إعلان ألعاب للكبار +18 للكبار فقط
جلست ابنتها على الصوفاية وأعطت مؤخرتها لرامي وبرز كسها منفوخ وردي اللون مفتوح سهل النيك، فبصقت الأم على طيز بنتها وكسها وفركت كسها بيدها ولحست مؤخرتها وكانت سيلفا تصرخ وتقول لأمها نعم أريد أن أنتاك.
أحد الليالي حيث كانت العائلة مجتمعة في أحد النوادي الليلية للسهر والمشروب في الريف فشعرت جولي بالملل، واشتغلت غريزتها لممارسة السكس وأصبحت تفكر بنفسها كيف ستلبي رغبتها الجنسية. تحايلت جولي على أخيها جوني بأن يرجعو إلى الفندق لتغير المزاج قليلا،
تابعت نانسي بمص زب المدير وهي متمتعة حتى انتفخ زب المدير، ورمى بها على الطاولة أمامه ورفع رجليها بسرعة وخلع لها الكلسون الأبيض، وقال لها كسك صغير وجميل، وبدأ بمص كسها، فقالت له وهي تبتسم أنا سعيدة للغاية وأنت تمص كسي، فقال لها كم هو شهي وطعمه ورائحته لذيذة
فقال لها ما رأيك بأن أتصل بصديقي حسام الآن وأخبره بأن يأتي للمنزل ويمارس السكس معك ويلبي شهوتك الجنسية، وأن تفتحي الكاميرا من الموبايل لديك وأنت تمارسي السكس معه، لأتشوق لجسمك اللذيذ وبزازك وكسك، أمارس أنا بنفسي السكس على زبي.
تهت الموسيقى وجلسن البنات على الصوفاية واقترب جوني وهو واقف،ك أمام لارا وهي جالسة وزبه في وجهها، فقالت نور أريد أن أمص زبك الرائع الآن فلا أستطيع الاحتمال، فقالوا لها صديقاتها ماذا تفعلين أنت متزوجة!. فقالت لارا أريد أن أتسلى وأمرح انظروا كم زبه كبير وناعم،
وفي أحد الأيام في المدرسة، بعد انتهاء حصة اللغة العربية، ركضت رشا وراء حسان، وطلبت منه أن يعطيها دروس خصوصية، بمادة اللغة العربية لأنها كانت ضعيفة في كتابة مواضيع في التعبير العربي فرحب بها حسان ،وطلب منها أن تأتي إلى منزله في المساء لمنزله، يعطيها درس في بمادة العربي.
كانت ناهد تعاني من ضعف شخصية وترتعب وتخاف من أي شخص يقترب منها، وتعيش في غرفة للأمراض النفسية وتنام على السرير له شaباك، بجانبها مرحاض للتبول وكان مملوء من بولها، بجانبها خزانة يوجد على سطحها شاش أبيض ومعقم، ودواء أحمر الخ…
ي أحد أيام الصيف المشرقة كانت سارة تسكن في منزل كبير مع زوجها عمر، المسافر أغلب الأوقات بسبب ظروف عمله، وكان يأتي في أوقات فراغه لزيارة سارة الفائقة الجمال وهي زوجته الثانية لتلبية رغباته الجنسية معها.
في أحد أيام الصيف الجميلة، حيث كانت روعة المولعة بالسكس وهي تتمتع بجسم رشيق ولون بشرة برونزاج، وصدر بارز محقون بمادة السليكون للإغراء وشفرات تلمعان، ومؤخرة ناعمة الملمس وابنتها نانسي الشقراء النحيفة، وذات صدر صغير وبشرة ناصعة البياض، ولها شفرات صغيرة ناعمة الملمس وهما يقضيان أيامهم في منزلهم الريفي.
جلست أم ماهر في غرفتها حزينة محتارة في أمرها لأنها كانت بحاجة إلى المال، وغير متوفر معها فدخل ماهر إلى الغرفة وسألها ما بك يا أمي غير سعيدة. فردت عليه بأن الراتب الشهري لأبيك قد انتهى ونحن بحاجة إلى المال لمصروف المنزل. فقال لها ماهر عندي اقتراح لك يا أمي
error: Content is protected !!