تأكلني و تاكل على خفيف …

علياء : كل يا حبيبي كل مطرح ما يسري يمري …

انا : كولي انتي كمان يا علياء انا باكل بإيدي اهو انت تعبانه و لازم تاكلي عشان تشربي الدوا …

علياء : حاضر يا حبيبي …

رجعنا ناكل و لقيت علياء قامت و قعدت على حجري قدامهم … و تاكل و تحك فطيزها على زبري الي وقف من عمايلها …

ساميه : علياء احترمي وجودنا شويه عندكم اوضه اعملوا فيها الي انتوا عاوزينه …

علياء : ليه يا ماما في حاجه تغيرت مش كنتوا بتشجعوني اهيج شادي قدامك عشان ….

توحيده قطعت كلامها : علياء … كولي و انتي ساكته مش وقته الكلام دا …

انا : لا ماهو لازم افهم الي بيحصل …

ساميه بتوتر : اهدا يا عمر … مافيش حاجه تستاهل … كل الموضوع ان البنت تعبانه و بتقول اي كلام و خلاص …

قومت علياء من حجري و قمت : حماتي انا مش مختوم على قفايا … و لا عيل يتضحك عليه بكلمتين …بس الي شافعلكم عندي هي اسماء …

سبتهم و نزلت اشرب قهوة و افكر في خطواتي الجايه … افتكرت الدوا بتاع علياء الي ناقص روحت جبته و رجعتلهم البيت دخلت لقيتهم قاعدين يتكلموا عني …

ساميه : أسماء انتي عندك مكانه كبيره فقلب عمر و دا لازم تستغليه كويس …

اسماء : استغله كويس في ايه … هو كويس معايا اوي و مش مخليني ناقصه حاجه …

توحيده : و احنا يا زفته نسيتينا … احنا اهلك كمان و لازم تساعدينا و كله عشان مصلحتك …

أسماء : مصلحتي مع جوزي يا ستي …

ساميه : يا غبيه ماهو لو عرف الي كان بيحصل هنا ممكن يطلقك فيها …

أسماء بخوف : يطلقني … لا لا مش عاوزاه يطلقني … انا بحبه يا ماما و مش هقدر اعيش من غيره …

توحيده : يبقى تسمعي كلامنا كويس … لازم تسيطري عليه و تخلي دماغه تلين واحده واحده شويه اغراء منك على شويه من علياء و كله قدامنا تخليه على طول هايج لحد ما يغلط مع واحده مننا و بكدا مش هيفتح موضوع شادي تاني …

اسماء : ليه هو شادي كان بيعمل ايه … انا مش فاهمه حاجه …

ساميه : اعملي الي قلناه و خلاص مش لازم تعرفي الي كان بيحصل …

أسماء بعد تفكير : عمر عمره ما يسيبني هو وعدني طول ما انا بسمع كلامه و اريحه مش هيبعد عني و انا عندي ثقه فيه … عاوزين حاجه اعملوها انتوا انا ماليش دخل … و مش حقول لعمر الكلام الي قلتوه عشان انتوا اهلي و خايفه على كرامتكم و احترامكم قدامه … لان عمر ما يستاهلش اكدب عليه بس هخبي عليه كلامكم دا … و مش عاوزه اسمع حاجه عن الموضوع دا …

توحيده بصت لساميه و سكتت و انا رحت فتحت الباب و قفلته عشان يعرفوا اني وصلت دخلت و لقيتهم كلهم قاعدين الا علياء الي قاعده فالاوضه جوا و كانوا كلهم لابسين عبايات بيتي على اللحم و جسمهم مفصل عليها …

دخلت رميت السلام و حطيت الدوا على الطرابيزه : دا الدوا … الي ناقص حد فيكم يدخل يديهولها …

توحيده : طب ما تقوم تديهولها انت يا عمر … انت فاهم اكتر مننا في الدوا …

انا : لا يا ست الكل مش ناقص تمسك فيا تاني … قومي يا اسماء اديها انتي …

توحيده : طيب انا كنت عاوزه اطلب منك طلب بس خايفه تكسفني …

انا : ما عاش الي يكسفك يا ست الكل …

توحيده : طيب … كان عندي دوا باستعمله لما يجيلي البواسير و الحج **** يرحمه كان بيعملهولي … ما انت عارف انه كان ممرض و فاهم الحاجات دي … ممكن يعني تديهولي عشان انت بتفهم في الادويه …

انا : طيب يا ست الكل ادخلي انتي و انا جاي وراكي …

اسماء دخلت لاختها و انا ولعت سيجاره و قاعد افكر واضح انهم شراميط و عاوزيني انيكهم بس انا مش هلمسهم غير لما يطلبوها و اكسر عينهم و تبقى الكلمه الاولى و الاخيره كلمتي … عشان لو حمايا عرف الي بيحصل يكونوا هما الي غصبوني … و انا بفكر كدا لقيت حماتي لزقت فيا و ايدها على كتفي و بزها اليمين لازق في كوعي …

