سمر وصاحب العمل حقيقية
(سمر ) عمري (32 ) سنة تزوجت عندما كنت في الثانية والعشرون من عمري وتطلقت بعد سنتين من زواجي لعدم الانجاب فقد راجعت الاطباء حتى تعبت وكان الجواب أصبري فأنك لست عاقرا” كما أنه لايمكنك الانجاب حاليا” بسبب ضعف المبيضين ولأن زوجي لايمكنه الانتظار فقد قررنا الافتراق وذهاب كل واحد منا في حال سبيله وعدت لأعيش في
جارتي المطلقة
كنت قاعد في اوضتي بعمل الروتين بتاعي بمارس العادة السرية و بتفرج علي افلام اباحية علي اللاب توب في اوضتي ، كنت اخلص محضراتي و ارجع البيت افضل اتفرج علي افلام سكس، و في يوم سمعت واحدة جاريتنا بتتكلم مع امي في الصالة
(المشهد في الصالة)
العنيف
فانزلت زراعي ومع زحمه أخذت التصق به أكثر وكأن كسي يقول اتركيني لهذا الزب انا محروم انا زوجي لا ينيك الا قليل وأخذ كسي ينزل عسله وتركت كسي له يفعل به مايشاء وفجأه قال لي احنا وصلنا ونزلنا وكل واحد راح لبيته ودخلت البيت
عادل والدادا فاتن
بوستها من شفايفها و قلتلها يالا نروح اخدتها و ,وروحنا لاقيت سهام قاعده بتتفرج علي اللاب عرفت منها انها بتتفرج علي سكس من الموقع الي سيبته ليها مفتوح و كل ما يخلص فيلم تشغل غيره امها زعقت ليها و قالت ولا عملتي حاجه في الشقه و قامو يوضبو البيت و يجهزو الغدا …..
آسف.. نكت مرات صاحبى بالخطأ
روحت أنا قلبتها بكل قوة وضربتها على طيازها جامد .. وقالت خلاص خلاص .. متضربنيش ..
جسمها كان فاجر فى الوضع دا .. خلت زبى على آخره .. وبدأت هى تستجيب معايا وتتأوه ولحمها كان عامل صوت وأنا بنيكها .. خلانى أنيكها بعنف لحد ما هى اترعشت ونزلت براسها وصدرها ع السرير .. وطيازها مرفوعة لفوق بتترعش بين
عبدة زوبر سيدي
متقاوميش انا عارف انك شرموطة عاجبك الموضوع فى الاوتوبيس وانا عايز ابسطك وراح قارصنى فى حلمة صدري فانا اتأويت غصب عنى ضحك وقالى مش قولتلك شرموطة وقالى هيشيل ايده من على بوقى واحسنلى معملش صوت هو الصراحة كان قمور جدا وانا حبيت اللى بيحصل فهزيت راسي بالموافقة قلعنى الطرعة وقعد يفعص فى صدري ويبوس فى رقبتى وانا اتآوة بصوت واطى ونزل ايده واحدة واحدة على طيزى وقعد يفعص فيها وقلعنى البنطلون والبلوزة فضلت قدامه بالهدوم الداخلية بس وهو بدأ يقلع وانا حاسة ان قلبي هيطلع من صدرى من كتر مانا خايفة ان حد يدخل علينا وقعدت اتخيل ايه اللى ممكن يحصل لو حد شافنا بس فوقت من تفكيري بايده على كسي
امرأة مطلقة
في مرا اجتني الشهوة بقوااا وصرت ابڪي بدي ارتاح واجا زوجي من شغلو وحاولت معو ڪتير ورفض
ومن ڪثر الشهوة تاني نهار وزوجي بشغل دخلت رجل غريب عالبيت وبلشت بحرڪات السڪس قدامو والرجل يتغاضا الامر من عصبيتي رحت عليه وقلتلو يا بتريحني يا بفضحڪ وبقلن هجم ع بيتي