نا اسمي حبيبة عندي 19 سنة عندي اخ اكبر مني بسنتين وعقلتنا عاديه اوي وتكاد تكون معدومة، لحد لما جي اليوم الي غير كل ده، كنت صاحيه من النوم ودخلت الحمام ك العادة وخلصت وحطيت مرطب على وشي وظبط نفسي وخرجت الحمام جمب اوضة اخويا فكان لازم اعدي من قدامه عديت من قدام اوضته لقيته بيكلم بنت فديو كول وماسك زبه الي كان كبير اوي ومعضل وشكلة فحل وعمال يفركه قدمها وهي مش قادرة وبتتاوه منه وهما في الكول بس لقتني نزلت عسلي من منظرهم بس افتكرت ان ماما قالت هتتاخر فلشغل خوفت شويه حولت ابعد لفيت ولسه هتحرك
في بداية القصة اعرفكم عن الشخصيات جميعها وهمية.. محمد الشخصية الرائيسية في القصة شخص من عائلة صاحبة سلطة وغنية ، منة بطلة القصة فتاة انطوائية لا تحب الاجتماع مع الاشخاص ، دول اهم اتنين في القصة الباقي شخصيات طرفية غير مهمة. نبدأ القصة بأسم ابن الاكابر والضعيفة الجزء الاول : محمد : اول يوم مدرسة ليا وانا مش طايق حد يا عمي ، عمي عميد في الجيش وشخصية مرموقة . عمي : روح يا ابني ولو اي حاجه ديقتك كلمني انا هبقا اعمل زيارة للمدرسة اطمن عليك اعتبر نفسك في مدرستك والي يديقك رن عليا بس
هحكي قصتي مع عامل البناء هو كان بناء والقصة دي حقيقة من غير اي تاليف ولا حرف خيال .. نبدا القصة وقت حدوث القصة كان عندي ١٦ سنه كان عندنا اعمال بناء في منزلنا فوق وكان هناك مجموعة من عمال البناء بيجو وانا علشان كنت الوحيد الي فاضي فاكنت بطلع اقعد معاهم اتسلا شوية واوقات اساعدهم برضو علي خفيف وكنت بلبس منطلونات رياضية ضيقة الي هي عاملة زي الاسترتش وطيزي اصلا كانت كبيرة وحلوة اوي وانا قبليها كنت بتناك فيها
(سمر ) عمري (32 ) سنة تزوجت عندما كنت في الثانية والعشرون من عمري وتطلقت بعد سنتين من زواجي لعدم الانجاب فقد راجعت الاطباء حتى تعبت وكان الجواب أصبري فأنك لست عاقرا" كما أنه لايمكنك الانجاب حاليا" بسبب ضعف المبيضين ولأن زوجي لايمكنه الانتظار فقد قررنا الافتراق وذهاب كل واحد منا في حال سبيله وعدت لأعيش في
كنت قاعد في اوضتي بعمل الروتين بتاعي بمارس العادة السرية و بتفرج علي افلام اباحية علي اللاب توب في اوضتي ، كنت اخلص محضراتي و ارجع البيت افضل اتفرج علي افلام سكس، و في يوم سمعت واحدة جاريتنا بتتكلم مع امي في الصالة (المشهد في الصالة)
فانزلت زراعي ومع زحمه أخذت التصق به أكثر وكأن كسي يقول اتركيني لهذا الزب انا محروم انا زوجي لا ينيك الا قليل وأخذ كسي ينزل عسله وتركت كسي له يفعل به مايشاء وفجأه قال لي احنا وصلنا ونزلنا وكل واحد راح لبيته ودخلت البيت
بوستها من شفايفها و قلتلها يالا نروح اخدتها و ,وروحنا لاقيت سهام قاعده بتتفرج علي اللاب عرفت منها انها بتتفرج علي سكس من الموقع الي سيبته ليها مفتوح و كل ما يخلص فيلم تشغل غيره امها زعقت ليها و قالت ولا عملتي حاجه في الشقه و قامو يوضبو البيت و يجهزو الغدا .....
صرخت جامد وراح مشاور لصاحبة اللى تحت راحو الاتنين اشتغلو رزع فى اخرامها وهى مش قادرة تتكلم وعمالة تصوت راح الواد الصغير نط على السرير وركب فوق بززها ورشق زوبرة فى بقها واشغل معاهم الاتنين التانين مسكو اديها خلوها تدعك ازبارهم وواحد اشتغل قرص وتفعيص فى لحمها وعمال يلحس فية
اسمي لبنى وسأحكي لكم حكاية جسدي العاري وخروجه عن صمته، عندما تزوجت كنت في الواحدة والعشرون من عمري وتطلقت بعدها بسنتين من زواجي لعدم قدرتي على الانجاب فقد راجعت الاطباء كثيرا حتى تعبت وكان الجواب أصبري فقط فأنك لست عاقراً كما أنه لايمكنك الانجاب حالياً بسبب ضعف المبيضين حسب الكشوفات. وبما ان زوجي لايمكنه الانتظار فقد قررنا الافتراق حيث يذهب كل واحد منا في حال سبيله بالتراضي وعدت
روحت أنا قلبتها بكل قوة وضربتها على طيازها جامد .. وقالت خلاص خلاص .. متضربنيش .. جسمها كان فاجر فى الوضع دا .. خلت زبى على آخره .. وبدأت هى تستجيب معايا وتتأوه ولحمها كان عامل صوت وأنا بنيكها .. خلانى أنيكها بعنف لحد ما هى اترعشت ونزلت براسها وصدرها ع السرير .. وطيازها مرفوعة لفوق بتترعش بين
error: Content is protected !!