حماتي : عمر بتفكر في ايه …

انا : في كل الي بيحصلي دا … انا كنت عاوز اعيش حياة هاديه بعد ما بعدت عن كل حاجه …

حماتي : عيش يا عمر … عيش الدنيا زي ماهي بحلاواتها و مرها حزنها و سعادتها … عيش و ما تفكرش كتير …

انا : هشوف … يلا حروح اشوف حماتك …

سبتها و دخلت و انا هايج من بزاز سمسمه لاوضة توحيده و انصدمت من الي انا شفته …

الجزء الثالث

دخلت اوضه توحيده لقيتها قالعه ملط و نايمه على بطنها فوق السرير …

توحيده : خد يا عمر المرهم اهو …

انا : مممر مرهم ايه و ايه الي انتي عاملاه في نفسك دا …

توحيده : ماهو دا الدوا بتاع البواسير ما انت عارفه و مفعوله كويس اوي و يريحني …

انا : بس بس كدا مش حينفع …

توحيده : يا عمر انا اكبر من جدتك يعني مافيهاش حاجه و الا حتهيج على ست عجوزة قربت من 70 سنه …

انا : ايه الي انتي بتقوليه دا بس …

توحيده بشرمطه : ماهو بصراحه الحج كان بيعمله بحاجه تانيه بس انت اعمله بصوابعك بقا عشان عيب ههههههه … يلا بقا يا عمر …

قعدت جنبها و اخدت شويه من المرهم : افتحيها بايديكي يلا …

توحيده بشرمطه : افتح ايه ؟؟؟

انا : اه حنبدأ بقا … افتحي طيزك يا جدتي …

توحيده بزعل : جدتي ؟؟ ماشي …

فتحت فلقات طيزها الكبيره كانت لونها قمحي و خرمها اغمق شويه دخلت صباعي فيها كله و سمعت اه اجمد من اجدع شرموطه …

توحيده : كدا يا عمر توجعني … دخله بالراحه و لفه …

انا : اوجعك ايه دا انتي خرمك نفق …

توحيده : دي عمايل الحج كان بيحبها و هو الي جابلي البواسير …

كل دا و انا شغال بعبصه و هي تتأوه تحتي و مفنسه طيزها لفوق … و انا اخد من المرهم ادخله ادهنه جوا خرمها و صوت اهاتها علي …

شفت ايدها دخلت تحتها بصيت لقتها تدعك في كسها الكبير : انتي بتعملي ايه …

توحيده بمحنه : اريح كسي … انا مش قادره كان بياكلني … دخل صوباعين يا حبيبي بسرعه قربت تيجي …

دخلت صوباعين و فضلت ابعبص في طيزها الكبيره لحد ما اترعشت و نزلت شويه عسل … و اترمت على بطنها … طلعت صوابعي من طيزها …

لفت و نامت على ظهرها و رجليها مفتوحه و بصت لزبي الي واقف : ايه دا يا عمر انت هيجت عليا …

انا : ليه شايفاني خول ما يقفش و انا نازل فيكي بعبصه …

ساميه من ورايا مش عارف دخلت امتى : لا يا عمر انت سيد الرجاله …

انا : طيب انا حطلع انام فوق شويه و ابعتيلي أسماء …

ساميه : لا نام هنا … خايفه علياء تقوم و تعمل حاجه… ارجوك يا عمر استحمل …

انا : **** يطولك يا روح … بقلك عاوز اسماء يا حماتي تقولي نام هنا …

حماتي : و ماله يا حبيبي خد راحتك انت فبيتك …

انا : اوف خلاص مش عاوز حاجه حنام فين دلوقتي …

حماتي : في اوضه علياء طبعا و كدا هي لما تصحى حتفرح اوي و تخف بسرعه …

انا بعصبيه : نعم ؟؟ عاوزاني انام جنب اخت مراتي الي مفكراني جوزها عاوزه تحطي الغاز جنب النار …

حماتي : اهدا يا عمر … هي كدا كدا فاكراك جوزها يعني ممكن لم تلاقيك جنبها تفرح و دا شيء يساعدها في علاجها …

انا بجس نبضها : بقلك ايه يا حماتي … انتي عارفه اني لو نمت جنبها و اتشرمطت عليا مش حرحمها …

حماتي : بصراحه مش عارفه ان كنت تقدر تمسك نفسك اكتر بس دي حاجه متوقعه ان يحصل حاجه بينكم …

بعربجه : و موافقه اني انيك بنتك في حضوركم كلكلم …

توحيده : اتأدب يا ولد … ايه الالفاظ دي … انت في البيت مش في الشارع … اسمها انام معاها …

