حكيلكم النهارده عن الست الهايجة اللي ركبت جنبي في المواصلات وفخادها المربربة كانت لازقة في جسمي، في يوم من الأيام كنت مسافر إلى أحد أصدقائي في الزقازيق لأطمأن عليها بسبب تغيبه عن الكلية نتيجة مرضه. لم يكن في الموقف إلا سيارة أجرى واحدة لذلك أضطررنا للركوب أربعات. وانا ركبت في الكرسي الخلفي بجوار ست كبيرة في السن. السيارة كانت ضيقة جدًا، وكانت هي ملتصقة جدًا بي حتى شعرت بأنها قطعة من جسمي. وكان جسمها ناعم جدًا، لكني قلت لنفسي ست كبيرة في السن، وأكبر حتى من أمي. لذلك لم أفكر فيها نهائيًا، لكنها فجأة رفعت رجلها اليسرى من ناحيتي ووضعتها على رجلي. أنا نظرت إليها،
انا عمار من الجزائر و تحديدا من العاصمة كنت اسكن في حي شعبي ثم رحلنا الى حي جديد يبعد عن العاصمة بساعة تقريبا بالسيارة و هنا بدأت قصتي مع جارتي الأستاذة السمينة.. بعد ان رحلنا من البيت القديم و نقلنا اغراضنا الى الحي الجديد كانت العمارة فارغة تقريبا كنا من أوائل السكان مع اربعة جيران لا نلتقي سوى نادرا في مدرج العمارة بحكم ان المصعد لم ينطلق بعد . مرت الأيام و الأسابيع و بدأ توافد الجيران الجدد لمنازلهم الجديدة و في يوم عطلة نهاية الاسبوع و بينما كنت اغسل سيارتي و انظفها في وقت بعد الظهر امام مدخل العمارة حتى جائت شاحنة صغيرة محملة بأفرشة جديدة و ادوات البيت كالثلاجة و الغسالة وووو
قلت ياعمري، بس كيف تعرفي تمصي الزب..؟ قالت كنت اشوف افلام سكس واطبق المص على حلاوه المصاص بعدين بديت بالخيار وتعلمت قلت فديتك ياعمري جت شفشفتني ومصيت رقبتها وسولفنا شوي لين تقريبا الساعه 1 وجت امي مع العيال سلمت علينا وخشت الغرفه والعيال راحوا يلعبوا بجوالاتهم ونوره قالت لي الشي
error: Content is protected !!