إعلان ألعاب للكبار +18 للكبار فقط
انا جون ٢٥ سنه ومراتى هيلانه ٢٤ سنة مراتى بيضة بززها كبيرة والحلمة حمرا وبززها واقفة زى المدافع عندها بطن وسرتها واسعه وكسها شلاديمو كبيرة ومربية شوية شعر فوق كسها كنا طالبين حجات من الماركت واللى بيوصل الحاجة واحد مجنون اسمه محمد عندة ١٨ سنة
انا اسمي ليلي أنتمي لعمر ال 25 سنة احب الحياة كثيرآ وأسعى على جمع المال والبسط مهما كان الثمن كنت أذهب إلى الملهى الليلي في اوقات الليل واقوم بمداعبة الشباب الجميلين لكسب المال وكانت فقط مصمصة بييننا ولا اجعلهم ينيكونني خوفآ على جسدي الجميل السكسي من عدم التحمل للنيك
اسمي باسل ابلغ من العمر ال 30 عامآ اسكن في شقة جميلة قريبة من البحر..وفي مرة من المرات كنت ذاهب إلى شاطئ وبعودتي منه تفشكلت قدمتي واصطدمت بفتاة بيضاء مثيرة جدآ صدرها مشدود ومتوسط الحجم وجسمها ملفت للنظر حيث كانت ترتدي ملابس شبه عارية وجسمها مثير وملفت وشعرها الاشقر والحمرة الحمراء عدا عن ذلك مغطية كسها تغطية قليلة وجمال صدرها يفتن العيون والانظار
البداية كانت منذُ سنوات، أنا اسمي محمد عمري 23 عامًا، طولي 178سم، مهتم بالأمور الجنسية منذُ الصغر -تقريبًا في عمر ال 14 سنة- تجليخ ومشاهدة صور إباحية. نأتي حاليًا لعمتي مريام، عمرها 40 عامًا، عزباء، قصيرة طولها لا يتجاوز ال 162سم، جسمها جدًا متناسق مع طولها شعر بُنّي، صدر كبير، طيز كبير. لطالما كانت مثيرة في نظري مُنذ مدة (تلبس ملابس قصيرة، ملابس ضيّقة مرات، وأيضًا خط صدرها يكون واضح)، بحكم أننا نسكن مع بعض في نفس البيت (كل واحد في شقة) إلا أننا نشوف بعضنا مرة بالأسبوع للغداء وجمعة العائلة.
ذهبت في فترة من الفترات إلى الفندق وكانا والداي في زيارة لأختي في بيتها وأنا احب السكن بمفردي لأخد راحتي باافلام السيكس التي تمحنني كثيرآ .. وفي يوم من الأيام وانا ذاهبة لاحضار لفطور والذهاب إلى غرفتي كان يجلس شاب وأباه على الطاولة الثانية ف كانا ينظران إلي في طريقة غريبة ع بزازي وع طيزي لأني أمتلك طيز بيضاء كبيرة وجميلة ومشدودة وجسمي رشيق وكسي زهر صغير وديق وفخادي متوسطتان الحجم ومشودتان
انا بنت اسمي سالي بحب سكس كتير بس شوف شب بشتهيه خصوصي ازا حلو وطويل ومعضل بمرة من لمرات طلبو توظيفي بشركة وانا رحت عشركة قابل لمدير ويوم فوتوني وشفت مدير الشركة دبت من جمال عضلاتو وزبو لواقف من تحت لبنطلون ونقبل توظيفي
هاي انا اسمي سيلين بدلعوني سيسي ساكنة بالشام صبية عمري 24 سكسية وحلوةرغم صغر سني بمرة من لمرات كان عندي جارة عمرا 33 سنة متزوجة مطلقة مرتين مرة من شب ناكا بلحرام بورقة براني وضحك عليها وحبلها ومرة من زلمة حبها كتير بس هي خانتو مع زلمة تاني بلحرام ويوم عرف قام كل يوم ينيكها