انا : و النبي يا حجه غطي كسك و بزازك الاول قبل ما تتكلمي … و انتي بقا جاوبي على سؤالي …

حماتي : و انا اقدر ارفض حاجه فمصلحة بنتي … اعمل الي يريحك يا حبيبي المهم بنتي تتحسن …

انا : لا عاوزه اسمعها واضحه …

حماتي : ايووه موافقه … عاوزاك تنام مع بنتي و تفشخها عشان تبطل محن و شرمطه …

انا : حاضر يا حماتي حاضر … انتي الي طلبتي يبقى انا مليش دعوه بلي بيحصل …

سبتهم و رحت لاوضه علياء و لقيت أسماء قاعده على كرسي جنبها ندهت عليها …

اسماء : خير يا حبيبي في حاجه ؟؟

انا : مش خير يا أسماء … أمك عاوزاني انام جنب علياء و انت عارفه اني على أخري و لو قربت مني تاني مش حقدر اعمل حاجه وقتها و حغلط معاها … و امك قالتهالي بصريح العباره موافقه تنام مع بنتي و تفشخها … فهما معنى الكلام و الا اعيد تاني …

أسماء : انا عارفه الكلام دا … بس انت شايف حالتها تصعب عالكافر … و الدكتور قالك انها محتاجاك …

انا : يعني انتي كمان عاوزاني انيكها …

أسماء : دي اختي يا عمر مهما كان … صحيح اني عاوزاك ليا لوحدي بس دلوقتي لازم نساعدها … انا بتقطع من جوا لما اشوفها بتتشرمط عليك و في نفس الوقت قلبي بيتقطع عليها …

انا : ماشي يا اسماء اقفلي النور عاوز انام شويه …

اسماء : ماشي يا حبيبي **** يخليك ليا …

باستني من خدي و راحت قفلت الشبابيك و طلعت و انا نمت جنب علياء و دماغي مليان افكار ..

مش عارف نمت قد ايه بس صحيت على رعشة جسمي و زبري بينطر لبن فتحة عيوني لقيت علياء نايمه على بطنها بين رجليا و رجلها المجبسه مدلدله على الارض و و راكزه على ايدها المتجبسه و ماسكه زبري بإيدها التانيه تحلبه و تلحس باقي اللبن منه و وشها كله لبن نازل على شفايفها … طلعت لسانها لحست اللبن و ابتسمت بصيت وراها لقيت الباب مفتوح شويه و أمها و جدتها يبصوا علينا و بسمتهم من الوذن للوذن …

عدت الايام و انا هايج من عمايلهم فيا علياء شالت الجبس و فضلت يومين بعيده عني من غير ما تغريني او تطلب مني انام معاها في سريرها و بعدها رجعت لشرمطتها تاني لا بل ممكن نقول انها زودتها اكتر …

و في يوم كنت نايم و حسيت بحد يحسس على زبي فتحت عينيا و لقيت علياء ملط في السرير نطيت من مكاني بسرعه و رحت للحمام و انا معصب دخلت عشان اخد دش و نسيت اني ما جبتش هدومي و لابس بوكسر بس جهزت البانيو مليته ميه بارده عشان اهدا شويه و رجعت للاوضه عشان اجيب هدومي … كانت توحيده و حماتي و علياء بيضحكوا بس سمعت حاجه صدمتني … كانت اسماء جايه من المطبخ و قبل ما تتكلم شاورتلها تسكت و تجي تسمع معايا …

حماتي : برافو يا قلبي كملي تمثيل كدا و هو شويه وقت و يستسلم و ينططنا على زبره كلنا …

علياء : ههههههه انتي دماغك سم يا توحه دا صدق بجد اني لسا مريضه و اتجننت ههههههه …

توحه : اتمتعي انتي دلوقتي بزبره الي يجنن دا لحد ما يجي دورنا كسي و طيزي تعبوا من الخيار …

حماتي : الصبر حلو يا حماتي و هو فاضل عليه تكه و يغتصبنا كلنا بس ابعدوه شويه عن أسماء لازم ما يلمسهاش دلوقتي خالص عشان يفضل هايج على طول و يغلط …

سحبت مراتي معايا بشويش و طلعنا لشقتنا و اسماء فتحت لاني كنت بالبوكسر بس و هدومي تحت في الاوضه … دخلنا و فضلنا وقت طويل ساكتين كنت باصص في الارض افكر … سمعت شهقات مكتومه … بصيت لأسماء لقيت دموعها شلال على خدودها من غير صوت و باصه في الارض ….

