قال لي أمجد أجلسي على الصوفاية، وفتحت رجلي، فرفع النتورة، ولعب بكسي من فوق الكلسون وكنت أرتعش، ثم رفع الكلسون وأدخل أصابعه بكسي وشد شعرات كسي وهو يفرك بزبه
أنا راقصة سكسية وجسمي مثير جدا"، وأحب ممارسة السكس مع الرجال والشباب، وأنا في الخامسة والعشرين من عمري.
اتصلت ذات مساء بصديق لي وهو صاحب ملهى ليلي فرحب بقدومي لمنزله اسمه فهد.
حملها ماهر وأتى بها ورمها على الصوفاية ومؤخرتها باتجاه فمه، وقال لها سأعنف ذلك الكس، فبصق عليه وفركه ومص كسها بسرعة ولعب بلسانه على كسها وهي تضحك، فوضع رأسها تحت الصوفاية وهي ترى كيف يمص كسها بقوة
كانت ناهد تعاني من ضعف شخصية وترتعب وتخاف من أي شخص يقترب منها، وتعيش في غرفة للأمراض النفسية وتنام على السرير له شaباك، بجانبها مرحاض للتبول وكان مملوء من بولها، بجانبها خزانة يوجد على سطحها شاش أبيض ومعقم، ودواء أحمر الخ…
ي أحد أيام الصيف المشرقة كانت سارة تسكن في منزل كبير مع زوجها عمر، المسافر أغلب الأوقات بسبب ظروف عمله، وكان يأتي في أوقات فراغه لزيارة سارة الفائقة الجمال وهي زوجته الثانية لتلبية رغباته الجنسية معها.