قلت ياعمري، بس كيف تعرفي تمصي الزب..؟ قالت كنت اشوف افلام سكس واطبق المص على حلاوه المصاص بعدين بديت بالخيار وتعلمت قلت فديتك ياعمري جت شفشفتني ومصيت رقبتها وسولفنا شوي لين تقريبا الساعه 1 وجت امي مع العيال سلمت علينا وخشت الغرفه والعيال راحوا يلعبوا بجوالاتهم ونوره قالت لي الشي
كانت ناهد تعاني من ضعف شخصية وترتعب وتخاف من أي شخص يقترب منها، وتعيش في غرفة للأمراض النفسية وتنام على السرير له شaباك، بجانبها مرحاض للتبول وكان مملوء من بولها، بجانبها خزانة يوجد على سطحها شاش أبيض ومعقم، ودواء أحمر الخ…
ي أحد أيام الصيف المشرقة كانت سارة تسكن في منزل كبير مع زوجها عمر، المسافر أغلب الأوقات بسبب ظروف عمله، وكان يأتي في أوقات فراغه لزيارة سارة الفائقة الجمال وهي زوجته الثانية لتلبية رغباته الجنسية معها.
أخذها روني وألقاها على الصوفاية ورفع رجليها للأعلى، وبدء بضرب شفراتها بالعصا الجلدي ثم قام بمص الشفرات مع الطيز وأدخل أصابعه بمهبلها وحركهما داخلها لكي وتنمحن ونزل منها المحن وهي تصرخ آه، وقام روني مجددا" بإدخال قضيبه الأحمر الطويل الواقف بطيزها ليشقها وهي تصرخ وكان يشد رقبتها بيده ويضع أصبعته بفمها لكي تسكت وتمص أصبعته ومن شدة المحن كانت هي تفرك شفراتها بيدها.
جلست لينا في غرفة الجلوس وحيدة وألقت ظهرها عا الصوفانية وبدأت بشرب النبيذ كأس تلو كأس فبدء جسمها البارد يشعر بالسخونة وراوتدتها أفكار السكس مع صديقها الذي تحبه وشعرت بحاجة لأن تكون معه ويداعبها بمخيلتها. وحالما شعرت بأن بظر فرجها يتحرك وضعت يدها عليه وقالت في نفسها سأتصل بعشيقي عمار،
error: Content is protected !!