نطيت جنبها و رفعت وشها ليا : الف مره اقلك مش عاوز اشوف دموعك …

أسماء دخلت في حضني تعيط و فتحت على الاخر … شدتها اكتر لحضني و سبتها تعيط لحد ما تهدا …

بعد ما هديت … بجمود : طلقني …

انصدمت : نعم ؟؟

بنفس الجمود : طلقني …

نزلت بايدي على خدها بقلم علم على خدودها لدرجه انها وقعت على الارض …

انا : دا عشان تفوقي و تسحبي الكلمه الي قلتيها … مافيش داعي تربطي غلط عيلتك بيكي انتي … انتي مراتي حبيبتي اشرف بنت عرفتها فحياتي و مش حسيبك عشان شويه شراميط بس انا الي حربيهم من اول و جديد …

نزلت على الارض و خدتها فحضني : انا اسف اني مديت ايدي عليكي بس الكلمه دي اوعي تقوليها تاني انا وعدتك افضل طول عمري جنبك … و كلمتي سيف … المهم دلوقتي عاوزك تتصرفي كأن ما حصلش حاجه …

اسماء : هتعمل ايه ؟؟

بسمه خبث : هربيهم …

سبتها و دخلت خدت دش و لبست هدومي و رحت قابلت ناس جابهم سمسار اجرتلهم شقه و رحت الصيدليه نزلت المخزن و مسكت تليفوني عملت اتصال و قفلت … رحت المطعم الي ورثته علياء من شادي وقفت عليه شويه و شفت الشغل ماشي ازاي و راجعت الحسابات كانت الدنيا ظلمت و انا عيوني قفلت و اموت و انام … رجعت البيت و طلعت شقتنا نمت على طول … طبعا كنت كلمت اسماء قبلها انها تنام تحت و ما تسبش حد يطلعلي فوق و الا اقلب الدنيا على الكل …

عدا يومين اتهرب منهم و اروح انام في الشقه لوحدي و صبح تالت يوم نزلت فطرت معاهم و طبعا الجو ما خليش من شرمطتهم و انا مستحمل و بجاريهم و عامل نفسي اني خدت على الوضع و بعد الفطار قعدنا كلنا في الصاله نشرب قهوة و كلهم لبسين قمصان نوم و اللحم الابيض المربرب مهيجني و طبعا اسماء الوحيده الي لابسه هدوم محتشمه … فجأه الكل اتفزع اول ما شافوا فريد حمايا داخل عليهم …

فريد بغضب : ايه دا ؟؟ انتوا قاعدين بلبسكم دا كدا ازاي ؟؟

ساميه قامت مرعوبه قربت منه : فريد ؟؟ انت رجعت من غير ما تقول ؟؟

فريد نزل على وشها بقلم وقعها الارض : جاي اشوف مراتي الوسخه الي كنت فاكر انها ساتره عرضي هي و بناتها …

ساميه مسكت رجليه : انت فاهم غلط يا فريد والنبي فاهم غلط …

فريد يزقها برجله : فاهم غلط ازاي ؟؟ هاه ؟؟ لما ارجع الاقي مراتي و بناتي بقمصان نوم قدام جوز بنتها ؟؟ افهم غلط ازاي ان كانت مراته نفسها لابسه هدومها و حماته و اخوات مراته لابسينله قميص نوم …

ساميه تعيط : الدنيا حر يا فريد و دا زي ابني …

فريد بغضب : و ليكي عين تتكلم ؟؟ لمي هدومك و على بيت ابوكي انتي طالق يا ساميه … و بناتك بقا انا هربيهم من اول و جديد … سودتوا وشي …

سحب الحزام من البنطلون و نازل ضرب فبناته الا مراتي … كنت بتفرج و شمتان فيهم بس حصل الي صدمني …

نشوف حصل ايه في الجزء الجاي بقا ….

لا من غير شتيمه انا بهزر يا مان 🤣🤣 …

توحيده وقفت و نزلت على وش ابنها بقلمين : جاي تعمل راجل علينا دلوقتي ؟؟ بتضرب مراتك و بناتك عشان واخدين راحتهم في بيتهم ؟؟ مش كفايا سايبهم طول عمرك و حارمهم منك ؟؟ جاي دلوقتي تعمل راجل عليهم و اطلق مراتك الي اصلا سايبها محرومه طول عمرها ؟؟

فريد جاب ورا في لحظه : يا ماما مش شايفه الي بيحصل ؟؟

توحيده تنزل بقلم تاني على وشه : انت ليك عين ترد عليا … مش عاوزه اسمع صوتك لحد ما اقولك تتكلم و الا و ديني لافضحك قدامهم … ( لفت ناحيتي و بهدوء ) عمر لو سمحت وصلهم لشقتك لحد ما الاقي حل في المصيبه الي حصلت …

قعدت ابصلهم شويه و شفت حمايا منزل عيونه الارض … البنات و امهم مفشوخين بالضرب من الحزام حتى علياء نفسها الي عامله مريضه مضروبه … خدتهم و اسماء فتحت الباب و سندت أمها و فريال ورانا … وصلتهم شقتنا و أسماء ادتهم جلبيات يلبسوها و قعدت تطبطب عليهم و تهديهم … و لاول مره حماتي تصعب عليا بسبب طلاقها الي كان بسببي …

ايوه بسببي … انا الي اتصلت بحمايا و حكيتله كل حاجه و انهم اتفقوا عليا و اني مش عاوز اخون ثقته فيا … و كمان خايف احكي و افضفض لأبويا الي أكيد هيغصبني اطلق اسماء … و بعد ما رسيته على الحوار كله و انه لازم يرجع قبل ما أغلط لاني بشر و مش هقدر امسك نفسي أكتر من كدا … طمني انه هينزل في اول طياره و ينهي الحوار كله …

عند حمايا و أمه ….

