بعد مدة قصيرة صعد الڪوافير عند اعتماد بعد ما شاف الفوطة
فتحتله اعتماد وفات لعندا
اعتماد ڪانت لابسة بلوزة زهري باين ڪلشي تحتها وڪانت لابسة ستيان اسود وڪلسون اسود تحتها
طبعا ڪانت قصدا لابسة هيڪ
قعدو هية والڪوافير حد بعض واول ما بلشو يحڪو عن الجنس وممارساته قالت اعتماد
اعتماد.. انا زوجي لا ينيڪني ڪثيرا لدرجة بان مهبلي احيانا يولحم من قلة النيڪ والشعور ب الزبر داخله
شعر الڪوافير بان لديها شهوة ف قال
الكوافير.. ما رأيڪ ان نمارسه سويا
اعتماد.. سويا
الڪوافير.. نعم
وبدأ في التقرب منها وطبع قبلة ساخنة على شفاها ونزل قليلا على رقبتها وبدأ في طبع علامات ملڪيته عليها
شعرت اعتماد بشيئ ساخن تدفق من ڪسها وعرفت انها قذفت اول شهوة والكوافير شعر ايضا بهذا
سطحها على السرير وهو ينظر الى صدرها الممتلئ والمشدود ڪانها فتاة في اول عمرها وبدأ في مصهن من الاعلى حتى طالع واحد من تحت الستيان وبلش يمصه ويلحسه بڪل شهوة وطالع الثاني وبدأ ايضا في مصة وعمل مساج خفيف لهم واعتماد تنهار تحته وشعرت بان ڪسها قذف شهوة مرا ثانية
ونزل الڪوافير بيده وهو يلمس جسدها بخفة حتى وصل ل ڪسها وبدأ بفرڪه وشعر بانه قذف شهوة عدة مرات
ونزل برأسه مقابله ونزع الڪلسون الاسود وبدأ بلحس كسها ومصه ووضع اصابع داخلها وهي من شدة المها صرخت بتأوه وهو شعر بشهوته وعي تقول لم اعد احتمل ادخل هيا
نزع بنطالع وظهر زبره الخشن والعريض
عندما رأته هجمت عليه كالحوش وبدأت بمصه وافرڪه ولحس رأسه وبدأ هو بشدها نحوه وفرڪ راس زبره بڪسها وهي تتأوه حتى شعرت به يخترقهاا بقوة وخرصت من ڪثرة الالم
وادخله وطالع بقوة ختى قذف من زبرة السائل طالعه بسرعة وسڪبه عليهاا وادارها وبدأ بادخاله بڪسها من الخلف وهي تأن وتتأوه بشدة وبقيها هاڪذا حتى قالت له حسنا سيأتي زوجي قاما الاثنان ورأو السائل ييملئ التخت ضحڪوا بوساخة سويا وقالت له هل سنعيدها ثانية قال نعم وذهب.
انتهت القصة