بعد تلك الليلة الجامحة بيننا، استيقظت على ذكرى كيف استسلمت له، أعترف أنني الأسوأ...كرهت نفسي...وكرهت ضعفي أمامه، تمنيت لوأن قلبي لم يدق يوماً له. حاولت النوم مرة أخرى كي لا أواجهه، أحسست برجفة في الجزء الخلفي من رقبتي، أشعر بوجوده، اهتزاز يمر عبر جسدي لم أجرؤ الى النظر إليه، كان ورم في حلقي يمنعني من التحدث والمواجهة.
استفاقت ايلينا على رائحة عفنة تزحف في الهواء، تشبه رائحة الملابس المبللة التي تركت لفترة طويلة في غرفة مغلقة. كان الظلام دامساً لدرجة أنها لم تستطع رؤية شيء سوا السواد، كان البرد يلسع جلدها حيث أدركت أنها عارية ولاشيء يغطي جسمها كل هذا جعلها تشعر بالخوف الشديد. أرادت أن ترفع رأسها لتتفاجأ بشيء ثقيل يصدم رأسها بقوة، حاولت البحث حولها بسرعة لكن يدها
صحبتي في الشغل لي فشختها انا شغال في مصنع وزي كل يوم بروح الشغل بس ف يوم جامد بنت جديده جت كاانت حاجه قمر بيضه وجسمها كيرفي وكانت حته بطايه ولا بسه نظاره عشان مطولش عليكم عدت الايام ونظارات وتلميح وضحك لبعض لحد وكلام في الشغل ف يوم راحت لواحد صحبي واخد
مرحبا انا رشا حابة احكيلكن قصتي مع دكتور الأسنان وشو عمل فيني بعيادتو انا أمرأة احب السكس العنيف واحب الرجال اللي لحالو بقدم هاد شي للمرأة لعنف بدون طلبه زوجي كان شديد لانشغال وعندما كان يقوم بنيكي كان يقوم بنيكي بهداوة وينام لا ينيكني بما يرغب شهوتي الكبيرة والممحونة
مرحبا،أدعى ياسر اقيم في المانيا وادرس اللغة بها عن طريق الانترنت وفي بدأ الدروس على النت .. كانت هناك صديقة لي من سوريا تعلمني الشغلات الاساسية في اللغه وعندما كانت تشرح لي كان شعوري باحساس غريب لها عندما تتحدث لا أنظر إلى لشفاهها الممتلئة وصدرها المليئ بالجمال والمرفوع وكذلك كانت شقراء وبيضاء جميلة جدآ تثير الشهوة بي.. وفي فترة من الفترات اصبحنا نتحدث أكثر وننسا امور تعليم اللغه،ونتحدث بأمور جنسية
انا اسمي ليلي أنتمي لعمر ال 25 سنة احب الحياة كثيرآ وأسعى على جمع المال والبسط مهما كان الثمن كنت أذهب إلى الملهى الليلي في اوقات الليل واقوم بمداعبة الشباب الجميلين لكسب المال وكانت فقط مصمصة بييننا ولا اجعلهم ينيكونني خوفآ على جسدي الجميل السكسي من عدم التحمل للنيك
اسمي باسل ابلغ من العمر ال 30 عامآ اسكن في شقة جميلة قريبة من البحر..وفي مرة من المرات كنت ذاهب إلى شاطئ وبعودتي منه تفشكلت قدمتي واصطدمت بفتاة بيضاء مثيرة جدآ صدرها مشدود ومتوسط الحجم وجسمها ملفت للنظر حيث كانت ترتدي ملابس شبه عارية وجسمها مثير وملفت وشعرها الاشقر والحمرة الحمراء عدا عن ذلك مغطية كسها تغطية قليلة وجمال صدرها يفتن العيون والانظار
ذهبت في فترة من الفترات إلى الفندق وكانا والداي في زيارة لأختي في بيتها وأنا احب السكن بمفردي لأخد راحتي باافلام السيكس التي تمحنني كثيرآ .. وفي يوم من الأيام وانا ذاهبة لاحضار لفطور والذهاب إلى غرفتي كان يجلس شاب وأباه على الطاولة الثانية ف كانا ينظران إلي في طريقة غريبة ع بزازي وع طيزي لأني أمتلك طيز بيضاء كبيرة وجميلة ومشدودة وجسمي رشيق وكسي زهر صغير وديق وفخادي متوسطتان الحجم ومشودتان
انا واحده عندي ٣٠ سنه والسن دا جامد بصراحه ونا من النوع اللي شهوتي عاليه اوي مبقدرش اسيطر على نفسي اما بتعلي المهم كنت متجوزه وأطلقت لأسباب ما وعايشه فشقتي لوحدي فعماره طبعا فيها اللي متجوز َفيها اللي مطلق واللي سنجل لسه وبخرج َبدخل بشوفهم وبيشوفوني بس واحد بس اللي لفت انتباهي وخلاني اخد بالي منه من نظرته ليا ولجسمي بس فالأول مكنتش بديله اي رد فعل ولا اهتمام بس الموضوع زاد شويه بحكم انه عايش لوحده وشقته جنب شقتي فبقي يتجرا ويطلب مني حاجات عاديه يعني مره بصله فصين توم حاجات من المطبخ كده يعني وفكل مره كان بيلمح وعينه بتجبني من فوق
حكيلكم النهارده عن الست الهايجة اللي ركبت جنبي في المواصلات وفخادها المربربة كانت لازقة في جسمي، في يوم من الأيام كنت مسافر إلى أحد أصدقائي في الزقازيق لأطمأن عليها بسبب تغيبه عن الكلية نتيجة مرضه. لم يكن في الموقف إلا سيارة أجرى واحدة لذلك أضطررنا للركوب أربعات. وانا ركبت في الكرسي الخلفي بجوار ست كبيرة في السن. السيارة كانت ضيقة جدًا، وكانت هي ملتصقة جدًا بي حتى شعرت بأنها قطعة من جسمي. وكان جسمها ناعم جدًا، لكني قلت لنفسي ست كبيرة في السن، وأكبر حتى من أمي. لذلك لم أفكر فيها نهائيًا، لكنها فجأة رفعت رجلها اليسرى من ناحيتي ووضعتها على رجلي. أنا نظرت إليها،
error: Content is protected !!