قلت ياعمري، بس كيف تعرفي تمصي الزب..؟ قالت كنت اشوف افلام سكس واطبق المص على حلاوه المصاص بعدين بديت بالخيار وتعلمت قلت فديتك ياعمري جت شفشفتني ومصيت رقبتها وسولفنا شوي لين تقريبا الساعه 1 وجت امي مع العيال سلمت علينا وخشت الغرفه والعيال راحوا يلعبوا بجوالاتهم ونوره قالت لي الشي
في مرة وهي قاعدة معايا قامت ضربها علي طيزها هي اتزهلت قلتلي يا متناك يا خول بضحكة بقيت كل ما تطلعلي علي كدا مرة قاعدة قمت مشغل فيلم سكس وقاعدة جمبها قامت شتماني وهزرنا مع الوقت بقيت نتفرج كل يوم مع بعض مرة قمت مطلع زبي وشها قلب الوان قامة نزلة وقاعدة فترة ما تطلعش لغاية اما كلمتها وصلاحتها
اني حسن من العراق 🇮🇶 عمري 18 واختي نور 17 بداية علاقتنا من عرفت رمز تلفيونها فصارت بي حرارة إلى ابحث بالتلفون فشفتها اتباوع مقاطع إباحية وشفتلها صور عارية فنصدمت وصارت عندي شهوة مو طبيعية ومرت الايام والاشهر واني أمارس العادة على صورها
جلست ابنتها على الصوفاية وأعطت مؤخرتها لرامي وبرز كسها منفوخ وردي اللون مفتوح سهل النيك، فبصقت الأم على طيز بنتها وكسها وفركت كسها بيدها ولحست مؤخرتها وكانت سيلفا تصرخ وتقول لأمها نعم أريد أن أنتاك.
أحد الليالي حيث كانت العائلة مجتمعة في أحد النوادي الليلية للسهر والمشروب في الريف فشعرت جولي بالملل، واشتغلت غريزتها لممارسة السكس وأصبحت تفكر بنفسها كيف ستلبي رغبتها الجنسية. تحايلت جولي على أخيها جوني بأن يرجعو إلى الفندق لتغير المزاج قليلا،
فقال لها ما رأيك بأن أتصل بصديقي حسام الآن وأخبره بأن يأتي للمنزل ويمارس السكس معك ويلبي شهوتك الجنسية، وأن تفتحي الكاميرا من الموبايل لديك وأنت تمارسي السكس معه، لأتشوق لجسمك اللذيذ وبزازك وكسك، أمارس أنا بنفسي السكس على زبي.
ي أحد أيام الصيف المشرقة كانت سارة تسكن في منزل كبير مع زوجها عمر، المسافر أغلب الأوقات بسبب ظروف عمله، وكان يأتي في أوقات فراغه لزيارة سارة الفائقة الجمال وهي زوجته الثانية لتلبية رغباته الجنسية معها.
في أحد أيام الصيف الجميلة، حيث كانت روعة المولعة بالسكس وهي تتمتع بجسم رشيق ولون بشرة برونزاج، وصدر بارز محقون بمادة السليكون للإغراء وشفرات تلمعان، ومؤخرة ناعمة الملمس وابنتها نانسي الشقراء النحيفة، وذات صدر صغير وبشرة ناصعة البياض، ولها شفرات صغيرة ناعمة الملمس وهما يقضيان أيامهم في منزلهم الريفي.
جلست أم ماهر في غرفتها حزينة محتارة في أمرها لأنها كانت بحاجة إلى المال، وغير متوفر معها فدخل ماهر إلى الغرفة وسألها ما بك يا أمي غير سعيدة. فردت عليه بأن الراتب الشهري لأبيك قد انتهى ونحن بحاجة إلى المال لمصروف المنزل. فقال لها ماهر عندي اقتراح لك يا أمي
error: Content is protected !!