فريد ماسك خده يحسس عليه : كدا يا ماما تضربيني قدامهم في سني دا ؟؟

توحه : ما انت الي خول و طلقت مراتك يا معرص …

فريد : اعمل ايه بس لما ارجع و الاقيها لحمها عريان هي و بناتها قدام جوز بنتها …

توحه : حوش حوش … الواد بقا حمش فجأه … ايه يا معرص هتعملهم عليا ؟؟ ناسي لما كنت بتناك من شادي و انت تقعد تعرص عليا و تشوف لو في حد طالع عندنا تمنعه ؟؟ و الا ناسي مراتك التانيه الي خلاتك معرص عليها هي و بنتها ؟؟ احمد **** اني ستراك و مش عاوزه افضحك قدام عمر …

فريد : لازمته ايه الكلام دا دلوقتي يا ماما ؟؟

توحه : لازمته انك غبي و طلقت مراتك الي صايناك طول عمرها … لو واحده تانيه كانت اتناكت من رجاله المنطقه كلهم بعد كل الحرمان الي عاشته …

فريد : غصب عني يا ماما … عمر اتصل بيا و طلب مني الاقي حل معاكم بعد ما عرف ان علياء بتمثل عليه و انكم متفقين معاها … تصوري بقا انه كان ناوي يحكي لابوه الي حصل … و بكدا أبوه الي غصبوا على الجواز من الاول هو الي بنفسه هيطلقه منها … و بعدها بقا يفضحنا فكل حته …

توحه : يا مصيبتي … عمر عرف ؟؟

فريد : ايوه عرف و اتصل بيا أشوفله حل … و كمان عاوز مني انزل نهائي لمصر خاصه انه مافيش سبب يخليني اشتغل هناك طالما عندي فلوس تعيشنا بقيه عمرنا مرتاحين جدا …

توحه : امممم عمر ذكي جدا … خلاص سيب موضوع عمر عليا … بس لازم ترجع مراتك و كمان تصفي شغلك الي برا دا و تنزل مراتك التانيه و بنتها هنا …

فريد : بس يا ماما ااااا ….

توحه : عارفه انك معرص و عاوز تعرص عليها هي و بنتها و لو نزلت هنا ممكن تتفضح عشان اتعودت على النيك … بس هي لو رفضت هددها بالطلاق و جيبها هنا لحد ما الاقي حل مع عمر …

فريد : خلاص يا ماما هعمل كدا بس محتاج شهر او شهرين على الاقل لحد ما اصفي كل اعمالي و ارجع … اصلا طيارتي بعد أسبوع …

توحه : خلاص روح للشيخ و شوف هترجع مراتك ازاي … بس عاوزاك تقنع عمر ان لبس مراتك و بناتك قدامه عادي لانهم اتعودوا كدا قدام شادي و انهم بيعتبروه اخوهم مش جوز اختهم الي اصلا متحرمين عليه …

فريد حاضر يا ماما حاضر …

توحه : لو نفذت كل حاجه كويس هخليك تعرص عليا و على مراتك و بناتك … عارفه انك هتتبسط اوي يا معرص ههههههه …

فريد : ههههههه خلاص هنزل اشوف المؤذون…

عندي انا في الشقه …

قاعد جنب حماتي و واخدها فحضني اطبطب عليها و هي تعيط و نفسيتها زي الزفت عشان اتطلقت … بس جسمها الملبن و بزازها الكبار الي لازقين جامد في صدري خلوني هايج عليها فشخ …

دخلت في حوار مع شيطاني الي قعد على وذاني و مش راضي يسبني من يوم ما دخلت عيلة الشراميط دي …

شيطاني : تعرف يالا انك اغبى شخص شفته فحياتي ؟؟

انا : يا عم سيبني في الهم الي انا فيه دا …

شيطاني : هم ؟؟ هم يا خول ؟؟ الملبن الي تحت ايدك دا هم ؟؟ دا حلم كل مراهق و حيحان انه يكون في مكانك دلوقتي تقول عليه هم ؟؟

انا : يا اخي حلم ايه بس انا مش عاوز حل عني …

شيطاني : مش عاوز ؟؟ ههههههه و زبرك الي عامل زي الوتد دا من هيجانك عليها ؟؟ طب و ايدك الي بتحسس على ظهرها دي ؟؟