انا واحده عندي ٣٠ سنه والسن دا جامد بصراحه ونا من النوع اللي شهوتي عاليه اوي مبقدرش اسيطر على نفسي اما بتعلي المهم كنت متجوزه وأطلقت لأسباب ما وعايشه فشقتي لوحدي فعماره طبعا فيها اللي متجوز َفيها اللي مطلق واللي سنجل لسه وبخرج َبدخل بشوفهم وبيشوفوني بس واحد بس اللي لفت انتباهي وخلاني اخد بالي منه من نظرته ليا ولجسمي بس فالأول مكنتش بديله اي رد فعل ولا اهتمام بس الموضوع زاد شويه بحكم انه عايش لوحده وشقته جنب شقتي فبقي يتجرا ويطلب مني حاجات عاديه يعني مره بصله فصين توم حاجات من المطبخ كده يعني وفكل مره كان بيلمح وعينه بتجبني من فوق
حكيلكم النهارده عن الست الهايجة اللي ركبت جنبي في المواصلات وفخادها المربربة كانت لازقة في جسمي، في يوم من الأيام كنت مسافر إلى أحد أصدقائي في الزقازيق لأطمأن عليها بسبب تغيبه عن الكلية نتيجة مرضه. لم يكن في الموقف إلا سيارة أجرى واحدة لذلك أضطررنا للركوب أربعات. وانا ركبت في الكرسي الخلفي بجوار ست كبيرة في السن. السيارة كانت ضيقة جدًا، وكانت هي ملتصقة جدًا بي حتى شعرت بأنها قطعة من جسمي. وكان جسمها ناعم جدًا، لكني قلت لنفسي ست كبيرة في السن، وأكبر حتى من أمي. لذلك لم أفكر فيها نهائيًا، لكنها فجأة رفعت رجلها اليسرى من ناحيتي ووضعتها على رجلي. أنا نظرت إليها،
انا عمار من الجزائر و تحديدا من العاصمة كنت اسكن في حي شعبي ثم رحلنا الى حي جديد يبعد عن العاصمة بساعة تقريبا بالسيارة و هنا بدأت قصتي مع جارتي الأستاذة السمينة.. بعد ان رحلنا من البيت القديم و نقلنا اغراضنا الى الحي الجديد كانت العمارة فارغة تقريبا كنا من أوائل السكان مع اربعة جيران لا نلتقي سوى نادرا في مدرج العمارة بحكم ان المصعد لم ينطلق بعد . مرت الأيام و الأسابيع و بدأ توافد الجيران الجدد لمنازلهم الجديدة و في يوم عطلة نهاية الاسبوع و بينما كنت اغسل سيارتي و انظفها في وقت بعد الظهر امام مدخل العمارة حتى جائت شاحنة صغيرة محملة بأفرشة جديدة و ادوات البيت كالثلاجة و الغسالة وووو
انا فادي كان عمري ٧ سنوات توفى الوالد وماما كان عمرها ٢٧ سنه جميله جدا ودلوعه كانت تشتغل ممرضة اسنان في احدى المستشفيات كان جميع الاطباء يتحرشون فيها ولكن كانت في عيادة مع دكتور من البوسنه جميل طويل اشقر الشعر وعيونه زرق لانه اوربي ولان ماما جميله جدا وطيرها بارز وصدرها يجنن كان الدكتور يخيل عليها ودائما يعرمها في شقته كونه عزوبي وهي ارمله صغيره تقول في مذكراتها انها كانت تشتهيه وما تنام في الليل
مري 30 سنه ابن اخو لا زوجي ممحون علي كل ما انشر ملابسي بكب عليهم و بضل يطلع على اجريه و بضل يبعصني و يحسس على طيزي و يصور اجريه و انا مو عارفه شو اعمل احكولي و مره شافني مراقبته راح مسك صندلي و بلش يلحس فيه و بضل يلحس جرباتي
error: Content is protected !!