تهت الموسيقى وجلسن البنات على الصوفاية واقترب جوني وهو واقف،ك أمام لارا وهي جالسة وزبه في وجهها، فقالت نور أريد أن أمص زبك الرائع الآن فلا أستطيع الاحتمال، فقالوا لها صديقاتها ماذا تفعلين أنت متزوجة!. فقالت لارا أريد أن أتسلى وأمرح انظروا كم زبه كبير وناعم،
تي فصل الشتاء غالبا بهدوء في الاماكن الصحراويه او الجبليه علي العكس في اغلب المناطق الساحليه فهو ياتي عاده غاضبا بنوبات صرع مفاجيء يصحبه هياج للبحر والامواج واحيانا الاعاصير المتتوحشه الضاربه لهده المناطق هكذا كان الحال في نابولي بايطاليا حيث كانت تعيش مدام روانا الشهيره بالمستبدة
انا شاكر جوز مني اللي حكيت ليكم عن (..رغبات لاتري النور) من قبل وكنا وصلنا لعلاقة ثلاثية انا ومني عادل شقيق مني ...ناكني وناك مني ..واستمرينا حتي غادرت الي مدينته حيث عمله ..وهذا أوجد بداخلنا فراغا جنسيا وعدنا وزوجتي الحبيبة الي سابق عهدنا انيكها وتنيكني وفي احد الايام وجدتها تبتسم في وجهي وتقبل شفتاي بمحنة وتهمس في اذني لإثارتي ..ايه رايك في هاشم
وانا مع العرص جوزي كنت فيوم جايه من السوق ومروحه علي البيت كنت جايبه اكياس كتير والمفروض عندنا بواب بيسعدنا المهم وصلت عند باب العمارة اول لما دخلت البواب قبلني وخد مني الشنط وانا طلعت قدامه بحسن نية اول لما بقينا في الدور الثالث (الدور ده فاضي مش فيه سكان) لقيته بينزل الاكياس سالته بتنزلهم ليه لقيته قرب عليا اوي ووقف قدامي وزبه باين
ملقتش بنات معاهم بقت مراتى و الشباب هما الى بيلعبو و كان الشباب يمسكو الكورة و يرفعو اديهم و يقولو لمراتى تعالى خديها و كانت زوجتي ساخنة ما بتصدق و تروح عشان تحاول تمسكها و كان جسمها كله يحك فى الى معه الكورة و انا عامل نفسى مش شايف
حماتي ردت على التليفون بسرعه و بعدها فضلت ساكته مده كأنها مصدومه و التليفون وقع من ايدها ... نطيت بسرعه خدت التليفون من الارض و كلمت المتصل لقيت رقم شادي و شخص تاني بيقولي انهم عملوا حادثه بالعربيه و البنت هي الوحيده الي فضلت عايشه ... سألتوا عن مكان المستشفى و خدته منه
نا اسمي حبيبة عندي 19 سنة عندي اخ اكبر مني بسنتين وعقلتنا عاديه اوي وتكاد تكون معدومة، لحد لما جي اليوم الي غير كل ده، كنت صاحيه من النوم ودخلت الحمام ك العادة وخلصت وحطيت مرطب على وشي وظبط نفسي وخرجت الحمام جمب اوضة اخويا فكان لازم اعدي من قدامه عديت من قدام اوضته لقيته بيكلم بنت فديو كول وماسك زبه الي كان كبير اوي ومعضل وشكلة فحل وعمال يفركه قدمها وهي مش قادرة وبتتاوه منه وهما في الكول بس لقتني نزلت عسلي من منظرهم بس افتكرت ان ماما قالت هتتاخر فلشغل خوفت شويه حولت ابعد لفيت ولسه هتحرك
هحكي قصتي مع عامل البناء هو كان بناء والقصة دي حقيقة من غير اي تاليف ولا حرف خيال .. نبدا القصة وقت حدوث القصة كان عندي ١٦ سنه كان عندنا اعمال بناء في منزلنا فوق وكان هناك مجموعة من عمال البناء بيجو وانا علشان كنت الوحيد الي فاضي فاكنت بطلع اقعد معاهم اتسلا شوية واوقات اساعدهم برضو علي خفيف وكنت بلبس منطلونات رياضية ضيقة الي هي عاملة زي الاسترتش وطيزي اصلا كانت كبيرة وحلوة اوي وانا قبليها كنت بتناك فيها
error: Content is protected !!