انا : بصراحه صح انا هيجان عليها بس ما ينفعش خاصه في الوقت دا بالذات …

شيطاني : بص جرب انزل بإيدك لطيزها و شوف رد فعلها … اصلا هي كمان هايجه بص بتتنفس ازاي ؟؟

الشيطان لعب في دماغي و لقيت ايدي نازله لحالها من غير ما احس بنفسي و وصلت لخصرها … سمسمه اتنهدت وسط دموعها و طلعت هوا سخن من بقها ولع في صدري و هجت اكتر و زبي وقف في استعداد … نزلت بإيدي على اول طيزها و لما ما لقيتش رد فعل منها نزلت اكتر و اكتر لحد ما بقت ايدي ماسكه فلقه طيزها … نفسها بقا اسرع مع كل ضغطه من ايدي على طيزها … ايدها ماسكه ركبتي تضغط عليها و الثانيه بتحسس على فخذي قريب من زبي الي واقف … مسكت خدها بإيدي احسس عليه بحنيه و امسح دموعها … و بست رأسها الي رفعته لفوق و بصيت في عيونها المليانه دموع … فتحت شفايفها بحركه هيجتني … بلعت ريقي من منظرها و قربت لشفايفها … قبل ما ابوسها من شفايفها ميلت شويه و بوسة خدها الي صوابع جوزها معلمه عليه … و بعدت ايدي من طيزها و رفعتها لخصرها …

حاولت امسك نفسي و ما أتهورش … مش عارف فقت ازاي من هيجاني الي كان شويه و يفضحني … خاصه لما بصيت و شفت البنات كلهم مركزين عليا و على زبي الي فقمة انتصابه … حتى اسماء مراتي كانت بتبصله و تعض شفايفها و قافله رجليها على كسها … و فريال منزله ايدها تدعك في كسها و مغطيه نفسها بمخده فوق رجليها … علياء بقا الفجر كله … ماسكه بزها بإيدها بتعصرها عصر … و عيونها مش بتتحرك من على زبي و تعض فشفتها …

قمت بسرعه و قلتلهم اني هنزل اتكلم مع حمايا شويه و بعدها اروح الشغل … سبتهم و نزلت لحمايا و اول ما وصلت توحه سابتني معاه و طلعت لشقتي و فضلت اتكلم مع حمايا احاول اقنعه يرجع مراته عشان الفضائح و ان الناس أكيد هتجيب سيرتها بالعاطل خاصة انها اطلقت في سن كبير … حمايا اقتنع بعد مناهده بس بيمثل عليا … شويه و لقيت البنات نازلين و أسماء معاهم الي فضلت تهدي في ابوها و تلوم عليه عشان طلق امها و ضرب اخواتها و هري كتير … سبتهم و نزلت الصيدليه ….

في شقتي …

قاعده توحه و حماتي يتكلموا …

توحه : ما تقلقيش يا حبيبتي هيرجعك غصب عنه و كمان هخليه يرجع مصر على طول …

ساميه : بعد ايه يا ماما ؟؟ بعد الحرمان دا كله و مراته الي عامله نفسي مش عارفه عنها حاجه و انه مش متجوز عليا … و هي هناك مرتاحه و متهنيه …

توحه : سيبك من الكلام دا و خليكي ورا كلامي تكسبي …

ساميه : استني استني … مش عمر لما كان بيهديني هاج عليا قدام البنات …

توحه : ايه دا بجد ؟؟

ساميه : ايوه مسك طيزي يفعص فيها و كان ناوي يبوسني من شفايفي بس اظن افتكر البنات و باسني من خدي … اه يا ماما لو شفتي زبه كان عامل ازاي …

توحه : خلاص اسكتي يا لبوة هيجتيني … بقلك ايه لما يجي جوزك يرجعك ارفضي و خليكي قاعده هنا كم يوم عاوزاكي تولعي عمر على الاخر و سيبي فريد عليا …

ساميه : تصدقي فكره انا اصلا هتجنن عليه … الواد عفي و قادر … دي البت اسماء بتقول انه لولا انها بتتعب منه ما كنش سابها تقوم من السرير خالص … بس خايفه من فريد ابنك لو عرف …

توحه : شيلي الخول دا من دماغك و انا هخليه يعرص عليكي كمان …

ساميه باستغراب : ايه ؟؟ يعرص عليا مره واحده …

توحه : ساميه انتي بنت اختي و مربياكي من صغري و الضرب الي ضربهولك النهارده مش هعديه بالساهل … و هخليه يدخله بإيديه لكسك و تذليه زي ما انتي عاوزه و كمان نتناك كلنا و نتمتع … المهم توصلي لعمر و تخليه ينيكك … و على فكره عمر عارف ان علياء بتمثل عليه بس عامل نفسه ما يعرفش …

ساميه : بجد عارف ؟؟

توحه : ماهو الي كلم فريد و خلاه يرجع عشان خاف يحكي لابوه و نتفضح كلنا … فهمتي ليه ضربك و طلقك … المهم انا هنزل و ابعتلك أسماء …

ساميه : تسلميلي يا ماما يا اجدع خالة في الدنيا …

توحه قامت عشان تنزل : ايوه طبلي طبلي …

عندي في الصيدليه ….

دخلت الحجه تهاني الصيدليه و دي كانت ليها حكايه معايا زمان قعدت بايت عندها 3 ايام هريتها فيهم نيك و كنت مستلف منها 750 ألف جنيه لما فتحت الصيدليه و اديتها وصولات امانه …

انا : اهلا اهلا يا حجه اتفضلي دي الصيدليه نورت …

تهاني : بكاش زي عوايدك … بس بجد زعلانه منك …

انا : لا لا و دي تيجي القمر يزعل عليا دي حياتي تظلم و تبقى كحلي …

تهاني : ايوه كل بعقلي حلاوه يا واد بس برضو زعلانه منك …

انا : طيب اتفضلي نقعد جوا في المكتب لحد ما اجهزلك قهوتك بنفسي … و اوعي ترفضي …

تهاني دخلت و قعدت : اهو يا سيدي قعدت … بس برضو زعلانه منك …

بعد ما جهزتلها قهوتها : طيب احكيلي بقا القمر زعلان مني ليه ؟؟

تهاني : عشان واطي من يوم جوازك ما جيتش تزورني و لا تسأل عليا و انت عارف من يوم موت المرحوم و جواز العيال بقيت لوحدي انا و البت ثريا الشغاله … و انت بقيت تبعت الفلوس معاها لما تشوفها ماشيه السوق … ايه ما بقيتش اعجب و الا القعده معايا بقت تقيله على قلبك …

انا : قطع لسان الي يقول كدا … هو انا اطول اقعد مع القمر … بس انتي عارفه الاشغال و خاصة اني اتجوزت و حمايا مسافر و عيلته بقت ضمن مسؤولياتي … و بالنسبه للفلوس انا اتأخرت عليكي فيهم و بصراحه مكسوف من نفسي بس قريب هحاول اديهملك مع بعض …

تهاني : فلوس ايه يا ابو فلوس انت … كدا برضو تفهمني غلط … هو احنا بينا فلوس …

انا : لا دا حقك و انتي عارفاني ما بحبش اكل حق حد …

تهاني قامت : كدا زعلتني منك بجد … انا كنت جايه الومك على غيابك عني … و انت تقلي اكل حق حد ؟؟ دلوقتي بقيت حد ؟؟ وسع كدا عشان اروح …

انا قمت و مسكت ايدها : على فكره انا مقصدش كدا بس انتي عارفاني حساس جدا في موضوع حقوق الناس خاصه الناس الي بعزهم و قريبين مني … ( قربت منها اكتر و مسكت دقنها و رفعته لفوق و بصيت في عيونها ) انتي عارفه اني بحبك فبلاش تزعلي مني …

تهاني دابت من نظراتي و قربت مني و مدت ايدها تحسس على زبي : لو حبيبتك بجد ما تبعدش تاني و تحرمني منه وقت طويل حتى لو مره في الشهر …

ولعت من لعبها فزبي و خدت بوسه صغيره من شفايفها : ما ينفعش هنا يا حبيبتي … انتي بالذات مقدرش اعمل معاكي حاجه هنا عشان سمعتك و قريب هجيلك و أعوضك …

تهاني بعدت ايديها و مسكت وشي و شبت لفوق و خدت بوسه طويله شويه : هستناك على نار … سلام يا حبيبي …

طلعت تهاني و سابتني مولع … و شفت الوقت اتأخر فتحت الدرج خدت منه الغله و ربطتهم بأستيكه لوحدهم و خبيتهم في جيبي و رحت للمطعم راجعت الحسابات و خدت منه الغله كمان و عملت نسخه من كل الارادات و خدتهم معايا و رجعت البيت …

دخلت لقيت البنات قاعدين مع جدتهم توحه و أبوهم يشربوا الشاي بعد ما اتعشوا و كأن مافيش حاجه حصلت … توحه لابسه قميص نوم اسود طويل مغطي جسمها كله بس ماسك اوي و بزازها الي من غير سوتيانه هيفرقعوا و الحلمات مرسومين … فريال لابسه جلبيه بيتي عاديه بس مع جسمها تهيج … الأحبه الكبيره بقا علياء لابسه عبايه محزقه على جسمها و بززها هتنط من السوتيانه الي رفعاهم لفوق و قاعده على الكنبه و رافعه العبايه لحد ركبتها عشان الجبس … بصيت لحمايا الي واضح انه مكسوف و مغلوب على امره …

توحه : اقعد يا عمر انت ابننا و دول اخواتك و بلاش كسوف من حد و الا انت مش معتبرنا أهلك ؟؟

انا لسا واقف : لا ازاي دا أنتوا أهلي فعلا … بس انا جاي ادي فلوس المطعم لعلياء و طالع لأسماء على طول …

حمايا بصلي و الدياثه اشتغلت عنده : اقعد يا عمر عشان عاوز اوضح كم حاجه الاول قبل ما اطلع معاك ارجع حماتك لعصمتي …

قعدت قدام علياء الي لاحظت انها فتحت رجلها اكتر و كانت مش لابسه كيلوت و كسها كله باين قدامي : اتفضل يا عمي انا سامعك …

حمايا : اممممم مش عارف اقولك ايه … بصراحه كدا انا اتسرعت و اتنرفزت الصبح و ضربت البنات و امهم عشان هدومهم … انت مش غريب يا عمر و زي اخوهم و كمان الدنيا حر و ووو …

توحه : هقولك انا يا عمر … انت مش غريب عننا يا عمر و اكيد بتعتبر الكل اخواتك و اهلك هنا …

انا : دا شيء اكيد طبعا …

توحه : الطقس حر اليومين دول و كل الستات بتلبس كدا في بيوتهم و ياخدوا راحتهم و انت مسؤول عننا في غياب فريد يعني اكيد هتكون داخل خارج كتير و في اي وقت … يرضيك بقا تقيد حريتهم و تخنقهم اكتر في الحر دا ؟؟ انت كمان اكيد مش طايق الحر … و اهو اديك شايف عمك نفسه مش قادر و لابس شورت و فانيلا … و عشان كدا عمك اقتنع انه عادي لو لبسوا حاجات خفيفه لحد ما الدنيا تخف شويه من الحر دا … و انت ستر و غطا علينا طبعا …

فكرت شويه في كلامها و اكيد فريد وراه سر لازم اجاريهم عشان اعرفه لانه فرق بين موقفه الصبح و دلوقتي 180 درجه : اممممم بالنسبالي ما عنديش مشكله و هما احرار يعملوا الي عاوزينه في بيتهم بس لو شفت واحده برا لابسه محزق او ماشيه بطريقه مش حلوه برا هكسر رقبتها …

توحه : ههههههه حمش يا واد … كدا تعجبني … يلا يا حبيبي اطلع مع عمك فوق عشان يرجع مراته …

انا : لا استني نراجع الحسابات بتاعت المطعم و ادي علياء فلوسها …

حمايا : ايه الي بتقوله دا يا عمر ؟؟ عاوزنا نراجع وراك ؟؟ لا كدا ازعل منك …

انا : الحق حق يا عمي …

علياء فتحت رجليها اكتر و انا الي كل شويه ارمي عيني على كسها الي فيه ميه بتلمع … واضح كدا انها هايجه من نظراتي ليها …

علياء بشرمطه و غمزه : عيب كدا يا عمر …. امممم انا متنازله عن الحق دا و مش هراجع الحسابات …

ولعت اكتر و زبي عمل قبه تحت البنطلون : حيث كدا امسكي دول 54 ألف جنيه الربح الصافي للاسبوع دا …

قمت اديتها الفلوس في ايدها و قبل ما تمسكهم مسكت ايدي و مسحت على صوابعي بالراحه … خدت الفلوس عدتهم و طلعت منهم 27 الف جنيه و ادتهملي …

علياء : امسك دول يا عمر …

استغربت : ايه دول ؟؟

علياء : دول نصيبك يا عمر …

انصدمت : لا بقا كدا مش هنتفق …

حمايا : حط الفلوس في جيبك يا عمر انت بتتعب و بتراقب الشغيله و الحسابات و ماسك المطعم كويس و انا اتفقت مع علياء انك تمسكه على طول و تاخد 50% من المكسب …

انصدمت : بس كدا كتير يا عمي …

توحه : مش كتير يا عمر دا حقك و كمان انت اولى من الغريب الي لو مسك مكانك هياخد نفس النسبه دا طبعا لو ما حاولش يشغل دماغه و يسرقها …

انا : مش عارف اقولكم ايه بصراحه …

حمايا : حط الفلوس في جيبك و ما تقولش حاجه … و يلا بينا بقا نطلع لحماتك …

حطيت الفلوس في جيبي و قمت : يلا بينا … تصبحوا على خير …

الكل : و انت من أهل الخير …

علياء : و انت من اهل الخير ( و بشفايفها قالت يا حبيبي و غمزتني ) …

ابتسمت من جنانها و سبتهم و طلعنا لشقتي و دخلنا بس انصدمت من حماتي و الي شفته منها

شات شراميط

6 Responses

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!